Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»هل انتهت حرب سوريا؟: تعليقاً على تصريحات لؤي حسين لـ”لوموند”

    هل انتهت حرب سوريا؟: تعليقاً على تصريحات لؤي حسين لـ”لوموند”

    0
    بواسطة فراس سعد on 27 فبراير 2017 منبر الشفّاف

    رأى “شفاف الشرق الأوسط” والصديق الأستاذ بيير عقل فتح نقاش حول تصريح خطير للأستاذ لؤي حسين في حوار اجراه معه مؤخرا مراسل صحيفة “لوموند” الفرنسية في بيروت، هنا نقاش مقتضب لأبرز ما صرح به السيد حسين….

    ما يقوله الاستاذ لؤي حسين صراحة في لقائه مع صحيفة فرنسية ليس محتملا بالضرورة أن يقوله بنفس الوضوح والصراحة في مؤتمر سياسي.

    لهذا فالأفضل والاحدى هو نقاش ما يقوله معارض مثل السيد حسين في مؤتمر، لأن كلامه حينها سيكون موجها للرأي العام السوري. فما يخرج عن لقاء سياسي مختلف عما يقال لصحيفة، بالاخص، لصحيفة أوروبية، أي لرأي عام اوروبي.

    في كل حال، وبعيدا عن الملاحظة الشكلية السابقة، كان السيد لؤي حسين ومنذ الشهور الأولى للثورة يقول، في موقف فريد من نوعه كنت أحد شهوده في دمشق برفقة أصدقاء، انه لا يجوز إسقاط النظام، لأن سقوطه يعني استلام الإسلاميين أو لأن لم يكن آنذاك يوجد، في  تصوره، بديل عن النظام .

    عودة إلى أبرز ما قاله السيد حسين للوموند.

    قال، أولاً، إن الحرب انتهت.  وكلنا نتمنى ذلك،  لكن اي سوري، سواء كان معارضا أم موالياً يرى ويفهم ما يجري في سورية، لن يتجرأ على القول ان الحرب انتهت! في الحقيقة ما جرى هو إعلان دولي عن انتهاء الحرب، ويكفي مراجعة لوقائع القصف اليومي الذي يقوم به الروس والنظام وحلفاؤهم، ولسجلّ الضحايا من المدنيين، ولضحايا عسكريين من الطرفين، المعارضة والنظام، للتأكد من أن الحرب لم تقف. وفي اعتقادي أنها لم تقف طالما أن روسيا وايران غير راغبين  برؤية الحقيقة والإقرار بالواقع:  الحقيقة التي تقول أنه طالما يوجد ظلم فالقتال سيستمر، وطالما يوجد شعب فسيواصل المطالبة بالعدالة والدفاع عن حقوقه الأصلية.

    أما قول السيد حسين بأن الأسد باق فهو أمر ليس بيد أحد سوى روسيا وأمريكا والله!! لذلك فالاسد باق ليس لأنه الأقوى، بل لأن اللاعب الأساسي، اي روسيا، هو الاقوى. لهذا يصح القول أن روسيا هي الباقية في سورية….

    في لقاء جرى صيف 2014 مع قيادات في هيئة التنسيق في مكتبها بالقاهرة قلت أنه طالما كانت إيران جزء من المشكلة السورية فتجنب المعارضة السورية الحوار او التفاوض معها هو أكبر من خطأ سياسي، إنه خطيئة،  كذلك الحال بالنسبة لروسيا، هذا مافهمته المعارضة متأخرة، فكان أن قبلت بمفاوضة الروس لكن في وقت متأخر جدآ،  بعدما خسرت أقوى اوراقها ….

    كنت أتساءل: لماذا تضع المعارضة السياسية بيضها كله في سلة واحدة؟ في سلة الامريكان والاتراك، لماذا لا تفتح بابا مع الصين مثلاً،  مع كل قوة دولية أو إقليمية لها يد في المسألة السورية؟
    الجواب كان واضحاً:  المعارضة السورية ليست مستقلة، بالاحرى هي معارضة اقليمية  بقناع سوري. القناع لا حول له ولا قوة، لا عقل ولا قرار. وظيفته فحسب أن يكون ناطقا باسم القوى الإقليمية المتخاصمة مع النظام وحلفائه.

    لهذا حين يطلب منا الأستاذ لؤي حسين العودة إلى العمل السياسي فاول ما يخطر في  البال هو السؤال التالي :
    هل يمكن لنظام تحول بدوره، كما المعارضة، إلى قناع ودمية بيد قوى دولية إقليمية، أن يقرر أو يمنح حرية العمل السياسي للسوريين؟
    لا أريد لأي معارض سوري موجود خارج سورية بما فيهم كاتب هذه السطور أن يقوم بأي عمل سياسي في الداخل. أريد حرية السياسة  لمن بقي في الداخل. هل يملك  النظام إرادة أو قدرة منح هذه الحرية للسوريين في الداخل بخلاف تنوعاتهم سواء كانوا معارضين أم موالين أم رماديين؟

    لا أعتقد أن الأستاذ لؤي يملك الجواب القطعي في الأمر، وفي قناعتي أن المطلوب الآن ،وقبل كل شيء، ايجاد جبهة سياسية سورية معارضة، او جبهة وطنية سورية تجمع كل الفاعلين والكوادر، معارضين ورماديين، تقوم بحشد السوريين وراءها فتنال احترامهم، وتملك تفويضا شعبيا من السوريين، ينعكس قوة واحتراما لها عند الروس والأمريكان وبقية الأطراف الإقليمية.

    عند ذلك يمكن لهذه الجبهة التفاوض مع الروس ويمكنها المطالبة بمنح الحريات للسوريين وأولها حرية العمل السياسي …
    يقول المثل العربي (منسوب إلى علي بن أبي طالب) إن فوات الحاجة خير من طلبها من غير أهلها!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمنصة بيروت: ملاحظات على حديث لؤي حسين لمراسل جريدة “لوموند”
    التالي من وراء تفجير “عين الحلوة” ولماذا حركة فتح؟
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter