Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»14 آذار: تصريف الاعمال افضل من ثلث معطّل

    14 آذار: تصريف الاعمال افضل من ثلث معطّل

    0
    بواسطة Sarah Akel on 25 سبتمبر 2013 غير مصنف

    الثابت حتى اليوم ان قوى 14 آذار ليست مستعجلة لتشكيل حكومة يكون فيها لقوى 8 آذار الثلث المعطل. وان كان هذا الثابت قد اهتز برأي بعض المتابعين في اكثر من محطة سياسية، الا ان كل ما قيل لا يغير من واقع الحال شيئاً. اي انه ليس هناك من استعداد لتلبية ما نصح به النائب وليد جنبلاط ضمناً، بقبول هذا “الثلث” وعدم الوقوف في وجه اي اعتراض يصنفه صاحبه بـ”الميثاقي”.

    في كل الاحوال ليس هناك ما يجعل هذه القوى تستعجل خطوة التضحية بموقفها، وتدخل في حكومة ليس الشريك الآخر فيها بوارد اتخاذ اي خطوة تقارب الاستعداد للخروج من القتال في سوريا. ولا هو بوارد جعل الحكومة في منأى عن توافق الحد الادنى على الانتقال الى مرحلة جديدة. مرحلة تتجاوز تجربة حكومات الشراكة التي كان على رأسها الرئيس سعد الحريري.

    ففي تيار المستقبل ما يشبه القناعة لدى اركانه مفادها ان تكرار مشاركة قوى 14 آذار في حكومة كهذه لن تكون نتيجته افضل مما خلصت اليه حكومة الحريري السابقة. لا بل يذهب بعض اركان هذا التيار الى اعتبار ان الظروف السياسية المحلية والاقليمية ستجعل من حكومة كهذه امام خيار من اثنين: اما التعطيل الشامل او القبول بالبرنامج المعدّ سلفاً من قبل حزب الله لها.

    بهذا المعنى ترى مصادر “المستقبل” ان المشاركة في مثل هذه الحكومة لن يتيح حتى العمل للنهوض بالبلد، او مواجهة تداعيات الازمات المتناسلة اقتصاديا واجتماعيا. خصوصا ان احدا لايستطيع معالجة هذه الازمات وسط مواقف عربية ودولية لا تعلن تقديم اي مساهمات جدية الى لبنان.

    امام هذه القراءة، تخلص اوساط في تيار المستقبل، الى ان “اي حكومة بالمواصفات المطروحة من قبل قوى 8 آذار يعني انها حكومة ملزمة عمليا بتغطية حزب الله في سوريا، وملزمة بتغطية كل تداعيات هذا القتال على الصعيد المحلي والداخلي، لا بل ان هذه الحكومة سيوفر تشكيلها طيّا نهائيا لإعلان بعبدا.

    لكن ازاء اطالة امد الازمة السورية، واستبعاد حصول اي تطور نوعي في المشهد السوري، الا يجب على قوى 14 آذار التضحية بشروطها في سبيل تحصين ما تبقى من الدولة؟ والا يفترض بقياداتها العمل على تنظيم الخسائر الوطنية، بدل الوقوف متفرجين؟ إذ ان ثمة تسليما بعدم القدرة على اقناع او الزام حزب الله بحكومة حيادية او متجاوزة للثلث المعطل.

    تجيب المصادر نفسها على هذه الأسئلة بالقول ان “هذه التضحية ليست لصالح الوطن، بل لتوفير الغطاء السياسي والحكومي والوطني لسلوك امني وعسكري في سوريا يرفضه اكثرية اللبنانيين”. ويتابع المتحدث: “هذه الاكثرية التي لا تعني لحزب الله شيئاً، فاعلان بعبدا، بعدما حظي بالتفاف من قبل الاكثرية النيابية والشعبية، بات لا معنى له ما دام ان حزب الله يرفضه”. وهذا دليل بحسب المصادر على ان اي قرار “لا يمكن تنفيذه بدون موافقة الحزب، ولا يمكن وقف تنفيذ اي قرار يرفض حزب الله العودة عنه”.

    واذا كان ذلك صحيحا فسواء كان او لم يكن هناك حكومة فيها الثلث المعطل، لن يغير هذا، او ذاك، من توجهات حزب الله وقراراته. اي ان ميزان القوى العسكري على الارض هو الذي يقرر وليست الحكومة: فلماذا ربط ذلك بتشكيل الحكومة؟

    باختصار تقول المصادر: “ندرك ذلك ولكن نكتفي، من خلال موقفنا من شروط تشكيل الحكومة، بمنع توفير التغطية الحكومية لهذا السلوك، بالصمت او بالقبول او العجز. وبالتالي فإن تشكيل حكومة لا تشارك قوى 14 آذار فيها هو افضل من مشاركتها في حكومة تحوز الثلث المعطل لقوى 8 آذار”.

    وتختم المصادر: “بقاء حكومة تصريف الاعمال هو اقل سوءًا من حكومة الثلث المعطل، رغم انه يمكن ان تشكل حكومة ليس فيها 14 آذار. وهناك آليات دستورية تحكم تشكيل الحكومات يمكن اعتمادها اذا ارادوا تشكيل حكومة فعلاً”.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحزب الله والدولة: بداية مصالحة شاملة؟
    التالي مصارف الإنسانية لن تفلس ابدأ!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.