Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»هل إيران “قلقة” من فوز ترامب؟

    هل إيران “قلقة” من فوز ترامب؟

    0
    بواسطة فاخر السلطان on 6 نوفمبر 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    قالت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية، فاطمة مهاجراني، تعليقا على فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية: “انتخاب ترامب لا يسبب لنا أي قلق خاص لأنه في رأينا لم يكن هناك فرق كبير بينه وبين الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن”. وأضافت: “انتخاب رئيس الولايات المتحدة ليس له علاقة معينة بنا”.

     

     

    هل فعلا لا فرق بين ترامب وبايدن فيما يخص العلاقات الأمريكية مع الجمهورية الإسلامية؟ وبالتالي لا معنى لطرح السؤال التالي: هل إيران “قلقة” من فوز ترامب؟

    كان عدو النظام الإيراني الأبرز، ‌رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وصف فوز ترامب بـ”النصر العظيم”، واعتبر عودته لرئاسة أمريكا “بداية جديدة”. فهل هذه العودة هي محطة لتعاون أمريكي إسرائيلي مختلف عن التعاون مع إدارة بايدن يتعلّق بالأوضاع في المنطقة؟ وهل هذه “البداية الجديدة” تُقلِق إيران؟

    بعض الصحف الإيرانية، مثل “اعتماد”، أجرت مقابلات مع خبراء في الشأن الاقتصادي، واستطلعت آراءهم حول تأثير نتائج الإنتخابات الأمريكية على الوضع الاقتصادي في إيران. وجاء في هذه المقابلات أن الآثار الاقتصادية ستكون هي نفسها على المدى البعيد، لأن كلا الحزبين، الجمهوري والديمقراطي، ينتهجان موقفا صلبا وصارما تجاه طهران.

    لكن صحفاً إصلاحية أكدت أن هناك فرقا كبيرا في الفائز في الانتخابات بالنسبة لإيران، حيث فضلت طهران “ولو بصمت” فوز الديمقراطية كامالا هاريس. فالديمقراطيون أكثر ليناً في التعامل مع طهران، ويسمحون لها بمتنفس يتعلق بصادراتها النفطية. أي بعبارة أخرى، سعى ويسعى الديمقراطيون إلى تبني سياسة “المماشاة” مع إيران لعل وعسى يساهم ذلك في تقليل مخاطرها.

    وعلى الرغم من الخطاب الترامبي الذي يرفع شعار “لا للحرب” في العالم، إلا أنه من المتوقع أن يتبنى الرئيس الأمريكي المنتخب سياسات متشددة تجاه طهران، ومن شأن ذلك أن يرفع من درجة التوتر بين الطرفين.

    فترامب لن يسعى لإسقاط النظام الإيراني. لكن بما أن إيران اليوم من حيث قوتها الخارجية المرتبطة بأذرعها، خاصة تراجع قوة حزب الله لبنان وحماس، أضعف من أي وقت مضى، فإن ترامب سيُنهي سياسة “المماشاة” تجاه طهران التي تتبناها إدارة بايدن، وهذا سيساهم في تعرّض الضعف الإيراني الراهن لمزيد من الضعف.

    ومن النتائج المتوقعة لخطوة ترامب هذه، أي إنهاء سياسة “المماشاة” البايدنيّة مع طهران، أن بيع النفط الإيراني بالطرق غير القانونية وعبر التهريب، سيتوقّف.

    ونتيجة لذلك ستنخفض الصادرات النفطية الإيرانية من 2 مليون و800 ألف برميل في اليوم أثناء إدارة بايدن، إلى أقل من 200 ألف برميل في اليوم في ظل إدارة ترامب. ومن شأن ذلك أن يضر بالموارد النفطية الإيرانية. وهذا سيمثّل ضربة موجعة للنظام الإيراني، الذي يعتمد على هذه الموارد لدعم وحماية الأذرع في الخارج ولمواجهة مختلف “التهديدات” في الداخل.

    إضافة إلى ذلك، شاهدنا كيف ضغطت إدارة بايدن على الحكومة الإسرائيلية مرات ومرات لإجبارها على تقليل أهدافها في خطط هجومها على إيران. ورأينا تأثير ذلك حينما ركّزت إسرائيل على ضرب المواقع العسكرية الإيرانية فقط، فيما كان متوقع أن تستهدف إسرائيل المواقع النفطية والنووية الإيرانية أيضا، لكن ضغوط بايدن على إسرائيل ساهمت في تغيير هذه الخطط. ومن المتوقع أن يختلف هذا الضغط في ظل إدارة ترامب إذا ما استمر الشد والجذب العسكري والتهديد بالضرب بين الطرفين الإيراني والإسرائيلي.

    إن تجربة الإدارة الترامبية لأمريكا، أظهرت أن الرئيس الأمريكي المُنتخب هو الرئيس الأقرب تاريخيا إلى إسرائيل وأكثر من ساهم في تحقيق المصالح الإسرائيلية.

    فهو رعى الاتفاقات الإبراهيمية، ما فتح الطريق لإسرائيل لوضع قدميها في منطقة الخليج العربي سياسيا واقتصاديا. ونقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، الأمر الذي كان يرفضه الرؤساء الأمريكيون السابقون. وقَبِلَ أن تكون الجولان جزءا من الأراضي الإسرائيلية.

    “لوحة” اغتيال قاسم سليماني، توقيع دونالد ترامب!

    كما قتل العدو الأول لإسرائيل، وزعيم جميع الأذرع الإيرانية في المنطقة، وزعيم فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني.

    يمكن أيضا التفريق بين سياسات ترامب وسياسات بايدن تجاه التعامل مع الحرس الثوري الإيراني. فترامب وضع “الحرس” على قائمة الإرهاب، وتشدّد في مواجهتهم. ورغم أن بايدن لم يرفع الحرس الثوري من القائمة، إلا أن الاختلاف بينهما كان في طريقة التعامل مع هذا الموضوع. فبايدن لم يكن حريصا عمليّا على التشدِّد مع الحرس، بسبب سياسة “المماشاة” التي كان يتبناها.

    ومعروف أن الرئيس الديمقراطي باراك أوباما رفض مرات عديدة اغتيال قاسم سليماني، والذي كانت تنقل له الاستخبارات الأمريكية مسؤولية سليماني عن قتل الجنود الأمريكيين في العراق وفي أفغانستان. وكان الديمقراطيون يخشون من وقوع حرب في المنطقة إذا تمت عملية القتل. لكن ترامب وافق على تنفيذ عملية القتل، لمسؤولية سليماني عن مهاجمة الجنود الأمريكيين في العراق وقتلهم ومهاجمة السفارة الأمريكية هناك، ولقناعته هو وفريقه بأنه لن تحدث جراء ذلك حرب في المنطقة.

    إن الخطاب الإيراني الذي أعلن عنه في فترة إدارة بايدن بالسعي لقتل ترامب ومايك بومبيو وزير خارجيته وجون بولتون مستشار الأمن القومي، لمسؤوليتهم في قتل سليماني، سيساهم في تشديد اللهجة السياسية الترامبية مع إيران. أو بعبارة أخرى، سيساهم في رفع وتيرة القلق الإيراني من فوز ترامب.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق حقائق الحرب الاسرائيلية ـ الايرانية!
    التالي لا تَدَعوا «محور الممانعة» ينجح في منع السلام!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors 25 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Why It’s Impossible to Fight Lebanon’s Cash Economy and Rebuild a Healthy Banking Sector Under Current Policies 22 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Erhürman landslide in Northern Cyprus 19 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    • The Autumn of the Ayatollahs: What Kind of Change Is Coming to Iran? 18 أكتوبر 2025 karim Sadjadpour
    • Ballot for identity: Northern Cyprus and the politics of recognition 15 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • مصطفى على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • farouk itani على بعد 19 سنة إعادة نشرـ إليكَ “لبنان” أَعتَذِر: من جندي سوري إلى كل اللبنانيين!
    • طه احمد السيد على العابرون للمسيحية: أقلية “ليست جديدة” على هامش الحياة فى مصر
    • بيار عقل على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    • محمود كرم على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz