Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»يا ابن صباح.. ننتخيك!

    يا ابن صباح.. ننتخيك!

    0
    بواسطة أحمد الصرّاف on 31 أكتوبر 2022 غير مصنف

    يبدو جلياً أن «نواب ورقة القيم العتيقة» يسعون جاهدين، وسط سكوت حكومي وصمت نيابي واضح، إلى تطبيق رؤاهم، وخنق أية مظاهر فرح قادمة، وتحويل الكويت إلى ما يشبه سرادق حزن وكآبة!

     

    ففي خطوة متشددة ضد الحريات، صوبت «اللجنة السلبية لمحاربة الظواهر»، عبر أحد ممثليها، سهامها تجاه الحفلات، داعية إلى التشدد معها، وعدم الموافقة على إقامتها.

    كما أكد عضو آخر في اللجنة أن هناك قوانين رادعة ستقدّم قريباً لكل من تسوّل له نفسه الانحراف والفساد الأخلاقي.

    وقال عضو ثالث، فيما يبدو أنه سباق على الفوز بدرع التشدد، إن اللجنة ستحارب ما يروّج له من أمور مخالفة للشرع!

    وطالب رابع وزيري الإعلام والتجارة بالوقوف أمام مسؤولياتهما، وردع كل من تسوّل له نفسه الإضرار بصورة المجتمع الكويتي المحافظ!

    يبدو جلياً أيضاً أن من يسمون أنفسهم بالنواب المدنيين، أو غير المتشددين، لن يجاهر غالبيتهم، عدا واحد أو اثنين، بالتصدي لهؤلاء، وضوضائهم أو لتخريبهم، بل سيصمتون، أو سيعارضون فُرادى، وبصوت منخفض غالباً، وهذا يعني أن الكويت ستتحول تدريجياً إلى مجتمع شديد المحافظة منسجم مع قيم جزء منه، وستداس قيم الدولة التاريخية، قيم الغالبية، المتعلقة بالانفتاح على الآخر، والليبرالية، المجتمعية والتجارية، وستلتزم الغالبية، والأطراف الأقوى بالصمت، وكأن الأمر لا يعنيها، طالما أن بإمكانها توفير ما تريد وقت ما تشاء، وترك الأمة تحل مشاكلها بنفسها!

    ***

    طالما تمسكنا بأسرة الحكم، وأحببنا قادتنا،

    وكما قال ممثل الحركة الوطنية الليبرالية، المفترض، المرحوم عبدالعزيز الصقر، في كلمته في المؤتمر الشعبي في جدة: «بأن مبايعة الكويتيين لآل الصباح لم تكن يوماً موضع جدل لتُؤكد، ولا مجال نقد كي تتجدد، ولا ارتبطت بموعد كي تُمدد، بل كانت تعاوناً قائماً واتفاقاً، واستمرت محبة واتساقاً، وتكرست دستوراً وميثاقاً»!

    وهذا شعور الشعب الكويتي كله تجاه آل الصباح، ومن هذا المنطلق نتمنى عليهم، من موقع «الميانة»، التدخل وإنقاذ ما تبقى من سمعة الدولة، فكل ما بني بين الأسرة والشعب من تقاليد معرّض للانهيار أمام هذا التيار القبلي والطائفي المتحالف مع القوى الدينية المتشددة، الذي سينشر الحزن والكآبة، وسيلحق الضرر الكبير بالحريات وبثقافة المجتمع، وسيدمر كل شيء ويخرّب على يد أعضاء «الهيئة العليا المسيئة»، بدعم من القوى المتشددة، والأخرى الساكتة، وسنندم على سكوتها، وعلى القوانين التي ستتقدم بها.

    لقد آمن القطاع الأفضل من الأمة، تعليماً وفهماً والأوسع انتشاراً، بدستور 1962 يوم صدوره، أملاً في أن يكون القاطرة التي ستنقلنا للقرن الحادي والعشرين، وما بعده، سواء من خلال الاستمرار في جني ثمار حرياتنا، وتزايدها مع الوقت، أو من خلال تشريعات مكملة تقربنا، كدولة وشعب، إلى مصاف الدول المتقدمة. فإن كانت مخرجات هذا الدستور الحالية والمستقبلية لا تضمن هذا الأمر، فما الداعي لاستمرارنا في التمسك به؟ وبالتالي فالحل الوحيد هو في عدم الالتفات كلياً إلى كل مطالبات التخلف، وأن تتجه الدولة بقوة نحو مزيد من الانفتاح، فهكذا كانت الكويت طوال تاريخها، ولا يجوز أن تأتي فئة شبه طارئة وتفرض علينا طريقة حياتها ورؤاها!

     

    a.alsarraf@alqabas.com.kw

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحان وقتها!: رياضي إسرائيلي يشارك لأول مرة في بطولة سعودية
    التالي لمناسبة صدور روايتها “زيرة رجال”: نادين البدير و”وأزواجها الأربعة” مجدّداً!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz