Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»٧٠ بالمئة لم يصوّتوا ودعوات للتظاهر غداً ضد التزوير والعنف

    ٧٠ بالمئة لم يصوّتوا ودعوات للتظاهر غداً ضد التزوير والعنف

    0
    بواسطة Sarah Akel on 17 ديسمبر 2012 غير مصنف

    “أ ف ب”
    استمر الاثنين الجدل في مصر حول نتائج المرحلة الاولى من الاستفتاء حول الدستور وسط تنديد المعارضة التي دعت الى التظاهر الثلاثاء ضد “التزوير” ورفضا لمشروع الدستور، وايضا وسط استمرار التنديد بعنف ينسب لسلفيين.

    وكانت جبهة الانقاذ الوطني المعارضة دعت في بيان الاحد “ابناء شعبنا العظيم للنزول بكل فئاته يوم الثلاثاء (..) الى كل شوارع مصر للدفاع عن ارداته الحرة ومنع تزييفها واسقاط مشروع الدستور الباطل”.

    ونددت ب “عملية التزييف المفضوحة (..) من خلال انتهاكات منظمة لعملية الاستفتاء في المرحلة الاولى” التي نظمت السبت في عشر محافظات.

    واشارت نتائج غير رسمية الى تقدم “نعم” ب 56 بالمئة من الاصوات وسط تراجع نسبة المشاركة حيث تشير المؤشرات الى تصويت اكثر من ثمانية ملايين ناخب في المحافظات العشر من قرابة 26 مليون ناخب.

    وعنونت صحيفة المصري اليوم (مستقلة) صفحتها الاولى “المزورون” فوق صور لما قالت انها “انتهاكات فاضحة”.

    وتحت عنوان “هل سقط مشروع الدستور؟” كتب المحلل حسن نافعة في زاويته بالصحيفة “ان مصلحة النظام الحاكم حاليا الا يسير على خطى النظام السابق والا يحاول ان يفرض دستورا لم يصوت لصالحه الا ربع عدد الناخبين المقيدين في الجداول الانتخابية”.

    واشار الى ان الانتخاب بالاغلبية البسيطة مقبول في الانتخابات البرلمانية والرئاسية “لكنه ليس امرا مقبولا على الاطلاق حين يتعلق الامر باعتماد دستور جديد للبلاد في اعقاب ثورة كبرى (..) يتعين الا تقل الاغلبية المطلوبة لاعتماده عن ثلثي عدد المشاركين او اكثر من 50 بالمئة من الناخبين المقيدين”.

    واضاف محذرا “اما اذا ركب النظام راسه ولم تختلف تصرفاته عن النظام السابق فعليه ان يتحمل المسؤولية الكاملة عن تلك التصرفات والا يندهش كثيرا اذا لقي المصير نفسه”.

    في المقابل عنونت صحيفة الحرية والعدالة لسان حزب الاخوان المسلمين “المرحلة الاولى .. نعم للدستور”. وكتب محمد جمال عرفة في زاويته بالصحيفة “النتائج التي ظهرت حتى الان تؤكد ان الشعب وجه لكمة قاسية لمؤامرة الانقلابيين الذين سعوا بكل السبل لهدم الشرعية والنظام القائم”.

    في الاثناء عنونت صحيفة الشروق (مستقلة) “نتائج تهزم جميع الاطراف” وكتبت في صفحتها الاولى “لم تتعد نسبة من حضروا 31 بالمئة ممن يحق لهم التصويت بينما قاطع 69 بالمئة (..) واتساع نسبة المقاطعة يمكن ارجاعه الى ان القوى المتصارعة منذ شهور لم تقنع الغالبية العظمى من الشعب بالتفاعل مع خطابها السياسي سواء الرافض او المؤيد”.

    واضافت الصحيفة ان النتائج اظهرت ايضا “ان التيار الاسلامي بما لديه من سلطة وخطاب ديني وامكانات تنفيذية لم يقنع سوى 56,5 بالمئة بدعمه بينما وقف امامه نحو 43,5 رافضين ليس فقط لمشروع الدستور بل ايضا لسياسات الرئيس محمد مرسي وجماعة الاخوان المسلمين”.

    وجاء عنوان الوطن (مستقلة) “مصر قالت لا والتزوير قال نعم”.

    في الاثناء استمر التنديد بالاعتداء على مقر حزب الوفد مساء السبت وعنونت صحيفة الوفد “المجرمون” ونشرت صورة من قاد الهجوم وصورة الشيخ السلفي حازم ابو اسماعيل الذي اشير اليه باصابع الاتهام.

    وفي الاتجاه ذاته كتب مصطفى بكري في “الاسبوع” تحت عنوان “انها الحرب” قائلا “لن اناشد الرئيس ولن اطلب منه التدخل لحماية الوطن والشعب فالرئيس طرف (..) والا قولوا لي اين هو موقفه؟ ولماذا يلتزم الصمت؟” حيال عنف بعض الاسلاميين.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقنقد الحراك.. والإسلام “المعتدل”
    التالي أصداء «الكويت 17» بعد 29 عاماً

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.