Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هل تنظيم “القاعدة” منفذ تفجيرات كنيسة القديسين؟

    هل تنظيم “القاعدة” منفذ تفجيرات كنيسة القديسين؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 3 يناير 2011 غير مصنف

    القاهرة ـ خاص:

    كتب الباحث في الحركات الإسلامية ضياء رشوان دراسة صغيرة يحاول فيها فك لغز تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية، قائلا:” طريقة التنفيذ، سواء كانت شخصا انتحاريا أم سيارة مفخخة، تقترب كثيرا من الأساليب التي باتت معروفة لفروع تنظيم القاعدة على مستوى العالم فى تنفيذ عملياته الإرهابية، وهو ما يضاف إليه العدد الكبير من الضحايا من قتلى وجرحى والذي يرجح أن نوعية المتفجرات المستخدمة أو طريقة تخليطها بمواد أخرى صلبة تنم عن خبرة احترافية فى هذا المجال، هي بدورها معروفة عن تنظيم القاعدة فى مختلف البلدان التى ينشط فيها. فهل تكفي هذه العناصر جميعها للجزم بأن تنظيم القاعدة هو الذى يقف وراء هذا التفجير الإرهابى؟”

    وأضاف رشوان، أنه للحقيقة أن الأرجح من سجل العمليات الإرهابية السابقة في مصر خلال الأعوام العشرة الماضية منذ تفجيرات سبتمبر 2001 بما فى ذلك عمليات سيناء الثلاث المشار إليها أن القاعدة لم تستطع خلالها أن تنفذ إلى مصر وتقيم فيها فرعا لها على الرغم من محاولاتها المتواصلة والتى بدا أنها قد فشلت جميعا. فتجاهل قيادات القاعدة لمجرد ذكر تفجيرات سيناء وعلى رأسهم أيمن الظواهري، الذي اعتاد خلال خطاباته الموجهة للمصريين السعي لتحريض فئاتهم المختلفة على التمرد على النظام المصري، يؤكد أن القاعدة ليس لها فروع في مصر أو صلة بأية جماعات إرهابية بداخلها الأمر الذى دفعها إلى تجاهل تفجيرات سيناء التى رأت أنها غير متصلة بها على الرغم من أنها بطريقتها وأهدافها تبدو منخرطة في إستراتيجيتها ودفع قائدها الثانى الظواهرى إلى تحريض المصريين على التمرد، وهو الأمر الذي لم يكن ليلجأ إليه لو كان لديه فرع لتنظيمه بداخل مصر.

    إلا أن عدم وجود دلائل-حسبما ذكر رشوان- على وجود فرع لتنظيم القاعدة في مصر لا يعني القول بأن تفجير الإسكندرية الإرهابى الأخير بعيد عن بصمات القاعدة. فملامح التنفيذ الفنية والعدد الكبير من الضحايا والتهديد الذى سبق للقاعدة فى العراق توجيهه ضد الكنيسة القبطية، كلها تشير إلى بصمات ما للقاعدة يصعب نفيها. ويبقى التساؤل حول طبيعة هذه البصمات ونوعيه المجموعة التى قامت بالتفجير، وهو ما يبدو مرجحا أنها تضم عددا لن يقل عن العشرة أفراد لبعضهم خبرة كبيرة فى تركيب المواد المتفجرة والحصول عليها يصعب الجزم الآن بطريقة اكتسابها، وهل تم بالاتصال المباشر ببعض فروع وعناصر القاعدة خارج مصر أم عن طريق شبكة الإنترنت والتواصل عبرها مع بعض هذه الفروع والعناصر لاكتساب تلك الخبرة. وما يكمل الصورة هو أن المرجح أن من قاموا بهذه العملية هم من غير المسجلين لدى السلطات الأمنية من العناصر الإسلامية المتطرفة بما جعل من تحركهم أكثر سهولة وبعيدا عن الرصد الأمنى المكثف الذى يتركز تحديدا فى الإسكندرية المتخمة بالتيارات السلفية خلال السنوات الأخيرة، والتي من غير المستبعد أن يكون منفذو الحادث من بعض المنتمين إليها.

