Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»وماذا عن إيران يا سيد أوباما؟

    وماذا عن إيران يا سيد أوباما؟

    0
    بواسطة د. عبدالله المدني on 19 أبريل 2015 الرئيسية
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    يبدو أن تخبطات الرئيس باراك أوباما السياسية لا حدود لها، وأنه لم يعد يأبه بشيء سوى تحقيق أي إنجاز قبل أن يخرج من البيت الأبيض الذي لطخه سوادا بسياساته المتناقضة وتردده وخطواته العرجاء لجهة التعامل مع الملفات الدولية والاقليمية. والامثلة في هذا السياق كثيرة.

    فقد سحب قواته من العراق بقرار ارتجالي، ثم عاد ليتدخل فيه عسكريا بحجة مقاتلة الدواعش وانصارهم. وهو الذي زمجر وتعهد بمعاقبة النظام السوري بسبب استخدامه الغازات السامة ضد مواطنيه واصفا ذلك العمل بالخط الأحمر، ثم بلع تعهداته وصمت ومسح خطوطه الحمراء بممحاة رخيصة بعد أن تحايلت عليه موسكو. وهو نفس الرجل الذي قال أن سياسات بلاده الخارجية سوف تستعيض الشرق الأوسط بالشرق الأقصى كمحور للإهتمام والتركيز فإذا به لا يكف عن دس أنفه في شئون منطقتنا عبر التصريحات المستفزة والرهان على الاسلام السياسي. وهو الذي تبنت إدارته جماعة الإخوان المسلمين ومكنتها من السلطة في مصر، رافضة الإعتراف بشرعية الرئيس عبدالفتاح السيسي، بل ومعاقبته بوقف المساعدات الاقتصادية والعسكرية لمصر ، ليعود اليوم ويثني عليه ويرفع العقوبات عنه. وهو من تعهد بملاحقة وسحق قيادات ورموز تنظيم القاعدة في اليمن بواسطة طائرات الدرون، فإذا به يوقف تلك العمليات فجأة في لحظة يمنية مصيرية دون مبرر. وهو الذي وضع سقفا زمنيا لنجاح مفاوضات بلاده مع الايرانيين حول ملفهم النووي الغامض، فإذا به يمدد السقف المرة تلو المرة ويستميت من أجل أي شيء يحفظ به ماء وجهه ووجه حلفائه الجدد في طهران.

    اليوم يعود اوباما ليواصل رحلة تقلباته. فبينما هو يثني على عملية “عاصفة الحزم”، ويتعهد بدعمها لوجستيا واستخباراتيا، ويكشف عن عزمه على الاجتماع بقادة الخليج في منتجع كامب ديفيد لتطمينهم وتبديد مخاوفهم حيال صفقة لوزان النووية مع إيران، نجده ينتقد مجددا دول الخليج غامزا من قناة غياب الإصلاح الداخلي “الذي يولد السخط والخطر أكثر من أخطار إيران”، على نحو ما ورد في مقابلته الصحفية الأخيرة مع توماس فريدمان.

    وهنا فليسمح لنا السيد أوباما أن نفتح هلالين ونضع بينهما سؤالا صريحا ومباشرا هو : وماذا عن إيران يا فخامة الرئيس؟ ونرجو فخامته أيضا أن يسمح لنا بالرد على السؤال خوفا من أن يكون أمريكيون من أصل إيراني قد صوروا له إيران على أنها جمهورية أفلاطون وأن بلادنا العربية وحدها هي بلاد الغاب والناب.

    تذكر يا فخامة الرئيس أن إيران هذه شهدت حركة احتجاجات جماهيرية عارمة في عام 2009، فتم سحقها بعنف مفرط على يد الحرس الثوري، وزج بقادتها في السجون المظلمة، وهم لا يزالون فيها دون محاكمة. ورغم هذه الانتهاكات الفاضحة لأبسط حقوق الإنسان التي تنافح عنها منظمات بلادك في أماكن أخرى، فإن فخامتك لم تتحرك ضدها بالشكل الذي عادة ما تقوم به حينما يحدث عشر معشار ذلك في أي قطر عربي.

    وتذكر أخبار الإعدامات اليومية التي تنفذها طهران بالرافعات وسط الميادين لشبان وشابات في عمر الزهور بعد محاكمتهم محاكمات ارتجالية سريعة بتهم مفبركة لا سند متين لها. وتذكر معها حقوق الاقليات في الدولة الفارسية التي تـُنتهك في وضح النهار وعلى رؤوس الأشهاد دون أدنى لوم او تقريع من فخامتك.

    وتذكر أنّ الشارع الايراني ساخط من تبذير النظام الفقهي الحاكم للثروة الوطنية على الجماعات الراديكالية الثيولوجية شرقا وغربا لإحداث الفوضى والتدمير والقتل في كل مكان، وليس أدل على ذلك من دعمها للجماعات الارهابية الطائفية في سوريا ولبنان واليمن والعراق والبحرين بالمال والسلاح والتدريب، هذا ناهيك عن حقيقة اشتراك الحرس الثوري الايراني ميدانيا في حرب بشار الأسد ضد شعبه الاعزل، وبما تسبب في إبادة أكثر من 300 ألف سوري وتشريد نحو ثلاثة ملايين سوري آخر حتى الآن.

    هل غاب عن فخامتك أن ملايين الإيرانيين يعيشون تحت خط الفقر جراء سياسات نظامهم الهوجاء الذي يوجه جل خيرات البلاد نحو تصنيع ادوات الدمار الشامل من أجل هدف فرض هيمنته الاقليمية ليس إلا؟

    هل نسيت أنّ هذا النظام الذي تستميت من أجل تأهيله هو الذي انتهك أبسط قواعد الحصانة الدبلوماسية المتعارف عليها يوم أنْ اقتحمت زبانيته سفارة بلدك في طهران وحبست عشرات الدبلوماسيين الامريكيين لمدة 444 يوما؟

    هل نسيت أنّ عملاء هذا النظام من قيادات حزب الله اللبناني كانوا وراء خطف طائرة الخطوط الجوية العالمية (تي. دبليو. إيه) إلى بيروت وقتل أحد رجال بحريتك (الغطاس روبرت ستيثيم) وإلقاء جثته على مدرج المطار، مثلما كانو وراء تفجير مقر مشاة بحريتك في مطار بيروت في عام 1983 ، الأمر الذي أدى إلى مقتل 241 من جنودك؟

    هل نسيت أن بعضا ممن كانوا وراء هجمات الحادي عشر من سبتمبر ضد بلدك لم يجدوا من يحتضنهم ويوفر لهم العش الدافيء والحماية والرعاية سوى نظام الملالي في طهران الذي تراهن عليه كحليف جديد؟

    أبهذه السهولة تنسى دماء جنودك أيها القائد الأعلى للجيوش الأمريكية؟، وترفع اسم طهران وذراعها الارهابي في لبنان من قائمة الدول والجماعات الراعية للإرهاب، بينما توجه سهامك الطائشة نحو حكوماتنا المسالمة الملتزمة بقواعد واعراف المجتمع الدولي والعاملة ليلا ونهارا من أجل غد افضل لشعوبها؟

    إن زعيما بكل هذه الأخطاء الفادحة التي لم تجلب سوى المزيد من الحروب والعذابات والمآسي ليس أهلا لجائزة مثل جائزة نوبل للسلام التي منحتْ له دون ادنى مسوغ، الأمر الذي يتطلب القيام بحملة عالمية جماهيرية عبر مختلف وسائل الاتصالات والنشر للضغط من أجل نزع الجائزة من “فخامته”.

    *باحث ومحاضر أكاديمي في الشأن الآسيوي من البحرين

    Elmadani@batelco.com.bh

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقماس ايجيبت للمقاولات العامة
    التالي الخليج: شيعة لبنان “يتسنّنون” وحزب الله يدرس خياراته

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.