Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هواجس وليد بك: لبنان صغير درزي-مسيحي من القبيات إلى جزّين وزحلة

    هواجس وليد بك: لبنان صغير درزي-مسيحي من القبيات إلى جزّين وزحلة

    4
    بواسطة Sarah Akel on 26 أكتوبر 2014 غير مصنف

    ليس وليد جنبلاط الوحيد الذي يخشى من سقوط دول “سايكس بيكو”، ومنها “دولة لبنان الكبير”، أي الدولة اللبنانية الحالية التي شكّلت نموذجاً فريداً لتعدد الطوائف وللتنوّع السياسي والحضاري. ولكن هواجس “البك” تستحق الإشارة، رغم تشاؤمها المغرق، لأن لبنان بات “على كفّ عفريت”، كما يُقال، بوجود “جيش إيراني” في البلد يخترق جيش الدولة ويتحكّم به، ويسعى لإسقاط التجربة اللبنانية الفريدة. وبسبب “الإنسحاب الأميركي” من المنطقة، الذي يسمح لنظام الملات الإيراني، بانتظار سقوطه الوشيك هو أيضاً، بتمزيق المنطقة العربية إلى طوائف وعشائر ودويلات متصارعة. وأيضا الإنسحاب الفرنسي الذي لا يقلّ خطورة. فرنسا فرنسا أولاند ليست فرنسا الديغولية: فقد تعاملت مع “الهبة السعودية” لدعم الجيش اللبناني كمسألة “تجارية”، وكأنه لا تربطها بلبنان “العلاقة الخاصة” التي دفعت الرئيس ديغول لاتخاذ موقف عنيف من إسرائيل حينما اعتدت على مطار بيروت في العام ١٩٦٨!

    مشكلة “هواجس” البك، وغيره، هي أن البلد أصغر من أن يُقسّم، وأن أكبر طائفة في البلد، أي السنّة (وليش الشيعة كما يروّج محلّلون أجانب) باتت تتمسّك بـ”لبنان الكبير” مثلها مثل الموارنة والدروز، ولا ترغب عند بديلاً!

    *

    من “لبنان الكبير” إلى دولة جبل لبنان

    يعيش النائب وليد جنبلاط هذه الايام هواجس التغييرات الاقليمية التي تضرب المنطقة وهو يتنقل بين المناطق والقيادات السياسية محاولا ما امكنه تبريد النقاط الساخنة وساعياً لتشكيل جسر عبور بين القيادات على اختلاف مشاربها.

    جنبلاط يردد في مجالسه الخاصة ان حدود سايكس بيكو سقطت الى غير رجعة، وان كل المحاولات الجارية للملمة الاوضاع في الاقليم مآلها الفشل، مستندا الى النمو المضطرد لما يسمى “تنظيم الدولة الاسلامية”، وكيف استطاع هذا التنظيم خلال فترة وجيزة السيطرة على مساحات شاسعة في العراق وسوريا وازال الحدود بين البلدين في المناطق التي وقعت تحت سيطرته وأنشا دولة الخلافة مطبقا أحكام الشريعة الاسلامية على طريقته.

    معلومات تشير الى ان جنبلاط مسكون بهاجس حماية الدروز، والحفاظ عليهم كتلة بشرية متماسكة وآمنة ومتصلة، اجتماعياً على الاقل، في مناطق الانتشار الدرزي بين لبنان وسوريا وفلسطين، وأنه يخشى عليهم من الاضمحلال تباعا او من ردات فعل انتقامية على غرار تلك التي طالت المسيحيين في الموصل او الازيديين في العراق.

    وتشير المعلومات ان جنبلاط أسّر لاحد السياسيين الذين التقاهم مؤخرا قائلا إن سلسلة جبال لبنان الغربية ستكون حدود الدولة اللبنانية بعد ان يستقر الوضع في الاقليم، وسوف تمتد هذه الدولة من القبيات الى جزين مرورا بزحله البقاعية وستتشكل الغالبية السكانية فيها من المسيحيين والدروز، ما يعني عمليا اقتطاع المناطق ذات الاغلبية الشيعية والسنية عن لبنان في الشمال والبقاع، من دون ان يتضح اين سيكون مآل هذه المناطق، مشيرا الى ان “محور الممانعة” سيمنى بهزيمة تؤدي الى سقوط الانظمة التي تشكل هذا المحور اليوم وكذلك سقوط منظومته الايديولوجية، وسوف يسقط معه تاليا التيار المسيحي المتحالف معه.

    وتضيف، حسب ما نقل عن جنبلاط، ان ما يعرف اليوم بطريق القمم سيشكل حدود لبنان المقبل وهو يؤمن التواصل الجغرافي بين الاطراف، معتبرا ان هذا السيناريو سوف يطبق خلال ثلاث سنوات كحد اقصى.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالإنسان كائنٌ هويّاتيّ
    التالي مأساة غرق العبارة تهيمن على الانتخابات الكورية
    4 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    10 سنوات

    هواجس وليد بك: لبنان صغير درزي-مسيحي من القبيات إلى جزّين وزحلةكرر وليد جنبلاط اليوم عبر “مدن” مثل هذا الكلام عن سايكس بيكو . وقد صادف هذا مع مانشرته اليوم على بلوغري بعنوان : مابعد داعش. فيما يلي نصا له ومهو متعلق ومتداخل مع كلام وليد جنبلاط . ثمة ملاحظات تاريخية تغيب عن اذهان كثر . محور هذه الملاحظات ان دول شمالي افريقيا خضعت لاحتلات متناقضة : فرنسية بريطانية اسبانية وايطالية. وابتداء من نهاية القرن التاسع عشر باستثناء ليبيا فهي من بداية القرن العشرين. في حين ان دول المشرق بقيت متماسكة الى نهاية الحرب العالمية الاولى.وخضعت لثنائية بريطانية – فرنسية. لكن… قراءة المزيد ..

    0
    نادر
    نادر
    10 سنوات

    هواجس وليد بك: لبنان صغير درزي-مسيحي من القبيات إلى جزّين وزحلةأسمع الكثيرين يتحدثون عن تحول لبنان إلى فيديرالية!!!! هل تظنون أن لبنان الحالي هو ليس عبارة عن مجموعات فيدارالية!!! التحول القادم للبنان سيكون الكونفيدارية وليس الفيدارلية حيث أنه اليوم دولة فيدارالية ولكن بدون أوراق ثبوتية!! المربعات الأمنية والقوانين التي تطبق في منطقة ويتم تطبيق غيرها في مناطق أخرى بحسب تبعية المربع الأمني مع وجود محلس وزراء واحد ومجلس نواب واحد ورئيس جمهورية واحد بجانب عدة رؤساء لديهم صلاحيات على مناطقهم أكثر من رئيس الجمهورية، بالإضافة إلى وجود قوى أمنية في كل منطقة تقوم بحفظ الأمن على طريقتها الخاصة!!! كل هذه… قراءة المزيد ..

    0
    خالد
    خالد
    10 سنوات

    هواجس وليد بك: لبنان صغير درزي-مسيحي من القبيات إلى جزّين وزحلة
    البقاء على لبنان الحالي هو اللامركزيه الواسعه قدر الامكان, واذا فشلت ستكون الفدراليه الهدف الثاني. والفشل سيأخذنا الى حرب أهليه طاحنه وبتحالفات مصلحيه فقط. وعندما تمحى الحدود, لن ينفصل الدرزي السوري عن اللبناني والفلسطيني, ولن ينفصل الشيعي عن الشيعي, او السنِّي عن السنِّي ولا المسيحي عن المسيحي. وإذا إعتبرنا ان المسيحي حضارياً, والدرزي متقوقعاً, ليس هناك أمل بمتصرفيه, بل سيكون هناك دوله درزيه, أجِّلت نشأتها ٣٥ سنة, من جبل العرب الى الجولان, مروراً بلبنان.
    خالد
    khaled-stormydemocracy

    0
    رامز
    رامز
    10 سنوات

    هواجس وليد بك: لبنان صغير درزي-مسيحي من القبيات إلى جزّين وزحلة
    ما الذي يجع الأستاذ جنبلاط واثقاً إلى هذا الحد من إمكانية تعايش المسيحيين والدروز كثنائي وحيد في لبنان المتصرفية الغابر-العائد حسب جنبلاط؟ حظوظ التعايش المسيحي السني والمسيحي الشيعي (الشيعي اللبناني المرجعية) أكبر بكثير من تلك التي يتصورها جنبلاط. والبرهان في الظواهر المدينية المتعددة ثقافياً وترفيهياً وفنياً واجتماعياً واستهلاكياً حيث وحدهم شيعة إيران ودروز التقليد باقون على الهامش.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz