Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»وزراء الخارجية العرب يرون في خطاب أوباما “نافذة أمل” للسلام

    وزراء الخارجية العرب يرون في خطاب أوباما “نافذة أمل” للسلام

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 يونيو 2009 غير مصنف

    قال الامين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى بعد اجتماع استثنائي لوزراء الخارجية العرب في القاهرة اليوم الاربعاء ان الوزراء يرون في الخطاب الذي وجهه الرئيس الامريكي باراك أوباما الى العالم الاسلامي “نافذة أمل” للسلام.

    وقال موسى في مؤتمر صحفي بعد الاجتماع الان هناك نافذة أمل لم تكن موجودة في السنوات الثماني الماضية (من حكم الرئيس السابق جورج بوش).”

    وفي بيان صدر قبل عقد المؤتمر الصحفي قال وزراء الخارجية ان خطاب الرئيس الامريكي تضمن “عناصر ايجابية لفتح صفحة جديدة في العلاقات مع العالمين العربي والاسلامي.”

    أكد الوزراء “استعداد الجانب العربي للتعامل بايجابية مع طرح الرئيس أوباما لتسوية الصراع العربي الاسرائيلي واتخاذ ما يلزم من خطوات لدعم التحرك الامريكي في هذا الاتجاه على أساس تحقيق السلام الشامل وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية.”

    وأضافوا أنهم يتطلعون “الى الاعلان عن الخطة الامريكية للسلام على كافة المسارات ضمن أطر زمنية محددة واليات مناسبة للاشراف على عملية تنفيذ ومراقبة مدى تقيد الاطراف المعنية بالتزاماتها ازاء جهود تحقيق السلام في المنطقة.”

    وقال موسى انه يتوقع الاعلان عن مثل هذه الخطة الامريكية خلال الاسابيع المقبلة.

    ولم يتضمن بيان وزراء الخارجية المكون من احدى عشرة نقطة سوى اشارة غير مباشرة الى خطاب ألقاه بعد خطاب أوباما رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو وقال فيه انه يوافق موافقة مشروطة على دولة فلسطينية منزوعة السلاح كما طالب الفلسطينيين بالتخلي عن حق عودة اللاجئين وأصر على استمرار الاستيطان.

    وقجاء في البيان “ان استئناف المفاوضات يتطلب الالتزام الاسرائيلي بالوقف الكامل للانشطة الاستيطانية بأشكالها كافة في كامل الاراضي الفلسطينية المحتلة بما في ذلك القدس الشرقية.”

    وقال موسى “الاهمية أعطيناها للطرح الجدي المتوازن الذي قام به الرئيس أوباما وهذه هي المسيرة التي سنسير فيها.”

    وأضاف “بالنسبة لخطاب رئيس وزراء اسرائيل… تم التعرض اليه في النقاش ولا نرى أن الامر يحتاج الى رد لان كل ما طرحه يدخل في اطار تحدي الشرعية الدولية وتحدي التوافق العام بالنسبة لاسس التسوية.”

    وتابع “نصر على مواقفنا ونعتبر أن كل ما ذكر على لسان نتنياهو غير مقبول. مشيرا الى انه في رأي الكثيرين (أن) هذا خطاب موجه الى الادارة الامريكية. لا يمكن أن يوجه الينا أبدا أن نفكر في… أن تكون هناك دولة بالشكل المتهريء المطروح.”

    وشدد موسى على استبعاد التفاوض مع اسرائيل في وجود التوسع في الاستيطان. وقال “التفاوض مع استمرار الاستيطان عبارة عن تسليم لاسرائيل بأمور لا نستطيع التسليم بها.”

    وأضاف “الاستيطان يدمر السلام. الاستيطان يمنع التفاوض… اذا لم يوقف الاستيطان تكون هناك كارثة كبيرة على (عملية) السلام.”

    وشارك في الاجتماع عشرة وزراء خارجية فيما اعتبر تمثيلا ضعيفا نادرا. ومثل الوزراء الغائبين وزراء دولة ومندوبون دائمون لدولهم في مقر الجامعة العربية وسفراء لبلادهم في القاهرة ومدير ادارة في الجامعة العربية.

    لكن موسى قال ان السعودية وسوريا تلعبان دورا نشطا في عملية السلام وان عذرين حالا دون حضور وزيري خارجية الدولتين الامير سعود الفيصل ووليد المعلم.

    وجدد موسى الانتقاد العربي لطرح نتنياهو الداعي لاعتراف الفلسطينيين باسرائيل كدولة يهودية.

    وقال “موضوع دولة يهودية أو دولة لليهود (كانت) أول اشارة له في قرار التقسيم (الصادر من الجمعية العامة للامم المتحدة)… القرار حدد جغرافية دولة اليهود. (لهم) 50 في المئة (من فلسطين التاريخية) اذا كانوا يريدون (الدولة اليهودية).”

    وأضاف قيام دولة يهودية يعني “خلق حالة فورية من التفرقة ضد العرب (أي) ضد المواطنين غير اليهود… وعددهم مليون ونصف مليون.”

    وتابع أن قيام دولة يهودية يثير “علامات استفهام لا تستطيع اسرائيل أن تجيب عنها.”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالتحضرات جارية على قدم وساق من اجل اعتقال مير حسين موسوي
    التالي قوات الأمن في الجمهورية الإسلامية ومصير المعارضة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.