Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ونحن معه!: ريفي أحال مقال ابراهيم الامين على النيابة العامة

    ونحن معه!: ريفي أحال مقال ابراهيم الامين على النيابة العامة

    1
    بواسطة Sarah Akel on 3 مارس 2014 غير مصنف

    بعكس ما يقوله بيان “حركة المرابطون”- فرع “المخابرات الجوية” في دمشق، في بيانه الذي ننشره أدناه، فقد سبق لدول أوروبية متقدمة مثل فرنسا وألمانيا أن حظرت تأسيس، ونشاطات، وكتابات، حركات “فاشية” و”نازية” تشكّل خطراً على الوئام الإجتماعي بسبب دعواتها “العنصرية” (ضد اليهود أو العرب أو المسلمين أو الغجر..) أو دعواتها لاستخدام “العنف والإرهاب” للإطاحة بالنظام السياسي بطرق “غير مشروعة”!

    والحقيقة هي أن النظام الستاليني، والفاشي الإيطالي، والنازي الألماني، ومنوّعات العالم الثالث مما سلف (الناصرية، البعث العراقي والسوري، ونظام الملات في طهران..) طوّرواً شيئاً يشبه “الصحافة”.. من بعيد! وهو “البروباغندا”! وهذا يعني تحويل حفنة ممن “يفكّون الحرف” (من “يفك الحرف” ليس بالضرورة مثقفاً!) إلى أدوات تستخدمها جماعات تستخدم “الهراوة” و”المسدس” و”الصاروخ” و… “السيارة المفخخة” لإرهاب خصومها أو للوصول إلى السلطة.

    بهذا المعنى، تصبح إحالة “قوميسير الإعلام” في الحزب الإيراني إلى النيابة العامة بسبب مقال في “الأخبار” تعبيراً عن حق (وعن واجب) الدولة اللبنانية، الممثلة لكل اللبنانيين، في مواجهة الإرهابي الذي يختفي خلف من “ينتحل” صفة “الصحفي”!

    نحن مع وزير العدل في قراره! ولا نخشى على “صحّة” رئيس تحرير “الأخبار”، لأنه ليس من الجهة التي تتعرّض للإغتيالات! إنه في “الجهة الأخرى”!

    أما “حرية الصحافة” فنحن ندافع عنها في بيروت.. وفي طهران!

    الشفاف

    *

    ريفي احال مقال ابراهيم الامين في “الاخبار” على النيابة العامة: التعرض لشخص رئيس الجمهورية لا يمت الى حرية الإعلام

    وطنية – صدر عن وزير العدل اللواء أشرف ريفي البيان الآتي: “كتب الصحافي ابراهيم الأمين مقالا في جريدة “الأخبار” الصادرة صباح اليوم، فيه الكثير من عبارات التطاول والإهانة والذم والتحقير والتخوين، بحق رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان، ومقام رئاسة الجمهورية، كما وردت فيه دعوات للتحريض على العصيان والإساءة للمؤسسات العسكرية والأمنية. وبناء عليه أحلت المقال على النيابة العامة التمييزية، لاتخاذ الإجراءات المناسبة التي ينص عليها القانون، بحق كاتبه والجريدة التي نشرته.

    إن هذا التعرض لشخص رئيس الجمهورية، ولموقع الرئاسة الأولى، لا يمت الى حرية الإعلام، المكفولة بالدستور والقانون بصلة، وهو يمس بكل المؤسسات، ويشرع الباب أمام سلوك مدان في التطاول على الكرامات.

    وكما أن واجبنا الأول هو الحفاظ على هيبة القضاء، وكرامة القضاة والعاملين في وزارة العدل كافة، فإننا مسؤولون بما يعطينا الدستور والقانون من صلاحيات، وبما يفرضه علينا من واجبات، عن القيام بكل ما يلزم لتطبيق القانون، في كل المخالفات والتجاوزات، التي تطال أي مؤسسة، أيا كانت الجهة التي ارتكبتها. إن تطبيق القانون هو المعبر الالزامي لإعادة بناء دولة المؤسسات”.

    *

    المرابطون استنكرت احالة مقالة الامين للنيابة العامة

    وطنية – أصدرت إدارة الإعلام والتوجيه في حركة الناصريين المستقلين – المرابطون البيان التالي: “إن إدارة الإعلام والتوجيه في المرابطون تستنكر ما تعرض له الزميل في جريدة الأخبار الأستاذ ابراهيم الأمين من قبل وزير العدل اشرف ريفي الذي احال مقاله الذي نشر تحت عنوان “لبنان بلا رئيس” للنيابة العامة التمييزية بحجة اتخاذ الاجراءات المناسبة بحق كاتبه والجريدة التي نشرته.

    إن إدارة الإعلام والتوجيه تؤكد وقوفها إلى جانب الزميل ابراهيم الأمين، مشيرة أن ما تعرض له الأمين ليس إلا مؤشرا إلى العقلية الديكاتورية التي تسعى إلى شطب الآخر وضرب الحريات الإعلامية وقمع الرأي الحر”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالوطنية حين تكون ملجأ للأوغاد!
    التالي حماس، أسئلة في فضاء مفتوح..!!
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    خالد
    خالد
    11 سنوات

    ونحن معه!: ريفي أحال مقال ابراهيم الامين على النيابة العامة
    لا خوف على العدالة, بوجود وزير عدل العدل. العسكري الذي كشف عملاء اسرائيل في لبنان, ليس صعب عليه تعرية عملاء دمشق في لبنان. ولن نقول صدفة بل واقع ان هؤلاء العملاء الذين وضع هذا القائد العسكري يده عليهم هم ازدواج في العمالة. للاسرائيلي وللسوري. ويتكلمون عن حرية التعبير, التي لم تكن يوماً لها أثر بقاموس دكتاتورهم, العاشقين جزمته.
    خالد
    khaled-stormdemocracy

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz