Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»١٤ آذار: الأحد ١٣ آذار موعدنا في ساحة الحرية وهيكلية تنظيمية أساسها حزبيون ومجتمع مدني

    ١٤ آذار: الأحد ١٣ آذار موعدنا في ساحة الحرية وهيكلية تنظيمية أساسها حزبيون ومجتمع مدني

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 مارس 2011 غير مصنف

    لا تخلو قاعات الأمانة العامة لقوى الرابع عشر من آذار هذه الأيام من الاجتماعات واللقاءات التحضيرية للمشاركة في إحياء ذكرى انتفاضة الاستقلال في ساحة الحرية وسط بيروت، ولكن الأبرز كان أمس لقاء الأمانة العامة في اجتماع استثنائي للدعوة إلى اللقاء يوم الأحد القادم في الثالث عشر من آذار عند الساعة العاشرة صباحاً، في ساحة الحرية، تأكيداً لرفض وصاية السلاح ودفاعاً عن إنجازات ثورة الأرز. كما ناقشت قوى ١٤ آذار في اجتماع استثنائي آخر موضوع دراسة الهيكلية الجديدة بعد الانتقال إلى المعارضة.

    إذاً، بالأمس التقت الأمانة العامة لدعوة اللبنانيين للمشاركة في ساحة الحرية يوم الأحد القادم، الأمانة العام التي حضر اجتماعها النواب، عمّار حوري وسيبوه كالباكيان. والنواب السابقون، فارس سعيد، سمير فرنجية والياس عطالله. كما حضرها كل من آدي أبي اللمع، الياس أبو عاصي، واجيه نورباتليان، هرار هوفيفيان، يوسف الدويهي، نصير الأسعد، نوفل ضو.

    ودعا بيان الأمانة العامة اللبنانيين إلى المشاركة في احياء انتفاضة ثورة الأرز في ساحة الحرية، وقال بيان الأمانة العامة، إنه ”إحساساً بالخطر الذي يتهدد لبنان جراء السلاح الخارج عن الشرعية، وتأكيداً على التزام شعب 14 آذار الدفاع عن حرية لبنان وسيادته ونظامه الديمقراطي، وإفساحاً في المجال لأوسع مشاركة في احياء انتفاضة الرابع عشر من آذار من دون تعطيل حياة الناس ومصالحها“.

    وأضاف البيان ”تدعوكم قوى الرابع عشر من آذار الى تأكيد التمسّك بمبادىء ثورة الأرز والإلتقاء يوم الأحد في الثالث عشر من آذار عند الساعة العاشرة صباحاً، في ساحتكم، ساحة الحرية، وتؤكّد على أوسع مشاركة رفضاً لوصاية السلاح ودفاعاً عن إنجازات ثورة الأرز، ثورتكم التي كانت البداية في ثورات العالم العربي“.

    في المقابل كان مركز الأمانة العامة أمس مثل خلية نحل يعمل طوال الوقت، لتقديم الأفكار والتنسيق من أجل يوم ساحة الحرية، غرفة منسق الأمانة العامة فارس سعيد لا تخلو منذ الصباح، وبعد اجتماع ”الأمانة“ عقدت خلوة تحضيرية لـ ١٤ آذار بعد الأحد المقبل، في السياسة والتنظيم والعلاقة بين مكوناتها، مصدر شارك في الخلوة التحضيرية قال لـ ”المستقبل“ إن ”جمهور ١٤ آذار ليس كله جمهور حزبي بل هو تكوين مختلف من أفراد مستقلين ومجموعات صغيرة ومنظمات مجتمع مدني لهم تاريخهم الطويل في النضال من أجل استقلال لبنان“، ورأى أن هذه المجموعات لها قدرة على التأثير في المجتمع اللبناني، وهي شاركت في انتفاضة الاستقلال في العام ٢٠٠٥ واستمرت بعده كجزء أساسي من جمهور ١٤ آذار ونخبه، ولذلك سيكون لها أيضاً في يوم الأحد المقبل تحركها الواسع ومروحتها الكبيرة في الدعوة والاستنهاض للمشاركة الواسعة في ساحة الحرية، فهؤلاء شركاء لمناصري الأحزاب في صناعة يوم تاريخي آخر من تواريخ لبنان الحديث“.

    ولذلك فالهدف كما قال المصدر من الاجتماع الاستثنائي هو دراسة الهيكلية الجديدة المطلوبة لقوى ١٤ آذار بعد الانتقال إلى المعارضة، والتي تعني في وعي ١٤ آذار فكرة الثورة الديموقراطية مما يقتضي تأسيس هذه الهيكلية تطويراً للعلاقة بين ١٤ آذار السياسية و١٤ آذار المجتمعية والشعبية. فالنقاش في الخلوة طال عدداً من الأفكار يمكن ايجازها بالتالي، أولاً وجود قيادة سياسية عامة لـ١٤ آذار تضم قادة التيارات السياسية والشخصيات التي لعبت دوراً بارزاً في حركة الاستقلال.
    ثانياً، التأكيد على ضرورة تشكل كتلة نيابية موحدة لكل نواب قوى ١٤ آذار، وتقرر هذه الكتلة بعد رسم آلياتها وتحديد هدفها في أن تكون رأس حربة نيابية تساجل الحكومة المقبلة وتناقش في المجلس النيابي وتقدم المشاريع والقوانين التي تعبر عن مضمون فكر ١٤ آذار.

    ثالثاً، تأسيس مجلس وطني واسع لقوى ١٤ آذار واسع ما أمكن، يضم حزبيين ومستقلين وسياسيين ونقابيين ومجتمع مدني وله وظيفة مناقشة ودراسة المشروع السياسي لقوى ١٤ آذار، كما مناقشة القضايا التي قد تحتاج نقاشاً طويلاً، بحيث تؤلف لجنة تختص بمتابعة كل قضية وتصل إلى نتائجها التي ترفعها إلى المجلس الوطني وقيادة ١٤ آذار.
    كذلك، تبقى الأمانة العامة كهيئة سياسية وتنظيمية وإدارية، وتتشكل من ممثلين عن الأحزاب وشخصيات وتتبع لها مكاتب مختصة مثل الاعلام والاتصال والدراسات وغيرها. والتوجه أن تتولى الأمانة العامة أيضاً رعاية أي مبادرة مدنية في موضوعات متعددة ومن كافة المناطق، موضوعات مثل العبور إلى الدولة، ومتابعة القرار الاتهامي الذي يصدر عن المحكمة والتفريق بين المتهم وبين المجموعات، وموضوع الدولة المدنية. والهدف من تقديم المساعدة إلى المبادرات المدنية هو القناعة بأن لا حل لمشاكل لبنان إلا بدولة مدنية مستقلة. ويؤكد المصدر أن المطروح بالنسبة لهذه المبادرات والمنابر أن تشترك في مؤتمر سنوي في ١٤ آذار بدعوة من المجلس الوطني وبشراكة مع الأحزاب لمناقشة سبل نجاح هذه المشاريع على المستوى الوطني.

    إذا التركيبة المطروحة في الوقت الحالي لقوى ١٤ آذار هي قيادة عليا حزبية ومجلس وطني يراقب ويسائل ويشرّع وكتلة نيابية لها كيان قائم بحد ذاته وأمانة عامة تتولى دور حلقة الوصل بين جميع مكونات ١٤ آذار، تصدر نشرة سياسية أسبوعية ويتأسس في موازاتها وبالعلاقة معها مجلس وطني للشباب والطلاب مع الأخذ بعين الاعتبار التطور التقني والتواصل.

    المصدر قال إن هذا الاقتراح جرى التداول فيه، حيث ستجري إعادة قراءة له وسيقدم إلى القيادة السياسية، وكذلك إلى مؤتمر البريستول الذي سيعقد الخميس القادم، الذي سيناقش ورقة سياسية وسيتم تقديم ورقة صغيرة تنظيمية غير نهائية، حيث تستعرض ما ناقشته بشكل عام وتعرض لأفكار عديدة معها.

    الأمانة العامة هذه الأيام حركة لا تهدأ، الجميع يحاول أن يجهد بأكثر ما يستطيع للأسبوع المقبل الذي يشهد الكثير من النشاطات والاستحقاقات المهمة، في إحدى الغرف يجلس كل من سمير فرنجية والياس عطاالله يكتبان بياناً أو يستمعان إلى نشرة أخبار ما، فيما كل دقيقتين يدخل أحد الشبان ليستشيرهم بفكرة ما أو تحرك، فيما هاتف ”أبو الزوز“ لا يتوقف عن الرنين، والسؤال عن التحضيرات وكتابة أسماء المدعوين إلى لقاء كوادر وناشطي ١٤ آذار الخميس القادم والتحضيرات للقاء يوم الأحد، أما طوني فله أن يتابع الرسائل الإلكترونية عبر الانترنت كلما وجد نصاً جديداً يرسله للائحة الطويلة من أصدقاء الأمانة ورفاقها. أما القاعة الكبرى كالعادة ”اجتماع رايح واجتماع آت“، أيمن وعبد السلام ونزيه ووليد وكمال وزهوة وشارل ومصطفى وميشال وأنطوان ودانيال ونسيم ومعهم مجموعة كبيرة من الاصدقاء يناقشون صيغة التحرك المدني إلى جانب التحرك السياسي، يفتحون شهيتهم طوال الوقت على رفع السقف السياسي عبر زيادة حجم التحركات المنظمة من قبل المجتمع المدني، يراقبون بفرح التحركات الشبابية في العالم العربي وإيران والتي تشبه حركتهم التي ساهموا بإطلاقها منذ ست أعوام. بالفعل هي خلية نحل نشيطة لا تتوقف الحركة فيها منذ ساعات الصباح الباكرة إلى ساعات المساء المتأخرة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقصفير سيكون ناخباً: معركة سياسية لانتخاب بطريرك جديد للموارنة
    التالي دروز 14: نعم سأشارك في 14 آذار، وسأنزل إلى ساحة الحرية!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.