Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»وأنا يهمني

    وأنا يهمني

    1
    بواسطة Sarah Akel on 6 سبتمبر 2008 غير مصنف

    الكوارث التي لا علاقة لها بالإنسان فهي من الخالق ولا راد لقضائه. الكوارث التي يتسبب فيها البشر لن يقدموا عليها الا إذا كانوا في مأمن من العقوبة.

    نحن في الدول العربية دون استثناء يعلم الله بحالنا. فالكوارث التي تصيب العالم نادرة جدا عندنا، وذلك من رحمة الخالق الذي يعلم أننا مستعبدون مذلون مهانون فئة منا استولت على كل شيء واستأجرت نصفنا ليكتم أنفاس النصف الآخر. دعونا من كل هذا. عند حدوث كارثة مهما كان نوعها نجد أن إعلام تلك الدولة وجّه جميع كامراته ومحطات تلفازه وإذاعاته ومفكريه وإعلامييه نحو تلك الكارثة، ينقلها على الهواء، يناقش أسبابها، يبين الوسائل التي تتم لمعالجتها. تجد أمامك ماكنة تدور بدقة متناهية لمعالجة الأمر. تتم مقابلات مع الناس، يشاركوا بآرائهم، يحدّدون الجهة المسؤولة عن الكارثة، يحددون المتسبّب والمهمل والمستغل. أنت، أينما كنت، تشعر أنك تعيش تلك المشكلة.

    هل رأيتم ما حدث في مصر؟ في المقطم؟ المشكلة معروفة، والطمع والجشع لبّها، والفقراء والمعدمون ساحتها، والدولة كما سمعت لديها علم بقرب وقوعها. وسائل الإعلام الخارجية هي التي تنقل الصور مباشرة وتبث شكوى المواطنين “الغلابة”والذي يتقطع القلب لشكواهم.
    دعوا كل ذلك جانبا، لهم الله. شاهدوا وسائل الإعلام المصرية الرسمية. إنها تعيش أنسَ أنسِها، كأن الأمر لا يعنيها. هذا، أيها الناس، ليس في مصر فقط، هذا في جميع أرجاء الوطن العربي المستعبَد.

    هل تأملون في يوم من الأيام أن نبلغ ما بلغ غيرُنا؟

    allehbi@gmail.com

    * كاتب سعودي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلان الشيء بالشيء يذكر، اللبنانيون يريدون المعاملة بالمثل
    التالي جنازة في مسلسل “باب الحارة”
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    المعلم الثاني
    المعلم الثاني
    17 سنوات

    القانون لا يحمي المغفلين ولا المبتزينوأنا أيضا يهمني وما حدث كان مؤثرا و محزنا بكل المقاييس… ولكن فرغم أن الوقت لا يبدو مناسبا للتحليل الهادئ للأمور إلا أن بعض التروي واجب للتفكر والعقلانية….فمن السهل استغلال مثل هذه الحوادث لإطلاق الأحكام بينما الصواب يكون في اعطاء كل ذي حق حقه…..ما ذنب الدولة (الحكومة) إذا جاء بعض الجهلاء واستولوا على أراض لا تصلح للبناء والسكنى ولا مرافق بها مثل الماء والمجاري والكهرباء؟ ما ذنب الحكومة فيمن تجاوزوا النظم والقوانين و استوطنوا هذه الأنحاء ضاربين عرض الحائط بالتنبيهات والتحذيرات؟ معظم سكان هذه الأنحاء ظنوا أنهم سيفرضون الأمر الواقع على الجميع …فإن أجلتهم الدولة… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    آخر التعليقات
      تبرع
      Donate
      © 2025 Middle East Transparent

      اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

      wpDiscuz