Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هكذا سرّبت المخابرات الفرنسية لعماد مغنية محاولة اعتقاله!

    هكذا سرّبت المخابرات الفرنسية لعماد مغنية محاولة اعتقاله!

    7
    بواسطة Sarah Akel on 15 فبراير 2008 غير مصنف

    (الصورة: رورت باير الذي سعى لاختطاف مغنية)

    باريس :

    المطاردة التي وضعت أوزارها بالشهادة في كفرسوسة، بدأت قبل عقدين وأكثر في الشياح. الشهيد عماد مغنية كان في عين مرمى أجهزة المخابرات الإسرائيلية، والأميركية خصوصا، منذ أن صعد نجمه في العمل السري، ليصبح حقل عمله الأثير، والوحيد ربما. وكان شبح مغنية يلوح خلف عمليات كثيرة ضد الأميركيين، والغربيين في لبنان المتدخلين في قوات متعددة الجنسية بعد الاجتياح الإسرائيلي للبنان: طائرات أميركية وخليجية تُخطف، قاعدة مارينز قرب المطار تتناثر مع انتحاري، وسفارة أميركية في عين المريسة جزم «روبرت بير»، عميل المخابرات الأميركية السابق في لبنان، «أن طوابقها العشرة، تعالت عشرين مترا عندما عبر محمد حسونة، مجًّند مغنية، بشاحنته الانتحارية قاعة الاستقبال، قبل أن تهوي أشلاء، دما وركاما». والراوي الأميركي، في كتابه بالفرنسية «سقوط السي آي أي» عام ,2001 كان يكتب مقدمات المطاردة الطويلة، التي تجعل انفجار كفرسوسة، فصلا منطقيا يختم محاولات كثيرة، لاغتيال مغنية، انتقاما لكل ما نسب إليه. «بير» قام بتدبير، المحاولة الأولى لاغتيال مغنية نهاية الثمانينيات، عابرا خطوط القتال، حتى غاليري سمعان، بحماية الميليشيا المحلية في القطاع الشرقي، للقاء عصام، العميل القادم من الضاحية الجنوبية: عماد مغنية هو الرجل الذي أريده … عصام، تفرس في ملامحي قبل أن يستدير نحو مرافقي جان «هل هو جدي ..؟طأطأ جان برأسه،.. أريد ألفي دولار مقدما، وألف دولار بعد التنفيذ، قال عصام.

    ـ أريده حيا

    ـ إبحث إذاً عن رجل آخر.

    أسبوع عاد بعدها الرجل بصور للمدرسة الدينية، التي كان يأتيها مغنية مرة في الأسبوع، كي ينام فيها «لم يعد لمغنية مرقد دائم، فإلى جانب السي آي أي، وحشود المخابرات التي تتعقبه، ما كان مسموحا له أن يبيت ليليتن متتاليتين في سرير واحد. وتحت السقف نفسه كان يخرج من الأبواب الخلفية على الدوام، ولا يكرر الصعود ظهرا في سيارة الصباح».

    ـ «هل بوسعك أن تختطفه»؟

    ـ «لقد قلت لك، بوسعي أن أقتله، وإذا كنت تتصور أنني سأخطفه، فأنت مخطئ. هناك مكان خلف المدرسة لوضع سيارة مفخخة، وأخرى أمامها، ولدي ألف كيلو من السمتكس، لحل المشكلة، وأريد ألفي دولار مقدما وعشرين ألفا بعد قتل مغنية».
    روبيرت بير لم يتأخر في اتخاذ القرار، مغنية رجل يقتل فقط، ولا يمكن خطفه، لكن الحادي عشر من سبتمبر، كان لا يزال بعيدا، ووكالة المخابرات المركزية، كانت لا تزال تتعفف عن القتل والاغتيال، الذي رفعت إدارة بوش تحريمه، وأطلقت يد أجهزتها لتقتل وتغتال كما شاءت. «هذه العملية كانت تنطوي على مخاطر كثيرة، كنت أود وضع اليد على المسؤول عن تفجير سفارتنا في بيروت، لكنني لم أكن أملك السلطة الأخلاقية الكافية للحكم عليه بالموت، وهذا القرار يعود إلى السياسيين في واشنطن».

