Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»هل ورّطت إيران روسيا في سورية؟

    هل ورّطت إيران روسيا في سورية؟

    0
    بواسطة حسين عبد الحسين on 13 مايو 2016 الرئيسية

    طهران وعدت موسكو بحسم عسكري سريع إذا استخدمت قوة نارية ساحقة تواكب التقدم الأرضي

    واشنطن – من حسين عبدالحسين

    عودة الأسد لاستخدام البراميل ضد أحياء حلب دلالة على خروج روسيا من المعادلة الناريةذكرت مصادر أميركية رفيعة المستوى انها رصدت «تباينا وصل حد الخلاف بين روسيا وايران» حول مواضيع متعددة، ابرزها الحرب في سورية. وتتابع المصادر ان المسؤولين الاميركيين الذين زاروا موسكو أخيرا لمسوا خيبة أمل لدى نظرائهم الروس مما يعتبرونه وعودا ايرانية لم تتحقق.

    ويبدو ان المسؤولين الايرانيين الذين زاروا موسكو قبل عام، قطعوا وعودا لمضيفيهم الروس مفادها ان الحسم العسكري في سورية ممكن، وان كل ما ينقصه هو قوة نارية ساحقة تواكب القوات الارضية التابعة لطهران وللرئيس السوري بشار الأسد. وعمل الأسد كذلك على اقناع موسكو بان الحسم ممكن في حال قدمت روسيا قوتها النارية المتفوقة.

    وأوضحت المصادر: «رغم ان الرئيس (باراك) أوباما حذّر (نظيره الروسي فلاديمير) بوتين من مغبة تورطه في الحرب السورية ومن امكانية تحولها الى مستنقع… حاول بوتين انتزاع تنازل من واشنطن وحلفائها في سورية، ولما لم ينجح في ذلك، وافق على الاقتراح الايراني بدخول الحرب السورية بهدف تحقيق حسم عسكري».

    الغطاء الجوي الروسي قدم لقوات الأسد فرصة لاقتحام مناطق المعارضين، لكن جيش الأسد مدرع، فلعبت صواريخ «تاو» الاميركية الصنع دورا حاسما في تكبيده خسائر هائلة وأوقفت تقدمه، ما أجبر الأسد على الاستعانة بالميليشيات التابعة لايران، اللبنانية والعراقية والافغانية، لتعزيز صفوف قواته من المشاة. وأدى الالتحام بين الأسد وحلفائه من جهة، ومعارضيه من جهة ثانية، الى خسائر بشرية كبيرة في صفوف الطرفين، مع تقدم بطيء للمهاجمين على الأرض.

    Russie-Syrie-Poutine

    وتابعت المصادر ان الروس والايرانيين عقدوا اجتماعا رفيع المستوى لتقييم الحملة، التي كان مقررا ان تستغرق ستة الى ثمانية اسابيع، لكنها طالت اكثر من ذلك، مضيفة: «اثار الروس تحفظهم على تواصل الحملة المكلفة على الخزينة الروسية المتهالكة. فطلب الايرانيون مهلة اضافية وعدوا تحقيق الحسم في اثنائها».

    لكن الحسم العسكري للأسد ضد المعارضين لم يتحقق، وسط ضغط سياسي هائل على روسيا مارسته العواصم الغربية، خصوصا ألمانيا التي تعاني من تدفق اللاجئين السوريين، فاضطرت روسيا الى الخضوع، وهذه المرة أعلن بوتين منفردا تعليق عملياته الجوية، من دون اي تنسيق مسبق مع حلفائه في طهران.

    وحتى تظهر ايران ان بامكانها الاستمرار في عملية القضاء على المعارضين السوريين، حتى من دون مشاركة روسيا، حثت الأسد على تكثيف غاراته الجوية وتوسيع نطاقها لتشمل مدينة حلب. ويعتقد المسؤولون الاميركيون ان «في عودة الأسد لاستخدام البراميل المتفجرة ضد احياء حلب دلالة على خروج روسيا من المعادلة النارية للحرب الدائرة».

    ورغم ان روسيا حاولت ان تظهر وكأن تصعيد قوات الأسد وحلفائه في سورية، وهو تصعيد نسف المفاوضات وادى لانهيار الهدنة التي كانت قائمة، كان تصعيدا بتشجيع منها على اثر خلافها مع واشنطن حول مسودة الدستور السوري الجديد ودور رئيس الجمهورية فيه، الا انه يبدو ان موسكو كانت تحاول تغطية ان ايران والأسد صعدا الحرب من دونها.

    اليوم، صار واضحا التباين بين روسيا وايران، حسب المسؤولين الاميركيين، «فالروس يعتقدون ان الايرانيين اما اساءوا تقدير مدى مقدرة المعارضة على الصمود عسكريا، او ان الايرانيين كانوا يعلمون ذلك ولكنهم آثروا اشراك روسيا في الحرب على كل حال».

    الايرانيون، حسب المصادر الاميركية، لا يمانعون خوض حروب استنزاف، فتاريخ حربهم مع العراق في الثمانينات يشير الى انهم كرروا الحملات العسكرية نفسها التي واجهت المصاعب ذاتها، واستمروا في القتال ثماني سنوات ولم يحققوا الكثير. اما الروس، فهم أكثر حذرا من الغرق في مستنقعات عسكرية، بعد حربهم المكلفة في افغانستان في الثمانينات، وبعدما كاد الجيش الروسي يغرق في مستنقع مشابه في حرب جورجيا في العام 2008 قبل ان يقرر بوتين التوقف وتعزيز ما انتزعه من الجورجيين من دون المضي قدما لاسقاط حكومتها.

    وبسبب حذر بوتين الزائد من المستنقعات العسكرية، فهو انتزع شبه جزيرة القرم في ساعات، وارسل قواته الخاصة الافضل تدريبا من دون اعلام روسية، وهو يدعم القتال شرق اوكرانيا عن طريق ميليشيات محلية ومرتزقة، فيما الجيش النظامي الروسي لا يتدخل الا بشكل طفيف جدا.

    في سورية، اعتقد بوتين انه يمكنه تحقيق نتائج سريعة باستخدام مقاتلاته فحسب، لكن لا النتائج جاءت بسرعة، ولا التكلفة بقيت منخفضة، فانسحب، «وربما آثر العمل بنصيحة الرئيس (أوباما) وتفادي المستنقع السوري والعودة الى الديبلوماسية»،حسب مسؤول اميركي.

    الايرانيون بدورهم اعتبروا القرار الروسي المنفرد في الخروج من الحرب السورية بمثابة خيانة، ويبدو انهم قرروا مواصلتها من دونهم والحسم، وهو ما دفع ايران الى ارسال جيشها النظامي الى سورية، الى جانب «الحرس الثوري»، بأعداد غير مسبوقة.

    لكن رغم الخلاف، تقول المصادر: «تحتاج ايران قدرات روسيا الديبلوماسية ومكانتها في المجتمع الدولي، وروسيا تحتاج الى اصدقاء دوليين بسبب العزلة التي يفرضها عليها العالم… صحيح ان مشروعهما المشترك في سورية تعثر وادى الى توتير العلاقة بينهما، لكنهما سيستمران في العمل سويا بسبب انعدام الخيارات الاخرى».

    الرأي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبعد الحوثيين وقوات صالح: التحالف الخليجي يستهدف تنظيم «القاعدة» في اليمن
    التالي اغتيال بدر الدين حلقة من مسلسل تصفية المتورطيـن في جريمة الحريري؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz