Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هل يدخل السلفيون معمعة السياسة في اليمن؟

    هل يدخل السلفيون معمعة السياسة في اليمن؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 10 مايو 2007 غير مصنف

    صنعاء / تتردد الكثير من التسريبات هذه الأيام في اليمن عن ترتيبات جارية لتشكيل حزب إسلامي جديد يمثل التيار السلفي الحركي بشقية الإحسان والحكمة وهما جمعيتان خيريتان تمثلان هذا التيار كانتا قد انشقتا في بداية التسعينيات عن التيار السلفي التقليدي الذي أسسه الشيخ مقبل بن هادي الوادعي في مطلع ثمانيات القرن الماضي بعد عودته من المملكة العربية السعودية التي أتم فيها دراسته الجامعية.

    وتأتي مثل هذه التسريبات في جو من العلاقات الحميمية والدافئة هذه الأيام بين السلطة الحاكمة والتيار السلفي الحركي منه خصوصاً وذلك بعد اللقاء الأخير الذي جمع لأول مرة الشهر الماضي بين الرئيس صالح وعدد من رموز جمعية الحكمة اليمانية الخيرية التي تمثل أحد أجنحة التيار السلفي الحركي في اليمن.

    ذلك اللقاء الذي يعد الأول من نوعه يجمع بين الرئيس صالح والتيار السلفي والذي عده في حينه عدد من المراقبين أنه يأتي في إطار تداعيات الحرب القائمة بين الحكومة اليمنية وتيار الحوثي المدعوم شيعيا الذي يقود حربا ثالثة في محافظة صعده ضد الحكومة اليمنية من جهة ومن جهة أخري محاولة مبكرة لتفريخ خصمه اللدود التجمع اليمني للإصلاح الإسلامي الإخواني التوجه خاصة وأن الانتخابات البرلمانية 2008م علي الأبواب.

    الشيء الأهم في الموضع كله بحسب المراقبين هو دخول الشيخ عبد المجيد الزنداني رئيس مجلس شورى الإصلاح السابق والقيادي الأبرز في الحزب في الخط وذلك من خلال إشارة بعض المصادر من أن الشيخ هو من أبرز الشخصيات المرشحة لزعامة هذا الحزب السلفي الذي سيتلاءم مع توجهات الشيخ السلفية.

    ورغم النفي الصادر عن مكتب الشيخ الزنداني لفحوى هذه التسريبات الصحفية يرى مراقبون أنه نفي بارد لا يرقى إلى مستوى الحدث مما يؤكد أكثر مما ينفي في ذات الوقت مما يعني أن هناك خلاف حاد بين قيادات في الإصلاح لم يطفو على السطح بعد وإنما يبد من خلال الإشارة الأخيرة التي ظهرت من خلال مقال للمحلل السياسي في صحيفة “الناس” المقربة من الإصلاح والتي جاء فيه “أن الشيخ الزنداني مطالب مع حزب الإصلاح بأن ينفض غبار (المسكنة) ورداء (الذل) اللذين يستظلان بهما في مواجهة الغطرسة والابتزاز لتحقيق مآرب شخصية من قبل الطرف الأقوى!! وهي إشارة إلى الرئيس صالح واستخدامه لقضية الشيخ الزنداني مع الأمريكان وسيلة لتأيثر علي الشيخ لإبعاده عن الأداء العام لحزبه المعارض الأقوى للكثير من سياسات الرئيس صالح.

    ويرى بعض المراقبين أن التقارب الأخير بين الرئيس صالح والشيخ الزنداني الذي أدرجته وزارة الخزانة الأمريكية ضمن قائمة ممولي الإرهاب في 2004م من جهة بين صالح و سلفيين الحكمة من جهة أخرى هو دليل علي أن هناك شيء ما يتم التحضير له وخاصة في ضوء بعض التسريبات التي قالت أن الرئيس صالح طلب بل وأمهل قياديين سلفيين فترة من الزمن لتشكيل حزب سياسي سلفي والإعلان عنه قريبا.

    مثل هذه التسريبات كانت قد بدأت مبكرا من العام الماضي حيث تردد حينها أن التيار السلفي طالب من الرئيس صالح السماح لهم بإنشاء جامعة سلفية في صنعاء علي غرار جامعة الإيمان التي يديرها الشيخ الزنداني وتتهم أنها بمثابة محظن تنظيمي للإخوان في الوقت الذي هي أقرب بمناهجها من الاتجاه السلفي منها إلي الإخواني بل وفوق هذا كله ينشط فيها عناصر من التيار السلفي الحركي بشكر ملفت وكبير.

    إلا أن الرئيس صالح رفض هذا الطلب بحجة أن جامعة الإيمان تفي بالغرض طالبا منهم إنشاء حزب سلفي وهو الأمر الذي كان قد قيل حينها أن السلفيين في صدد الإعداد له ولكنه لم ير النور حتى الآن وذلك بسبب أن جناحي السلفية الحركية في اليمن جمعيتي الحكمة الإحسان السلفيتين منقسمتين في هذا الموضوع بين مؤيد ومعارض بحجة التوقيت من حيث المبدأ أما من حيث الحزب فهما معه من حيث الفكرة.

    صحيح أن التيار السلفي الحركي في اليمن لا زال متحسسا من العمل الحزبي بفعل التأثير الطاغي لأفكار الشيخ مقبل الوادعي المحرمة للحزبية إلا أنه أصبح اليوم في فسحة من الأمر وخاصة وأن هناك إشارة رضي في هذا الجانب وخاصة بعد تبني المملكة العربية السعودية للعملية الانتخابية كالانتخابات البلدية التي أجريت مؤخرا مما أعطاهم فسحة في الأمر.

    إلا أن المشكلة التي يواجهها السلفيون اليوم بخصوص تشكيل الحزب هي المنهجية الحركية المعقدة لديهم والتي ستكون بمثابة آلية طارده وبل وانعزالية لا تتوفر فيها دينامكية العمل الحزبي الجماهيري كالتي لدى حزب الإصلاح مثلا وذلك لأن هذه الجماعات يقوم عملها التنظيمي علي أساس التربية الدينية والعلمية للأفراد من خلال مراكزهم التعليمية التي يبقي فيها الطالب أربع سنوات يتلقي خلالها العلوم الشرعية وخاصة علوم العقيدة التي هي مثار خلاف دائم مما ينعكس علي سلوكيات هؤلاء الأفراد الخلافية التي تنفر أكثر من أن تستقطب.

    ثم أن هذه الجماعات بهذا الكيفية الحركية لا وجود لها قاعديا إلا بحدود ضيقة جدا وذلك باكتفائها في العمل التنظيمي علي مخرجاتها التعليمية فقط وانحصارها علي النخب الدينية ذات الميول والاتجاهات السلفية فقط مما يؤدي إلى انغلاقها علي نفسها وانعزالها عن بقية النخب المثقفة الأخرى مما يمثل تحديا كبيرا أمام الحزب الجديد ما لم يتم النظر في أدبياته الفكرية والتنظيمية لكي يتوائم مع المرحلة الجديدة التي يتم التحضير لها حاليا وهي التي تختلف عن مرحلة العمل الدعوي الخيري جذريا مما يتطلب المزيد من الانفتاح الفكري والتنظيمي.

    ويبقى المشهد السياسي اليمني مفتوح علي كل التوقعات وهذا ما ستكشف عنه الأيام القليلة القادمة .

    (نقلاً عن موقع “الإسلام اليوم” الذي يشرف عليه الشيخ سلمان العودة)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبيان من تيار “لنا حق”
    التالي الكنيسة والمسكوت عنه

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.