    تردد «روبرت بير» وهو نادم لأنه لم يتخذ القرار المناسب آنذاك «لأن مغنية، يوازي في خطورته بن لادن». لكن المطاردة الأميركية لم تتوقف. ففي «الدفاتر الحميمة للمخابرات الفرنسية» يروي مدراؤها السابقون تاريخها، وفصلا من التعاون في الحرب ضد الإرهاب مع الأميركيين «الذين كانت ثقتهم بنا نسبية فقرروا اختبارنا في عملية مشتركة ضد عماد مغنية».

    «ففي يوم من أيام 1987نقلت المخابرات المركزية رسالة مباشرة إلى الرئيس فرانسوا ميتران، وشديدة الاختصار: عماد مغنية، قائد أوركسترا حزب الله للتفجيرات، سيعبر في أحد المطارات الفرنسية. شكرا لاعتقالكم إياه». كما روى مديرها الأسبق ريمي بوتري. «ميتران نقل الرسالة إلى وزير الداخلية بيار جوكس، ومنه إلى جهاز ألـ«دي أس تي»، المخابرات أبدت لنا الرسالة هائلة، ومن نسج الخيال، ومحاولة لاختبارنا، وعرضنا على الوزير إجراءات للمراقبة في مطاري أورلي، ورواسي». لكن بيار جوكس رفض … «وبدلا من اعتقال الإرهابي الذي يبحث العالم كله عنه، أعلمناه بأن هناك من يرصد تحركاته وخططه عن قرب، آملا أن يعترف الإيرانيون بهذا الجميل بطريقة أو بأخرى». مغنية نجا من الاعتقال في مطار فرنسي، لأن المخابرات الفرنسية لم تكن قادرة على تحمل تبعات اعتقاله، وتسليمه للأميركيين. ومع ذلك فقد نظمت المخابرات الفرنسية تدابير وهمية لاعتقاله، في المطار «فوضعنا عملاء لاستقباله معروفين من المخابرات الأميركية التي كانت تراقب، لتتأكد من تعاوننا. حطت الطائرة، بحثت الشرطة عبثا عن مغنية، تحت أعين السي آي أي، التي شكرت ميتران على التعاون. ناطقة الخارجية الفرنسية باسكال أندرياني اكتفت بالأسف «لأن مغنية لم يحاكم على ما قام به من أعمال، وكما فهمت، فهو كان هدفا لمذكرات توقيف لدى الأنتربول»، لكن عماد مغنية استشهد.

    السفير

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجمال البنا “إهدار الدم مسألة خطيرة جدا”
    التالي هذا البيان صادر عن منظمات حقوق الإنسان السورية أم عن جهاز أمن الدولة السوري؟

    7 تعليقات

    1. هاني on 18 فبراير 2008 10 h 49 min

      هكذا سرّبت المخابرات الفرنسية لعماد مغنية محاولة اعتقاله!
      السادة الذين يصفون مغنية بالقاتل والإرهابي لايذكرون في كتاباتهم إرهاب إسرائيل وأمريكا بحق الشعب العربي في فلطسن والعراق وبحق المسلمين في كافة بقاع الأرض . ولا غرابة في ذلك فهم أبواق لأرباب معيشتهم وساداتهم من السلاطين . وماذا يعني مقتل اثنين في طائرة الجابرية ؟ تتناسون مقتل مئات الألوف من الفلسطينيين والعراقيين واللبنانيين ؟ ألستم من كان يدعم صدام ؟هل تتعامون عن شيء وتغتحون عيونكم على أشياء أخرى ؟ سحقاً للأقلام المتلونة ….

    2. فؤاد on 16 فبراير 2008 7 h 34 min

      أكيد الاسرائيلي بريء والامريكي مسالم والعربي ارهابي
      القافلة تسير والكلاب تنبح ,,, وهل يضير السحاب عواء الكلاب ؟

    3. غير معروف on 16 فبراير 2008 7 h 25 min

      هكذا سرّبت المخابرات الفرنسية لعماد مغنية محاولة اعتقاله!
      التساؤلات المنطقية بعد اغتيال مغنية

      د. سعد بن طفلة العجمي

      لم تكن نهاية عماد مغنية ـ القيادي العسكري بحزب الله اللبناني ـ في دمشق نهاية مفاجئة لكثيرين تابعوا وعرفوا سيرة هذا الرجل. فهو مارس العنف والإرهاب بأشكال مختلفة، وما كان لمن مثله أن يموت على فراشه كما «تموت العير»، مثلما نقل عن خالد بن الوليد. عماد مغنية رحل بردود أفعال مختلفة.

      هل كان عماد مغنيه بطلا مقاوما مجاهدا، أم أنه كان إرهابيا لقي جزاءه؟ هل نهاية شخص ما على يد إسرائيل تعني مباشرة الدخول إلى الجنة من دون حساب أو عقاب؟ هل يكفي أن تقتلك إسرائيل كي يتناسى الناس ما قد تكون اقترفته من جرائم؟ ودعت الضاحية الجنوبية ببيروت وأوساط الثورجية العربية مغنية على أنه بطل الأبطال.

      تابعت حوارا بين كويتيين عقب مقتل مغنية. فهو المتهم الأول وقائد عملية اختطاف الطائرة الكويتية «الجابرية» عام 1986 في طريقها من بانكوك إلى الكويت. الطائرة اختطفت وحولت إلى مشهد بإيران. الخاطفون تغيروا هناك، ثم توجهوا بالطائرة إلى قبرص. من قبرص، وأمام مرأى العالم كله، قتل الخاطفون اثنين من ركاب الطائرة وقذفوا بهما من بوابة الطائرة. ذنب الضحيتين أنهما كانا على متن الطائرة التي اختطفها مغنية!! واصلت الطائرة رحلتها إلى الجزائر، وأطلق سراح الركاب والطائرة، واختفى الخاطفون.. المعلومات تؤكد أن عماد مغنية، هو المخطط والقائد لتلك العملية انتقاما من الكويت لموقفها الداعم للعراق في حربه ضد إيران آنئذ، ومساومة بإطلاق سراح سجناء حاولوا اغتيال أمير الكويت الراحل الشيخ جابر الأحمد لصباح عام 1985.

      الإسرائيليون يعتبرون مغنية إرهابيا. فهل يكفي أن تعتبرك إسرائيل إرهابيا لتكون بطلا في عيوننا؟ تماما مثلما يرى البعض في بن لادن بطلا، لأنه يدعي معاداة أمريكا؟ وهل خطف طائرة أمريكية مدنية وقتل أحد ركابها يغفر لك ذنب خطف طائرة كويتية وقتل بعض ركابها؟ عليك أن تكون أحد أقارب أو أصدقاء أولئك الكويتيين الذين قتلوا غيلة وغدرا من دون ذنب، سوى أنهم كانوا في المكان الخطأ والزمان الغلط. «إنه أسعد يوم في حياتي»، عبارة قالتها أم أحد ضحايا الطائرة الكويتية تختزل بها مشاعر كثيرين تجاه مجرم مثل عماد مغنية قتل ابنها على الطائرة، وألقى بجثته بكل برود ثم طلب شايا من المضيف.

