Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»يا نسوق… يا نرضّع السوّاق !

    يا نسوق… يا نرضّع السوّاق !

    0
    بواسطة Sarah Akel on 12 يونيو 2010 غير مصنف

    المقال الذي نشره موقع “الأوان” عن “رضاع الكبير” وردنا من عدد من قراء “الشفاف” في الخليج حيث يبدو أنه قُرئ على نطاق واسع. ويبدو أن السعوديات وجدن إستخدامات مفيدة لفتوى الشيخ العبيكان ومن سبقه من أصحاب الفتاوى! نعيد نشر مقال “الأوان” لمتعة القراء:

    *

    تستعدّ ناشطات سعوديّات إلى إطلاق حملة شعارها: يا نسوق.. يا نرضع السوّاق..
    في ما يبدو أنّه التفاف ذكيّ على دعوة الشيخ عبد المحسن بن ناصر العبيكان إلى رضاع الكبير لتلافي معضلة الاختلاط الكأداء التي تهدّد مجتمعات العفّة في بلاد نجد والحجاز.

    وتأتي هذه الحملة عطفا على الجدل الذي أثارته فتوى الشيخ العبيكان حول «جواز إرضاع الرجل الكبير إذا احتاج أهل بيت ما إلى رجل أجنبيّ يدخل عليهم بشكل متكرّر، وإذا كان هو أيضاً ليس له سوى أهل ذلك البيت ودخوله فيه صعوبة عليهم ويسبّب لهم إحراجاً، وبالأخص إذا كان في ذلك البيت نساء أو زوجة، فإن للزوجة حقّ إرضاعه..”

    وكان العبيكان قد استدرك على منتقديه ببيان أوضح فيه أنّ فتواه لا تشتمل على الخدم والسوّاق الآسيويّين ( ضنّا بالحليب العربيّ على من ليس أهلا !!) وأنّ الرضاع لا يكون بلقم الثدي مباشرة، بل “تحلب المرأة ( !!) في إناء، ثمّ يشربه بعد ذلك..” كما نصّ على ذلك أهل العلم كابن عبد البرّ وابن حجر..

    ويبدو أنّ الناشطات السعوديّات قد اهتبلن الفرصة ليضربن ثلاثة عصافير بحجر واحد: فيسرن، بدءا، على هدي ما حدّثت به أمّ المؤمنين عائشة بخصوص سالم مولى أبي حذيفة، وينتصحن، ثانيا، بما أوصى ابن عبد البرّ وابن حجر، وأخيرا، يخيّرن فحولهنّ وآباءهنّ وبعولتهنّ بين حلّين أحلاهما مرّ: إمّا أنْ يسمحوا لهنّ بقيادة سيّاراتهنّ وإمّا أنْ يدعوهنّ يرضعن سوّاقهنّ منعا لحرمة الاختلاط!!

    وصرّحت بعض المستجوبات لجريدة “البيان” الإماراتيّة بأنّ ما قاله العبيكان ينطبق على شريحة السائقين الأجانب الذين تحتاج إليهم العائلات بشكل متكرر ويومي وعلى مدار الساعة، كما أن السائقين أنفسهم ليس لهم في الغالب إلا أهل البيت الذي يعملون فيه الذي يتكوّن من الزوجة وبناتها، وهن جميعا أجنبيات عن السائق، ما يستوجب من الزوجة إرضاعه وفقا للفتوى المذكورة حتّى يصبح السائق محرّما لأهل البيت ابنا لها وأخا لبناتها بالرضاعة.

    وصارت فتوى العبيكان التي جاءت لتعيد إلى الأذهان أختها الأزهريّة مثارا لأحاديث المجالس النسائيّة ومصدرا للتندّر، فألهمت ظرفاء المجتمع النكات والنوادر.

    قالت سيّدة «ألحين حلال أرضّع السواق وحرام أسوق؟ ». وأضافت «يجب أنْ تشمل الفتوى إرضاع العاملات المنزلية بالمنازل وما أكثرها عندنا بالسعودية لرجل البيت وأبنائه لتصبح أمّهم أيضا بالرضاعة. وبهكذا يصبح الجميع إخوة ؟!».
    وقال أحد الظرفاء «تلك الفتوى حلّ سريع ومناسب للتخلّص من الزوجات «الغَثِيثَات» تَرضع منها، وتصير أمّك، وتحرم عليك وتفتك منها”

    وقالت كاتبة سعودية أنّ مجموعة سيدّات رفعن لواء حملة ينتوين إطلاقها بشعار: يا نسوق.. يا نرضّع ، وعلى الذكور الأفاضل اختيار أخفّ الضررين والأكثر سدا للذرائع! ومضت تقول «على المسنات من ربات الأسر ممن جفت ضروعهن عن إدرار اللبن أخذ أدوية كيميائية أو علاجات طبيعية تعيده سيرته الأولى، ليتمكنّ من الإرضاع وحيازة استحقاقات الفتوى».

    وقالت كاتبة أخرى «مع احترامنا الكبير للشيخ الكريم، نحتاج جدياً إلى فهم الفتوى وشرح لبعض التفاصيل المهمة مثل: هل يستوجب أن تكون الزوجة (والدة) حتى يكون في صدرها حليب يكفي لإرضاع الرجل المقصود؟ وهل يجب أن يكون في حضور زوجها؟ وهل تستطيع الزوجة أن تقرر ذلك بمفردها أم يستلزم الأمر موافقة زوجها؟ وهل تتمكن الفتيات من إرضاع الكبار (أصحاب الشنبات) أيضاً أم ان الأمر مقصور على الزوجات؟”

    وتساءلت “من بيده حماية الزوجات إذا دخل عليهنّ أزواجهنّ وهنّ يرضِعن الرجال (استناداً إلى الفتوى) من اتّهامهنّ بشيء لا أخلاقي مثلاً؟ وهل يجب أن تعقد الأسرة اجتماعاً عاجلاً لتتم الموافقة على الإرضاع؟ وهل يجب أن يكون في حضور الزوجين ؟..”

    إذا كان من العجيب أنْ يجنّح الخيال المريض بهؤلاء الموقّعين باسم اللّه لابتداع ما لا أذن سمعت ولا عين رأت من غريب الأفكار فإنّ استمرار منع المرأة السعوديّة من قيادة السيّارة يبقى الأعجب والأغرب حتّى تُسْتَنفر له القرائح والحيل الفقهيّة في ذكر مفاسد تلك القيادة التي أحصاها أحد “البحّاثة”بعشرين مفسدة، والعياذ باللّه !!…

    أكثر العبيكان وقبله ابن حجر و ابن عبد البرّ!!

    يا نسوق …يا نرضّع السوّاق !

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحزب الله و”السفير” احتفلوا بذكرى رحيل الديكتاتور!
    التالي السلطات السورية أفرجت عن أكرم البني وجبر الشوفي وأحمد طعمة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.