Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»ويا وطنيون… ورّونا وَطَنَِيَّتُكم

    ويا وطنيون… ورّونا وَطَنَِيَّتُكم

    0
    بواسطة عبداللطيف الدعيج on 25 يونيو 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    فعلاً من حقنا أن نتساءل: أين القوى الوطنية؟ فمنذ تحالفت السُّلطة مع المجاميع الدينية والقبلية بعد حل مجلس الأمة سنة 1976، منذ ذلك الوقت والقوى الوطنية مهمَّشة ومقصوصة الجناح. انكفأت على ذاتها، وتركت الساحة لقوى التخلف، وبالذات للحركة الدستورية، أو الإخوان المسلمين، لقيادة العمل السياسي، وبالتالي العبث بمقدَّرات البلد. وقد انتهى، أو بالأحرى أنهت القوى الوطنية دورها نهائياً بعد وفاة المرحوم عبدالعزيز الحمد الصقر، الذي كان حضوره يمثل حماية ورعاية للعمل الوطني في ذلك الوقت.

     

    بعد وفاة عبدالعزيز الصقر انكفأت القوى الوطنية أكثر، واقتصر أقصى نشاطها على إصدار بيانات «مأخوذ خيرها» معظمها تتعلق بالوضع القومي العربي، تناهض التطبيع أو تستنكر المواقف الغربية ضد الحقوق القومية العربية. وبالكاد أولت هذه القوى الشأن المحلي اهتماماً، أو تدخلت بشكل فعَّال كما يجب في أموره.
    أعتقد أن تمسُّك القوى الوطنية بمجلس الأمة ودفاعها عنه أضر بها كثيراً. فقد كان مجلس الأمة أو بالأحرى تحوَّل بعد التزوير والتجنيس والعبث بالجداول الانتخابية إلى أداة تخريب وتهميش للديموقراطية، وكان يستخدم هو نفسه لزيادة تهميش القوى الوطنية، وتوفير فرص وحظوظ أكثر للمجاميع القبلية والدينية للتوسع والهيمنة. انشغلت القوى الوطنية في الدفاع عن مجلس الأمة، وتخلَّت عن دورها الحقيقي في ريادة خطوات التنمية والتطوير، بحيث أصبح العمل السياسي في الكويت هو حماية مجلس الأمة، أو بالأحرى المادة 107 من الدستور، الخاصة بشروط وتبعات حل مجلس الأمة.
    الآن مطلوب من هذه القوى أن تتحرك، وأن تستعيد دورها الريادي في التخطيط والإرشاد لتنمية البلد وتطوير مرافقه ومؤسساته. كما قُلنا: نعلم أن هناك تحفظات على الوضع، لكن هذا لا يدعو إلى الانكفاء الكُلي، وترك الساحة بشكل كامل للأطراف الأخرى. لكن أنا أعتقد أيضاً أن القوى الوطنية، للأسف، حالها حال القوى الأخرى، لا تملك رؤى واضحة وبرامج محددة للتنمية والتطوير. لهذا هي تكتفي بدور «المناكف» أو المعارض، فهذا أسهل كثيراً من الاجتهاد في التخطيط والتفكير وإيجاد الحلول الحقيقية للتقدم والرقي.
    الجريدة
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالحرب و.. الانتصار!
    التالي حين يرتقي الشهيد على طريق القدس
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    • بسام ياسر الشيخ على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    • عماد غانم على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    • عماد غانم على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz