Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»

    <<بقاؤنا = أمنكم>>

    0
    بواسطة Sarah Akel on 14 يوليو 2007 غير مصنف

    عن”الحياة” وفي محاضرة في لندن، تفاصح فيها كل من مفاوض النظام السوري الرسمي مع إسرائيل إبراهيم سلميان، والمفاوض الإسرائيلي شبه الرسمي آلون ليئييل، تفاصحا وأكدا :”أن إسرائيل وسوريا يمكنهما العمل سوياً لحل المشكلة اللبنانية والفلسطينية”.
    استجداء صريح من الدكتاتورية (السورية) لإسرائيل ….. تفاهموا معنا، ولنعمل معا، نضمن لكم أمنكم مع لبنان، ونضمن لكم أمنكم مع الفلسطينيين _ حماس والجهاد وعصابة دغمش وأمثالها من عصابات التهريب والخطف والإجرام.

    تتابع الدكتاتورية السورية إستجداءها: تذكروا أننا ضمنا أمنكم معنا، مع سورية حافظ الأسد خلال أربع وثلاثين عاما خلت، وأثبتنا أننا أهل لحفظ الوعود والعهود.

    إذا كنتم غير قادرين على إعادتنا الى إحتلال لبنان كما كان الأمر حينما تفاهمتم مع كيسنجر بهذا الشأن في عهد (القائد الخالد)؛ فعلى الأقل أعطونا حصتنا من لبنان سياسيا وعسكريا واقتصاديا ومخابراتيا !!!!. ثلث لبنان جغرافيا وبشريا وعلى الأرض معنا وإذا كانت كلمة “عسكريا” تزعجكم فنحن جاهزون للتخلي عنها. إننا ننوه وبأدب شديد أننا لسنا قادرين تماماً على ضبط تحركات المواطنين في منطقة الحدود، فلا تحرجونا؛ صحيح أننا حاولنا ونحاول جاهدين، فلقد أصدرت محكمة أمن الدولة (أمننا وأمنكم) أحكاما بالسجن وبالحد الأعلى _ 15 عاما _ على شابين تجرأآ وحاولا التفكير بإنشاء مقاومة مسلحة في الجولان.

    قدروا بسعة خبرتكم السياسية أن هذا زمن إبن الأسد وليس الأسد، وحتى نريحكم فإننا راضون بأي حل لمشكة الجولان بـ (ستايل ولوك أميركي).

    تأكدوا وبصدق بالغ أننا نضمن لكم (حماس والجهاد) وعبث وعربدة (دغمش) و (المقاومة الشعبية) في أوكار غزة وأنفاقها وعلى الحدود. وإن وثقتم بنا أكثر سندل مخابراتكم وجيشكم على قوائم بأسمائهم وتوزعهم الجغرافي، وتحركاتهم وسكناتهم، على الأرض وفي البحر، وذلك مساهمة منا تدعم قيامكم بواجبكم الإنساني لتحقيق السلام في المنطقة. ولكم في تسليمنا لأوجلان وبرزان التكريتي وكارلوس لأعدائهم بعد أن أعطيناهم الأمان خير دليل على “إستقامتنا”.

    اليمين عندكم (الليكود) والمتشددون من الحاخامات الأفاضل يقولون أنهم ضد السلام معنا لأننا دكتاتوريون؛ مالهم ولنا؟ دكتاتوريون كنا أو ديمقراطيون؟.لهم أن نضمن أمن إسرائيل!! أليس ذلك بكاف؟.
    قبضتنا الحديدية تمسك بخناق الشعب السوري سياسة واقتصادا واجتماعا ودينا وعرقا وطائفة، ولقد عممنا الفقر والجهل والمرض والجريمة والخوف والقهر في كل المحافظات السورية.

    نحن نصنع الأسلحة ونهربها ونزور جوازات السفر، ونخطف ونعيد المخطوفين، لدينا سيارات مفخخة وإنتحاريين بعدد شعر رؤوس حاخاماتكم الأفاضل… إنتحاريونا من كافة الأعمار، ذكورا وإناثا_خذ إنتحاريين والثالث مجانا_ التوصيل الى العراق ولبنان وفلسطين بسعر زهيد، صحيح أن أحد المعتقلين “الأنذال” من دوما تجرأ وأعلن في قاعة المحكمة أننا زودناه بالسلاح والذخيرة والسيارة وأرسلناه الى العراق وتركنا لأهله مبلغا ماليا، عن طريق رائد في مخابرات أمن الدولة، وعدنا لنعتقله بعد أن نفذ مهمته، وتستطيعون سؤال المفاوض ربع العلني معكم السيد المفتي أحمد حسون فقد أشرف على آلاف الحالات المماثلة.

    لدينا ألف شاكر العبسي، وبضع مئات من الخلايا الإرهابية النائمة جاهزة للإستيقاظ، وإحراق المنطقة بكاملها من بحر قزوين الى البحر المتوسط (هكذا قال رأس النظام لـ بان كي مون).

    نحن نحيي الإرهاب ونحن ندفه. نحن إستنبتناه وصنعناه وصدرناه. لدينا خبرة أربع وأربعين عاما في هذا المجال، ونحن وكلاؤكم الحصريون والمعتمدون في المنطقة، فإن وافقتم فالربح “فيفتي فيفتي”. فاوضونا تجدوا أمنكم كاملاً ، تجدوا ما يسركم ويحميكم، تريدون أن نغرق المنطقة في الفوضى الإرهابية عدانا وعداكم فنحن جاهزون دائماً ولدينا خبرة طازجة وحديثة، وإن كنتم في شك مما نقول؛ إفتحوا عيونكم وانظروا الى لبنان وفلسطين والعراق عبر الخمس سنوات الماضية.
    نقول لليكود عندكم: هل تصدقون أن الشعب السوري مؤهل وقادرعلى ممارسة و تمثل أي شكل من الديمقراطية؟؟ هذه مقولة تافهة لا تنطبق على علاقتنا معكم وهي (إن السلام الحقيقي لا يقوم إلا بين شعبين ودولتين ديمقراطيتين). هذا كلام فارغ في حال كحالنا وحالكم !! هذا يعني الفوضى، وليس من مصلحتكم أن تجاوركم الفوضى المرعبة عوضا عن جيرتنا الآمنة. أنتم تريدون أيها الحاخامات الأفاضل أمن شعبكم وبقاء دولتكم. ونحن نريد بقاء آل الأسد الى الأبد فلنتفاهم.
    في ختام هذه المناجاة المضحكة المبكية ، والتي تدور على ألسنة عائلة الأسد وحواشيها؛ نتذكر بتقدير عال جوهر الفكر السياسي للشهيد سمير قصير، وعلّ العالم الحر المتراخي والبطيء الحركة أن يتذكر ذلك أيضاً فهذا في مصلحته :”الإستقرار في لبنان مرهون بإقامة نظام ديمقراطي في سوريا”. ولتسمح روح الشهيد لي أن ضيف:”لا إستقرار ولا سلام في فلسطين والعراق بدون نظام ديمقراطي في سوريا”.
    متى يفهم اليسار الإسرائيلي هذه البديهيات؟. ومتى يطرد من رأسه إمكانية سلام حقيقي مع الدكتاتورية السورية؟ وأعتقد أنه لن يفهم ولن يطرد.

    ليتأكد إبراهيم سليمان وألون ليئييل والمفتي حسون أنهم ذاهبون الى الفشل.

    * كاتب سوري.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقانتصار الجيش في البارد مجدٌ.. لكنّ معركة الانتصار الأخير طويلة
    التالي أطبـاء بـدون حـدود

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.