    في حين أكدت دراسة كتبها متخصصون في الإسلام السياسي أنه يكاد يجمع الباحثون وعدد من الجهاديين السابقين ومسؤلون أمنيون على نفي أي وجود تنظيمي للقاعدة في مصر، لكن لم يستبعدوا إمكانية وجود خلايا أو بعض عناصر يمكن أن تستقبل رسائل القاعدة وتوجهاتها وتتفاعل معها في وقت من الأوقات أو في ظل أحداث ما. وقد كان للقاعدة عدد من المحاولات التي سعت من خلالها إلى إيجاد موطيء قدم لها في مصر إلا أنها لم تنجح حتى الآن، وظل التنظيم يعول على الخلايا المجهولة والعناصر ذات الاستعداد.

    وتقول الدراسة إنه “منذ تأسيس التنظيم الجهادي العالمي “الجبهة الإسلامية العالمية لقتال اليهود والنصارى” في أفغانستان عام 1998 ومصر في عيون القاعديين، وذلك لعدد من الأسباب: فهي من أولى بلدان العالم التي نشأت فيها جماعات العمل الإسلامي، وفي عقود لاحقة ظهر فيها الفكر الجهادي، والعمل المسلح، والخروج على النظام السياسي الحاكم فيها. وكانت ومازالت مصر إحدى أهم البلاد المنتجة للجهاديين، وقد خرج منها عدد كبير من القيادات الجهادية، فهي تحظى بنصيب الأسد من بين جنسيات قادة القاعدة في العالم وربما عناصرها أيضًا. فضلا عن موقعها في قلب صراعات العالم العربي والإسلامي.

    ولقد اعتمدت القاعدة في تأسيسها وانطلاقتها الأولى على نتاج الحالة الجهادية المصرية التي برزت أوائل ثمانينيات القرن الماضي، وخرج قادتها من البلاد عقب الصدام مع نظام الرئيس حسني مبارك. فقد شارك في عملية التأسيس الأولى للقاعدة عدد كبير من المصريين على رأسهم زعيم تنظيم “الجهاد” الدكتور أيمن الظواهري، الرجل الثاني في القاعدة، منظّر التنظيم وعقله الإستراتيجي، والرجل الأكثر تأثيرًا حتى في شخص زعيمها (أسامة بن لادن) وأفكاره. ورغم خروجه من مصر بما يزيد عن عقدين إلا أن الظواهري (وهو طبيب جراح) يعد متابعًا دقيقا لكل ما يجري في البلاد، أصدر ـ وما يزال ـ عددا كبيرا من التسجيلات التي تناقش أدق القضايا المصرية، الداخلية والخارجية، وتواترت خطاباته في نقد الحكومة وسياساتها، ساعيًا لأن يكون حاضرًا في كل الأحداث والمجريات.

    ومن بين من شهد الإنطلاقة الأولى للقاعدة من المصريين: رئيس مجلس شورى الجماعة الإسلامية السابق (رفاعي أحمد طه) ومسؤل جناحها العسكري، الموجود حاليًا في السجون المصرية. و(محمد إبراهيم مكاوي) الشهير باسم “سيف العدل” الذي تعتقد المصادر الإعلامية وأجهزة استخبارات غربية أنه مسؤول عن جهاز الأمن في التنظيم، وأنه تولى معظم مهام القيادي الراحل في القاعدة (محمد عاطف) وهو مصري أيضا قتل مع عائلته في غارة جوية قرب العاصمة الأفغانية كابل، ويعتقد أن عاطف الذي عرف باسم “أبو حفص المصري” كان القائد العسكري للتنظيم. و(مصطفى أبواليزيد) عضو مجلس شورى القاعدة، ورجل الاقتصاد الأول فيها، وهو الرجل الثالث بعد بن لادن والظواهري، وكان يمثل همزة الوصل بين الأول وحركة طالبان في أفغانستان، كما كانت له يد في كل شئ من الشؤون المالية إلى تخطيط العمليات”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحقوق الملتحين العسكريين
    التالي عرمان لـ «الشرق الأوسط»: البشير يدافع عن كرسي الرئاسة.. وليس عن «الشريعة»

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • Who leaked Israel’s attack plans against Iran’s nuke program and why? 17 أبريل 2025 YONAH JEREMY BOB
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.