Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»وزير الدفاع السعودي زار باكستان لإصلاح العلاقات المتوترة بين الدولتين

    وزير الدفاع السعودي زار باكستان لإصلاح العلاقات المتوترة بين الدولتين

    0
    بواسطة سايمون هندرسون on 12 يناير 2016 الرئيسية

    في 10 كانون الثاني/يناير، عقد ولي ولي العهد ووزير الدفاع السعودي الأمير محمد بن سلمان محادثات مع قادة عسكريين وسياسيين في باكستان. وبما أن هذه الزيارة قد جاءت بعد أسبوع واحد فقط من الاعتداء الذي وقع على السفارة السعودية في طهران والأزمة الدبلوماسية اللاحقة، فيُنظَر إليها في أفضل حال بأنها تمثل جهداً يرمي إلى المحافظة على العلاقات الثنائية التي شهدت توتراً بشكل متكرر على خلفية القضايا المرتبطة بإيران في الأشهر الأخيرة. وكانت باكستان قد رفضت في العام الماضي المشاركة في الائتلاف الذي قادته السعودية لمحاربة المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن. وفي كانون الأول/ديسمبر، أعلنت إسلام أباد عن تفاجئها عندما تم ذكرها بشكل قاطع كعضو في “تحالف مكافحة الإرهاب” – تحالف جديد بقيادة السعودية.

    لقد بدأت محادثات يوم الأحد بإحاطة في مقر الجيش الباكستاني في روالبندي، استضافها رئيس أركان الجيش الباكستاني الجنرال راحيل شريف. وقد تبع ذلك اجتماع في إسلام أباد مع رئيس الوزراء نواز شريف. (لا تجمع الشريفين أي صلة قرابة). وركز الإعلام السعودي على تعليقات الجنرال شريف بأن أي تهديد لسلامة أراضي المملكة العربية السعودية سيولد رداً شديداً للغاية من جانب باكستان. ووفقاً لتصريح مسؤول باكستاني، رحب رئيس الوزراء الباكستاني بالمبادرة السعودية المناهضة للإرهاب ووافق على أن تعمل الدولتان معاً على سردية مضادة لهزيمة التطرف، مع أنه لم يكن واضحاً إذا كانت إسلام أباد ستنضم بالفعل إلى الائتلاف السعودي الجديد. وأشار الإعلام الباكستاني أيضاً إلى أنه تم عقد اتفاق تعاون عسكري خلال الزيارة، ولكن لم يُكشف عن أي تفاصيل في هذ الصدد.

    منذ عام 1999، عندما قام وزير الدفاع السابق الأمير سلطان بجولة مثيرة للجدل في محطة تخصيب اليورانيوم ومنشأة تصنيع الصواريخ في كاهوتا خارج إسلام أباد، أثارت جميع زيارات المسؤولين السعوديين رفيعي المستوى إلى باكستان مخاوف بشأن تعاون محتمل حول الأسلحة النووية. وأثناء تلك الزيارة، أفادت بعض التقارير أن الوفد السعودي قد إطّلع على نموذج للقنبلة الذرية الباكستانية، وولدت طبيعة الزيارة احتجاجاً دبلوماسياً قوياً من قبل واشنطن. ويُعتبر الأمير محمد بن سلمان، وهو النجل المفضل للملك والوريث الشرعي المرجّح على نحو متزايد (راجع المرصد السياسي 2543، “الملك السعودي المقبل”)، بأنه شديد الطموح والشخصية الأكثر نفوذاً في المملكة العربية السعودية، وبالتالي من الصعب التصور أن الزيارة لم يتخللها أيضاً بُعد نووي أو متعلق بالصواريخ.

    وتجدر الإشارة إلى تفصيل آخر مهم وهو أن الجنرال شريف قد حل ضيفاً على المملكة العربية السعودية في 29 نيسان/إبريل 2014، عندما عرضت المملكة بشكل علني صواريخها صينية الصنع بعيدة المدى في استعراض واضح للقوة يهدف إلى مجابهة تطوير إيران لصواريخها. هذا وزار رئيس الأركان الباكستاني أيضاً الرياض في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي لعقد محادثات مع الأمير محمد بن سلمان، وناقش الاثنان على ما يبدو التعاون العسكري خلال مكالمة هاتفية أجريت في كانون الأول/ديسمبر. كما هناك روابط وثيقة تجمع رئيس الوزراء نواز شريف مع المملكة العربية السعودية، حيث أنه قد نُفي إليها لثماني سنوات إثر إطاحته في انقلاب عسكري. وما زالت العلاقات بين الحكومة المدنية والجيش في باكستان متوترة لغاية اليوم.

    وتشير الزيارة التي قام بها وزير الدفاع السعودي في نهاية الأسبوع إلى أن الأمير محمد بن سلمان لم يتخل عن محاولة جعل باكستان جزءاً من الجهد السعودي الرامي إلى التصدي للنفوذ الإيراني في اليمن وأماكن أخرى. إلا أن هذا التعاون قد يكون بعيد المنال، بما أن الجيش الباكستاني لم يعتبر إيران عدواً محتملاً له على مر التاريخ.

    وبالنسبة إلى واشنطن، قد يشكل النشاط الدبلوماسي بين حليفين نعمة ونقمة على حد سواء. فالمملكة العربية السعودية صديق مهم لباكستان وغالباً ما تكون سخية في دعمها المادي. ولكن ما قد تريده الرياض على وجه التحديد من إسلام أباد هو الصواريخ وأسلحة أخرى لمواجهة إيران. وبالتالي، فإن أي جهد لإعاقة مثل هذا الانتشار للأسلحة قد يؤدي إلى اختلال التوازن السياسي/العسكري الهش في باكستان.

    سايمون هندرسون هو زميل “بيكر” ومدير برنامج الخليج وسياسة الطاقة في معهد واشنطن.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمصادر آذارية: “التسوية” سقطت وترشيح عون “لَعِب في الوقت الضائع”!
    التالي حكومة الكويت تقاضي أحمد وطلال الفهد لتسبّبهما بإيقاف الرياضة
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz