Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»١٤ آذار لا تُستّدرّج إلى دعوة “برّي” لجلسة دعم غزّة

    ١٤ آذار لا تُستّدرّج إلى دعوة “برّي” لجلسة دعم غزّة

    1
    بواسطة Sarah Akel on 18 نوفمبر 2012 غير مصنف

    أكدت قوى 14 آذار عدم إنزلاقها الى الدعوات التي يطلقها رئيس المجلس النيابي نبيه بري لاستدراجها الى المشاركة في جلسات نيابية بمشاركة الحكومة، وجددت رفضها مشاركة “حكومة القتلة” في اي جلسة من اي نوع.

    وأضافت مصادر مقربة من قوى 14 أنها لا تثق بالرئيس بري الذي شبهته بالساحر على مسرح كوميدي، فهو يخرج من تحت ابطه حمامة ومن قبعة فوق رأسه ارنبا. فبرّي لم يعد المرجع الصالح نيابيا، وما سقى منه قوى 14 آذار حين اقفل المجلس النيابي في وجهها عام 2008، يتجرعه هو اليوم.

    وأضافت المصادر ان اولى محاولات بري لاستدراج نواب المعارضة الى المجلس، جاء من خلال تسريبه عزمه على الدعوة الى جلسة نيابية عامة للتضامن مع قطاع غزة من أجل إحراج المعارضة. وتجيب المصادر ان التضامن مع اهالي غزة وفلسطين الجريحة والمحتلة له أوجه وأشكال عدة، ربما يكون آخرها جلسة نيابية يشارك فيها نواب يتضامنون مع نظام بشار الاسد الذي تفوّق على العدو الاسرائيلي في قتل الفلسطينيين واللبنانيين والسوريين. وأضافت ان شكل التضامن مع غزة تقرّره ثورة الارز وليس الرئيس بري، وهو قد يكون على شكل مساعدات او وفود تضامنية الى سفارة فلسطين، او عبر الدعوة الى التظاهر دعما لاهالي غزة ،او اي شكل آخر من أشكال التضامن المعنوي والمادي الذي تقرره قوى المعارضة، وبالتالي فلا حرج في عدم تلبية دعوة الرئيس برّي.

    وتضيف المصادر ان دعوة الرئيس الارميني سيرج سركيسان الى القاء كلمة في المجلس النيابي اللبناني في الثامن والعشرين من الجاري، بحضور الحكومة، ستقاطعها ايضا قوى المعارضة، مع تفهم النواب الارمن في قوى 14 آذار.

    ولن تجد المعارضة حرجاً في مقاطعة كلمة سركيسيان وهي قد تلتقيه خارج المجلس النيابي وتبحث معه شؤونا ذات اهتمام مشترك.

    اما المناسبات الاجتماعية والتي تخلو من السياسة فلا تتحرج المعارضة من المشاركة فيها، على غرار الاحتفال بعيد الاستقلال على سبيل المثال لا الحصر. فالداعي هو الجيش اللبناني ورئاسة الجمهورية وليس الحكومة، والمشاركة إحتفالية أقرب الى مناسبة اجتماعية منه الى مناسبة سياسية، وتاليا فلا ضير من المشاركة.

    وتشير المصادر القريبة من مصادر قوى 14 آذار ان على الرئيس نبيه بري ان يوضح موقفه لكي نعرف وفق أي آلية نتعامل معه، فإما انه كان محقا، في إقفال المجلس النيابي في وجه قوى 14 آذار، وتاليا فإن هذه القوى محقة اليوم في “رد الجميل” له، وإما انه كان مخطئا، وتاليا عليه أن يصلح خطأه، لكي تتراجع قوى المعارضة عن المقاطعة.

    وتضيف ان بداية التراجع عن الخطأ تكون من قبل بري بتصديق القرارات التي اتخذتها حكومة الرئيس فؤاد السنيورة والتي يصرّ بري على وصفها بـ”البتراء والعرجاء”، بانسحاب الوزراء الشيعة منها. وإذا كان الامر كذلك ،فإن جلسات اللجان النيابية التي تنعقد بطلب من بري وبغياب نواب المعارضة هي ايضا غير ميثاقية، وبتراء وعرجاء وغير قانونية.

    وما سقاه بري لمعارضيه عليه ان يتجرعه اليوم.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقاستراتيجية خامنئي في ولاية أوباما الثانية
    التالي هل مقاطعة الانتخابات في صالح الديمقراطية؟
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    khaled
    khaled
    13 سنوات

    ١٤ آذار لا تُستّدرّج إلى دعوة “برّي” لجلسة دعم غزّةThere is NO doubt, Mr Berri, the Experienced Gambler, treated the Parliament Establishment as a Farm consists of Foremen working for Him. He could shut down this FARM for a year and Half in the past, on the concept of NOT increasing the Crack among the Lebanese Members in that Parliament, while the Target was quite different. 14 March are right, that who knocks the door should have the answer. It is time for 14 March Forces to STOP resigning to their Authorization by the Majority of the Lebanese, whatever the… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz