Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»‎‫”‬ورقة‫”‬ تساوم عليها طهران‫:‬ لا رئيس للبنان قبل ٢٠١٦‫!‬

    ‎‫”‬ورقة‫”‬ تساوم عليها طهران‫:‬ لا رئيس للبنان قبل ٢٠١٦‫!‬

    0
    بواسطة وكالات on 31 يوليو 2015 الرئيسية

    “الطابور الخامس” الإيراني، ممثّلاً بحزب الله، لن يتنازل عن ورقة الرئاسة اللبنانية إلا إذا قبضت إيران ثمنها في سوريا، أو في اليمن! وهذا، في أي حال، غير ممكن قبل تسوية (أو انفجار) التناقضات، التي نجمت عن الإتفاق النووي، داخل إيران نفسها. يستطيع الجنرال ميشال عون أن “يبرطع” في هذا “الوقت الضائع”، ولكن مصير الرئاسة يظل في طهران وليس في.. “الرابية”!

    *

    “التنازل” الوحيد الذي قدّمته إيران لوزير الخارجية الفرنسية لوران فابيوس على مستوى ملف رئاسة لبنان، حسب “المركزية”، هو أن وزير خارجيتها محمد جواد ظريف أحال الموضوع إلى الرئيس حسن روحاني ما وضعته مصادر سياسية مراقبة في خانة ابقاء الباب مفتوحا نصف فتحة باعتبار ان طهران لم تحل فابيوس الى حزب الله كما فعلت سابقا! ولهذا السبب وغيره، قال فابيوس في حديث لاذاعة “فرانس انفو”: “يقول البعض ان “الاتفاق النووي سيحمل الايرانيين على تعديل سياستهم الاقليمية بالكامل، اما انا، فاكثر حذراً ولست واثقاً من ان يحصل تغيير في الوقت الحاضر”.

    ‎المركزية- أعربت مصادر دبلوماسية غربية عن عدم تفاؤلها ازاء امكان انتخاب رئيس للبنان في المدى القريب المنظور او على الاقل حتى ربيع العام 2016.

    ‎وقالت المصادر لـ”المركزية” ان المشهد “البانورامي” الذي ارتسم في الافق الاقليمي بعد توقيع الاتفاق النووي لا يوحي باحداث ثغرات في جدران التصلب التي تحول دون انتخاب رئيس للبنان منذ عام وثلاثة اشهر.  فالمرحلة السياسية في مسار العلاقات بين دول الغرب وايران التي انتقلت من التقني الى السياسي بعد توقيع الاتفاق النووي- والمرتكزة الى ادخال ايران الى المجتمع الدولي بعد تحديد دورها وهامش وحدود نفوذها الإقليمي- لم تبدأ بعد بفعل عدم انتقال ايران من القول الى الفعل وترجمة نياتها الايجابية التي تبلغها الى زوارها من القادة والمسؤولين الاجانب وآخرهم وزير خارجية فرنسا لوران فابيوس الى ممارسات عملية، بحجة انشغالها باقناع معارضة الداخل بالاتفاق النووي وبالاجراءات الواجبة فيما هي تناور من اجل استدراج الولايات المتحدة الاميركية الى الجلوس على طاولة المفاوضات السياسية لانتزاع اقرار منها بدور اساسي اقليمي لايران في المنطقة وتكريسه واقناع العرب وتحديدا الخليجيين بهذا الدور.

    "موغريني" وقد غطّت رأسها، في بادرة "تزلّف" لنظام الملات، في مؤتمر صحفي مع ظريف في طهران
    “موغريني” وقد غطّت رأسها، في بادرة “تزلّف” لنظام الملات، في مؤتمر صحفي مع ظريف في طهران

    ‎موغريني: واوضحت المصادر ان الاميركيين الذين اوكلوا لفرنسا ملف لبنان مع “كارت بلانش” لن يتدخلوا في المرحلة الراهنة مع ايران للضغط عليها، على رغم يقينهم بان مفتاح الحل في جيبها وينتظرون تبريد الاجواء في المنطقة لا سيما مع دول الخليج التي يزورها وزير الخارجية جون كيري الاثنين المقبل لطمآنة “الحلفاء” القلقين من تداعيات توقيع النووي على ضمان أمن المنطقة. واوضحت ان المفوضة العليا للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني التي جالت على ايران والمملكة العربية السعودية حاولت ان تؤثر وجدانيا على طهران لاستكمال مسار التفاهم والحوار الذي انتهجته في الملف النووي وانسحابه على ازمات المنطقة الا انها سمعت الجواب نفسه الذي سمعه فابيوس حول ملف لبنان بان طهران منشغلة في “النووي” وتداعياته في الداخل. واشارت المصادر الى ان ايران لن تسلم ورقة لبنان الاساسية بالنسبة اليها لجملة اسباب ابرزها ان وضع ملف لبنان على الطاولة يعني البحث في الوضع السوري ايضا من زاوية مساندة حزب الله للنظام والدور الكبير الذي يلعبه في هذه المرحلة في سوريا، الا اذا قبضت ثمنا سياسيا باهظا في المقابل، تسعى اليه عبر سياسة التحاور مع الاصيل لا الوكيل، وهو ما يبرر اعتماد سياسة فتح الباب نصف فتحة ان مع الاوروبيين الذين يزورونها او عبر سياسة حلفائها في لبنان حيث يؤكد حزب الله تمسكه بالحكومة وضرورة بقائها ويشدد في الوقت نفسه على تأييد مطالب رئيس تكتل التغيير والاصلاح النائب ميشال عون، على رغم ان هذه المطالب تعرض الحكومة السلامية للخطر.

    ‎واضافت المصادر ان فريق 8 اذار لن يسهل انتخاب رئيس الجمهورية قبل ان تتوضح اتجاهات التسوية السياسية في المنطقة ويقر السعوديون على وجه الخصوص بالدور الايراني والتوصل الى تسوية وتنظيم ادوار القوى الاساسية في الشرق الاوسط ومن بينها ايران.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقماذا سيأتي به الغد بعد الاتفاق النووي؟
    التالي العراق تحت الوصاية… وليس الكويت!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz