Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»وثيقة للخارجية الإسرائيلية تدحض تبريرات أولمرت للهجوم الأرضي الأخير في حرب لبنان

    وثيقة للخارجية الإسرائيلية تدحض تبريرات أولمرت للهجوم الأرضي الأخير في حرب لبنان

    1
    بواسطة Sarah Akel on 13 يناير 2008 غير مصنف

    من مسار عبيد

    تكشف وثيقة لوزارة الخارجية انه على عكس رواية رئيس الحكومة ايهود اولمرت ، عن الخروج للعملية الأرضية في حرب لبنان الأخيرة ، بأنها بسبب الفجوة الكبيرة بين موقف اسرائيل وموقف الأمم المتحدة ، بأن الفجوة كانت صغيرة جدا ، والحديت عن العملية البرية التي سقط فيها 33 جنديا اسرائيليا عشية وقف اطلاق النار.
    وثيقة وزارة الخارجية تبين ، بعد فترة قصيرة من انتهاء الحرب اللبنانية الثانية ، بأن المسودة الأخيرة لمشروع قرار مجلس الأمن للأمم المتحدة (1701) والصياغة النهائية للقرار ، لم تكن كبيرة .

    وكان رئيس الحكومة اولمرت ووزير الأمن في فترة الحرب عمير بيرتس قد ادعوا بان صيغة المسودة الأخير لمشروع قرار مجلس الأمن ( 1701) كانت صعبة القبول على اسرائيل، الأمر الذي دفعهما الى القرار للخروج بالعملية البرية الأخيرة، التي سقط فيها 33 جنديا اسرائيليا.

    هذا ما تكشفه صحيفة “هآرتس ” في عددها الصادر صياح اليوم الأحد ( 13 – 01 – 08 )وتضيف “هآرتس” : ان الوثائق والشهادات التي وصلت للصحيفة ، تبين ان المسودة الأخيرة لقرار الأمم المتحدة (المعروف بقرار 1701) كانت الفجوة بينها وبين القرار النهائي الذي أقره مجلس الأمن ، أقل حدة مما يصفه مكتب رئيس الحكومة.والى جانب ذلك ، بدأت العملية البرية للجيش الاسرائيلي ، قي الوقت الذي صيغ فيه النص النهائي لقرار مجلس الأمن ( 1701) ، ولم تسفر العملية البرية عن أي تغيير في صيغة القرار .

    ويذكر ان موضوع الفجوة بين المسودة الأخيرة لمشروع القرار ( 1701 ) والقرار نفسة ، هو أحد المواضيع المركزية التي من المتوقع ان يتناولها التقرير النهائي للجنة فينوغراد ( التي تحقق بمسار ونتائج حرب لبنان ) والذي سينشر في نهاية هذا الشهر – 31يناير 2008.

    وكان الجيش الاسرائيلي قد قام بعملية أرضية بتوجيه رئيس الحكومة أولمرت في ساعات المساء في الحادي عشر من أعسطس 2006 ، وطلب أولمرت من الجيش السيطرة على مواقع على طول الليطاني ، وذلك عشية صدور القرار لوقف اطلاق النار وتنفيذه والذي جرى بعد 60 ساعة من بدء العملية البرية للوصول الى الليطاني . وعمليا لم تسفر العملية عن انجاز أهدافها ، واوقف تقدم القوات الاسرائيلية بأمر من القيادة السياسية وقبل بدء تنفيذ وقف اطلاق النار ..

    وتقول ” هآرتس ” ان هذه الوثائق تظهر في كتاب : ” نسيج العنكبوت _ حكاية حرب لبنان الثانية ” الذي صدر هذا الأسبوع عن منشورات ” يديعوت أحرونوت”.

    وكنا قد نشرنا تفاصيل أخرى عن خفايا حرب لبنان كما يكشفها هذا الكتاب ، يجدها القراء في مكان آخر في الموقع .

    وكان قد حرى يوم الخميس العاشر من أغسطس 2006 ، في الساعة الرابعة مساء في مكتب رئيس الحكومة ، بحث بحضور المبعوث الأمريكي ديفيد وولش، والمستشار القضائي لوزارة الخارجية الأمريكية ، جونتان شفارتس ، توصل خلالها الجانبان الى مسودة مقبولة على اسرائيل والولايات المتحدة لصيغة قرار ( 1701)، الذي تحتفظ به وزارة الخارجية الاسرائيلية كوثيقة بأسم “مسودة وولش “.

    في فجر اليوم التالي ، في الساعة الرابعة (الساعة 21 حسب توقيت واشنطن ) تلقى سفير اسرائيل في الأمم المتحدة داني غيلرمان ، مسودة قرار صاغها زملائة ، السفير الأمريكي في الأمم المتحدة جون بولطون ، والسفير الفرنسي ، وهي المسودة التي أصبحت حجة اسرائيل في البدء بالعملية البرية، ولكن بعد ساعات وبعد الضغط الاسرائيلي على الولايات المتحدة وفرنسا لتغيير بعض الصياغات في المسودة ، تحقق ذلك وعدلت بعض الصياغات بما يتلائم والطلب الاسرائيلي .

    الصيغة النهائية للقرار ارسلت الى اسرائيل يوم الجمعة ، قبل الساعة الثامنة مساء بقليل . بعد ان بدأ الجيش بعملية النقل الجوي للعملية في العمق اللبناني، كمرحلة أولى للعملية البرية ،وفي يوم السبت في الساعة 2.52 قبل الفجر، حسب توقيت اسرائيل ، أقر مجلس الأمن في نيويورك، القرار (1701) لمجلس الأمن، المشابه للمسودة الأخيرة التي ارسلت لأسرائيل قبل سبع ساعات.

    وكانت نقطة اساسية في الخلاف حول استعمال بند 6 أو بند 7 لوثيقة الأمم المتحدة بما يتعلق بالقوات متعددة الجنسية ، التي ستتمركز في جنوب لبنان، وتتعلق بصلاحياتها بأن تفتح النار ، كذلك كان خلاف حول موضوع مزارع شبعا (جبل دوف، بالتسمية الاسرائيلية) وتعريف صلاحيات القوة متعددة الجنسيات وفرض حظر نقل السلاح الى لبنان.

    يتبين أيضا من شهادات أخرى وصلت صحيفة “هآرتس” ، ان وزيرة الخارجية الأمريكة كوندوليزا رايس ، اتصلت يوم الجمعة في الساعة الثالثة، وأعلمت الحكومة الاسرائيلية ان موقفها قبل حول مسألة بند 6 مقابل بند 7، وتعريف صلاحيات القوة الدولية متعددة الجنسيات، وكما ذكرنا قبل الثامنة مساء بقليل وصلت الصيغة النهائية للحكومة الاسرائيلية ، وشملت صيغة حول مزارع شبعا تلائم الموقف الاسرائيلي. بينما في مسألة فرض الحظر على نقل السلاح للبنان قبل موقف الحكومة اللبنانية، وبعد ساعة اتصلت وزيرة الخارجية الاسرائيلية بالوزيرة الأمريكية وأعلمتها بموافقة اسرائيل على الصيغة النهائية لمشروع القرار. وفي هذه المرحلة كان قد بدأت فقط تحرك الوحدة الاسرائيلة للهجوم البري، ولم تكن الفرقة التي فقدت 33 جنديا من افرادها قد وقعت بمواجهات نارية ،ولكن اولمرت أبلغ الادارة الأمريكية ، والأمم المتحدة ان اسرائيل تريد 60 ساعة أخرى، قبل دخول وقف اطلاق النار حيز التنفيذ.

    والأمر الأساسي ان العملية البرية لم تقد الى أي تغيير في بنود قرار (1701)، وهذا بالضبط ما قاله السفير المريكي بولطون، والسفير دي سويلا بعد انتهاء الحرب، قالا: بأن “عملية الجيش الآسرائيلي الأخيرة لم تغير شيئا في الصيغة النهائية لقرار (1701)”. وأيضا وزراء بارزين في حكومة أولمرت يشككون بروايتي رئيس الحكومة أولمرت ووزير الأمن السابق عمير بيرتس حول الفجوات الكبيرة بين المسودة الأخيرة ونص القرار التي اتخذ، والتي قادت الى عملية برية وفقدان 33 جنديا.

    Ministry disputes PM’s claim of divided UN stance during war
    By Amos Harel and Avi Issacharoff

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبقرادوني يستقيل ويسجّل خلافه مع الشيخ أمين و14 آذار
    التالي «الاخوان المسلمون» المصريون إسلامية في تأويل ذكوري

    تعليق واحد

    1. غير معروف on 15 يناير 2008 4 h 42 min

      وثيقة للخارجية الإسرائيلية تدحض تبريرات أولمرت للهجوم الأرضي الأخير في حرب لبنان
      ان التاريخ والله سيسالك يا بوش ويا اسرائيل وغيرهم ممن ساعدوا على المحرقة الفلسطينية التي نتجت عن تهجير والتنكيل بالشعب الفلسطيني المسالم عن ارضه وعن الفيتو الظالم واللاديمقراطي المنشا ضد الشعب الفلسطيني.لان قسم من الدول في مجلس الامن تتحكم بمصير العالم وهذا هو الشرك اواللاديمقراطية انها الشمولية او سيطرت الحزب القائد باسوب اخر كمانشاهدها في قسم من الدول العربية الشمولية المتخلفة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter