Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»وصيّة “الحكيم”: لم تجتذبني العمليات الإنتحارية ربما بسبب مسيحيّتي!

    وصيّة “الحكيم”: لم تجتذبني العمليات الإنتحارية ربما بسبب مسيحيّتي!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 28 يناير 2008 غير مصنف

    نشرت “الفيغارو”، في عدد الإثنين، ما قد تكون آخر مقابلة لجورج حبش. أجرى المقابلة الصحفي جورج مالبرونو لمناسبة صدور مذكراته بالفرنسية. مقتطفات:

    * كيف تنظر إلى الإرهاب الإسلامي منذ عمليات 11 سبتمبر 2001 في الولايات المتحدة؟

    – لا يمكن لنا أن نوافق على ممارسات “القاعدة”. فالدين لا يمكن أن يكون في صلب جميع الأشياء. والحال، فهذه الحركة تركّز قسماً من معركتها على النزاع الطائفي بين الشيعة والسنّة. ثم أن الكفاح ضد الإمبريالية لا ينبغي أن يستهدف مدنيين، بل يجب أن ينحصر بأهداف عسكرية. ومع أنني، مثل كثير من العرب الذين يشعرون بخيبة أمل بسبب إنحياز أميركا لإسرائيل، شعرت بالفرح لأول وهلة لأن أميركا تلقت ضربة في صميم قوّتها، فإنني بعد ذلك ندّدت، وبشدّة، بمقتل ألوف الأبرياء.

    * تقول في مذكراتك أن الدين يؤثر حتى في مناضل حزبك العلماني. أليس ذلك نتيجة تفاهماتك مع إسلاميي حماس؟

    – في الجبهة الشعبية، بدأنا نرى أعضاء يذهبون للصلاة في المسجد ونساء يغطّين وجوههنّ. ونحن نتحدّث عن هذا الإنحراف، ولكن صحيح أن نقاشاتنا لا تنتقل إلى العلن. علينا ألا نخدش الحساسيات الدينية لأنصارنا حتى لا نخسرهم. نفضل أن نتحدث إلى مناضلينا عن الخطر الرقم 1 في نظرنا، وهو الهيمنة الأميركية في الشرق الأوسط.

    * ألا تتناول الطعام مع الشيطان بتحالفك مع الإسلاميين؟

    – محتمل، أنا أعي هذا الخطر. النموذج الإسلامي يتضمن نقاطاً سلبية كثيرة. من حيث خيارنا الإجتماعي، فرؤيتنا مختلفة، وخصوصاً في ما يتعلق بمكانة المرأة. لكن، إذا كان هذا الصعود للتيار “الإسلامي” يشكل تراجعاً لا شكّ فيه، فإن الأصوليين اليوم ليسوا أعداءنا. الإسلام السياسي يشتمل على عنصر قومي واضح. مسؤولو حماس وحزب الله وطنيون حقيقيون. نحن بحاجة إلى حلفاء بمواجهة إسرائيل. وحتى لو كانت لدى تحفّظات بخصوص مدى إعتناق مسؤولي حماس لفكرة الديمقراطية، فإن حماس هي أحد حلفائنا. الخلافات بيننا ذات طبيعة ثانوية.

    * ماذا تقول لمن يتهمونك بأنك إرهابي؟

    – في أواخر الستينات، كانت الهدف الوحيد لعملياتنا هو أخراج القضية الفلسطينية من الظل. كنت أدرك أنها لن تسمح بتعديل المواجهة مع إسرائيل. ولكن تلك العمليات كانت السبيل الوحيد للتعريف بقضيتنا. وحينما حققنا ذلك الهدف، طلبت في المؤتمر الثالث للجبهة في 1972 التوقّف عن عمليات خطف الطائرات. وكان اتخاذ ذلك القرار صعباً لأن معظم الفلسطينيين كانوا يؤيدون تلك العمليات. مع ذلك، لم أتردد في قطع الصلة مع رفيق دربي وديع حداد الذي ظل متمسّكاً بتلك العمليات.

    منذ ذلك الحين، لم تجتذبني أبداً العمليات الإنتحارية. وقد يعود ذلك إلى ديني المسيحي الذي لا ترد فيه كلمة “جهاد”.

    * كيف تنظر إلى مستقبل العلاقات مع إسرائيل؟

    – ينبغي أن نلتزم حقنا في استرداد أرضنا حتى آخر متر مربع. ولكن أي إنسانٍ عاقل لا يستطيع أن يتجاهل وجود 5 ملايين مواطن يهودي في دولة إسمها إسرائيل. بعد تفكير طويل، توصّلت إلى قناعة مفادها أن دولة ديمقراطية وعلمانية يتعايش فيها اليهود والعرب تمثّل الحلّ الوحيد. وحتى لو بدا هذا المشروع غير واقعي، فإنني أضع كفاحي في منظور تاريخي.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسوسيتيه جنرال: “أم الخسائر” 5 مليار يورو
    التالي من دولة المخابرات إلى دويلات الخرافة..
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    ربيع
    ربيع
    17 سنوات

    نفاق بغير طعم الحبش
    نفس طلبات الشيوعيين منذ تأسيس اسرائيل : دولة واحدة! يعني تشريع للوجود اليهودي ( الطارئ ) علينا!
    من يزعم أنهم حلفاءة ( حماس ) و ( حزب الله ) يدّعون أنهم يريدون فلسطين من النهر الى البحر بكبسة زر!
    متى صار الشيوعي و ( الحكيم ) ينسب نفسه لدين؟!
    كل الكلمات التي تقرأ في هذا المقال هي رسائل ترضية لأطراف داخلية وخارجية ، ونفاق لأجل قضية شخصية أو جناحية داخل الجبهة التي تسير نحو الانقلاب ببطئ.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz