Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»١٤ آذار: قرار بإسقاط “حكومة سوريا في لبنان”

    ١٤ آذار: قرار بإسقاط “حكومة سوريا في لبنان”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 22 مايو 2012 غير مصنف

    أخيرا قررت قوى 14 آذار إسقاط حكومة الرئيس نجيب ميقاتي!

    وقال قيادي “آذاري” لـ”الشفاف” أن الاجتماع المرتقب في اليومين المقبلين في “معراب”، ويشارك فيه رؤساء الاحزاب ونواب 14 آذار، سوف يعلن عن قرار إسقاط حكومة ميقاتي.

    حكومة فاقدة الصدقية

    وأضاف القيادي، أن الحكومة الحالية تتسبب بالضرر الممنهج للبنان، وهي فقدت صدقيتها، العربية والمحلية، خصوصا بعد ان اعلنت مملكة البحرين وإمارة قطر والامارات العربية المتحدة والكويت عن تحذيرات لرعاياها بعدم التوجه الى لبنان. كما أرسلت سفارة السعودية في لبنان رسائل نصية قصيرة لمواطنيها في لبنان، تحذرهم فيها من التواجد في اماكن محددة في أوقات محددة، ما يؤشر الى قرب صدور قرار سعودي مشابه لقرارات الدول السابقة.

    ويشير القيادي الى ان العرب أنجزوا توصيفهم للحكومة الميقاتية بأنها “حكومة سوريا في لبنان”، وذلك من خلال ممارسات هذه الحكومة في الايام الماضية تحديدا، في أعقاب توقيف شادي المولوي، والمواطن القطري عبد العزيز العطيه، والاتهامات التي صدرت من اكثر من جهة حكومية عن وجود شبكات ارهاب في لبنان.

    ويضيف ان ما حصل لاحقا، لجهة إطلاق سراح المولوي، وعبد العزيز العطيه، ومقابلة وزير الخارجية اللبناني عدنان منصور للمواطن القطري في الدوحة، أثبت ان هذه الحكومة ناجحة في “تركيب الملفات” لإلحاق افدح الاضرار بسمعة لبنان. فضلا عن إستهدافها المباشر للجماعات والافراد الذين يدعمون ثورة الشعب السوري واللاجئين السوريين في لبنان، منذ اختطاف القيادي شبلي العيسمي وصولا الى المولوي.

    الى ما سبق أشار القيادي في قوى 14 آذار الى ان ما جرى في الايام الماضية شكل “بروفة” للخطوات الميدانية التي يمكن الاعتماد عليها لاسقاط الحكومة الميقاتية، وان خطة منهجية سوف يتم الاعتماد عليها من اجل تصعيد التحرك في وجه الحكومة وصولا الى إسقاطها.

    وأضاف، ان “ما بعد حكومة الميقاتي لن يكون كما قبله”، مشيرا إلى أنه في حال تعذر تشكيل حكومة تكنوقراط، او حكومة حيادية، حتى موعد الانتخابات، فإن حكومة مستقيلة خير من الحكومة الحالية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققرار الأغلبية “غير الديموقراطي”
    التالي “بوسطة عين رمانة” جديدة؟: “الجيش الحر” نفى خطف لبنانيين فهل خطفتهم عصابات الأسد؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.