      «عملية جبانة وخسيسة قامت بها الموساد الإسرائيلية، ضد المجاهد البطل عماد مغنية». هذا ما قاله أحد المعلقين الثورجيين، الذين يرون في مغنية بطلا مغوارا: ترى! هل يرى هذا المعلق في قتل الأبرياء، وخطف الطائرات المدنية عملا جبانا خسيسا أيضا؟

      المنطق الذي يحاول خلق بطل أسطوري من «إرهابي» متمرس، هو نفس المنطق الذي سوق صدام بطلا، رغم كل جرائمه ضد شعبه وضد الإنسانية: صدام أطلق صواريخ على إسرائيل وبقي معاديا لها «صوتيا» حتى آخر لحظة من حياته، إذن هو بطل قومي على الرغم من كل فظائعه!!

      إسرائيل لم تقتل مغنية، لأنها لو فعلت لتبجحت، وهي أنكرت اغتيال شخص مطلوب في أكثر من أربعين دولة عبر الانتربول، وهنا تساؤل خطير: هل اغتال مغنية جهاز استخبارات آخر؟ فإن كانت الإجابة بنعم، فهذا ينذر بخروقات أمنية خطرة في دمشق، وإن كانت الإجابة بالنفي، فهذا قد يعني تصفيات داخلية: إما إيرانية أو داخل حزب الله نفسه. فمن يدري! قد يكون هناك تساؤلات حول كيفية ونتائج «النصر الإلهي» والذي كان مغنية أحد قادته العسكريين. انتهى عصر الاستثناءات! مغنية مجرم وإرهابي روّع المدنيين، واختطف الطائرات وقتل الأبرياء من دون ذنب، حتى ولو قتل جنودا إسرائيليين بعد ذلك.

    4. كارلوس مغنية on 15 فبراير 2008 13 h 16 min

      هكذا سرّبت المخابرات الفرنسية لعماد مغنية محاولة اعتقاله!
      كم اكره الارهابيين بأنواعهم خصوصا المرتزقة ومن يسوقهم على انهم ابطال و مدوخي اجهزة الاستخبارات العالمية على طريقة جمس بوند. الإرهابي لا قضية له وليس بمقاوم يردع العدوان عن وطنه بل تجده يتنقل من جهة لأخرى مؤجرا مسدسه لأجهزة استخبارات دول على خلاف مع دول اخرى و رضا لنفسه ان يكون عميلا بالمال و المعتقد يضرب في كل اتجاه طالما انه وجد من يدعمه بالمال و الفكر الذي اظله و غسل مخه و صدق انه على حق و الآخرين المخالفين على خطأ. وبدل ان يسلك طريق المقاومة الشريفة في وضح النهارعلى قضية عادلة واضحة ارتضى ان يكون اداة ومن الطبيعي ان لكل شيء نهاية التي عادة ما تكون من الطرف الذي كان الارهابي المرتزق يعمل لصالحه.

    5. غير معروف on 15 فبراير 2008 7 h 19 min

      هكذا سرّبت المخابرات الفرنسية لعماد مغنية محاولة اعتقاله!
      الجدل حول مغنية
      عبد الرحمن الراشد

      عماد مغنية، الذي قيل إنه قتل بتفجير في دمشق امس، هو النسخة الشيعية الموازية لأسامة بن لادن السني، لكن تاريخه يشهد انه سبق زعيم القاعدة في الخطف، والاغتيال، والتنظيم، وتدبير المؤامرات، بأكثر من عشر سنوات.

      حينما كان زعماء القاعدة مجرد جنود يحاربون السوفييت في أفغانستان. بزَّ مغنية نظيره بن لادن في سرية أعماله وغموض حركته. وعجزت القوى الامنية الدولية المختلفة حتى عن التعرف على مكانه او الحصول على صورة له مع انه كان موجودا دائما بين لبنان وإيران. وطوال هذه السنين لا تعرف ملامحه إلا من صورة واحدة فقط التقطت له عندما ظهر بوجهه اثناء خطف الطائرة الكويتية. بخلاف بن لادن والظواهري رفض مغنية الدعاية وفضل الاختفاء، وصار مثل زعيم طالبان شبحا لا ندري عنه سوى قصص خيالية، حتى قيل ان مغنية خرافة اخترعها الاميركيون من اجل توسيع نشاطهم الامني في المنطقة.

      الاعترافات دلت على انه خطط لتفجير الخبر في السعودية، ثم اختفى في ايران. ومع ان الامم المتحدة أصدرت قائمة اتهام طويلة ضده، واعتبرته خمسون دولة إرهابياً مطلوباً، وراجت الاشاعات عنه وحوله، ظل يعمل ويدرب الآخرين في لبنان وإيران.

      ومنطقتنا غنية بمثل مغنية وبن لادن والعاملين في سلك العنف الرسمي او الخاص إلا ان مقتل مغنية يثير من جديد اشتباكات في المنطقة. حزب الله يعتبره بطلا، والذين تضرروا من أفعاله وضحاياه يصنفونه إرهابيا. وهذه ليست المرة الأولى التي نختلف حول القضايا، والأفراد، وأحيانا القيم نفسها. نفس الشيء قيل عن كارلوس الإرهابي الذي خطف وزراء البترول ومعظمهم عرب في السبعينات. فقط لأنه كان يعادي اميركا اعتبره البعض بطلا. وكرر الشيء نفسه عن ابو نضال، الذي اغتال من الفلسطينيين اكثر مما قتل من الاسرائيليين، وفي النهاية قتله حليفه ومضيفه صدام في بغداد لأنه شك في أنه يتآمر لاغتياله قبيل الغزو الاميركي.

      مغنية دبر تفجير الخبر الذي قتل فيه سعوديون، واميركيون. كما دبر تفجيرا في اواخر الثمانينات في مكة المكرمة، إبان الخلاف السعودي الايراني الحاد، وضبط فيه كويتيون آنذاك. كما ظهرت صورته يقود خطف الطائرة الكويتية، وقيل الكثير حول عمليات أخرى نفذها في المحيط العربي واللبناني، وقد لا تكون صحيحة انما الثابت عليه تفجير الخبر وخطف الطائرة الكويتية. ومن الطبيعي ان يصفه ضحاياه بالإرهابي. وهناك اكثر من خمسين دولة في العالم كانت تبحث عنه.

      البعض من الاخوة العرب يعتقدون أن الدم الآخر، مثل الخليجي او المصري او المغربي، رخيص لا قيمة له، ولهذا يمنحون قتلاهم صفة الشهادة، او البطولة او الوطنية، بدون اعتبار لحقيقة الجرائم الاخرى التي ارتكبت في حق الآخرين.

      هذه مشكلة بدأت فعليا مع بن لادن نفسه في التسعينات حيث اصر البعض على اعتباره مجاهدا عظيما مع انه ولغ في الدم الحرام في السعودية، وتكرر الامر مع الظواهري في تفجيرات القاهرة التي حاول البعض تبريرها. وقبل ذلك سعى البعض لإسباغ مبررات داخلية وسياسية وأحيانا دينية على جرائم الجماعات الجهادية في الجزائر. لكن كل هؤلاء خسروا النقاش وانقلبت الغالبية العربية والإسلامية ضدهم. قد يكون مغنية حارب المحتلين الاسرائيليين، وشارك في تحرير جنوب لبنان، وقام بأعمال وطنية عظيمة، إنما بالنسبة للآخرين فإن يديه تلطختا بدماء أناس أبرياء كثر.

      *نقلاً عن صحيفة “الشرق الاوسط” اللندنية

    6. غير معروف on 15 فبراير 2008 6 h 02 min

      هكذا سرّبت المخابرات الفرنسية لعماد مغنية محاولة اعتقاله!
      من اعطاكم السماح بان تقولوا عن المجرمين شهداء؟؟؟؟ اصبح الانسان يوزع الجنة والنار عوضا عن الله ما هذا الجهل والحماقة؟؟؟

    7. غير معروف on 15 فبراير 2008 5 h 57 min

      هكذا سرّبت المخابرات الفرنسية لعماد مغنية محاولة اعتقاله!
      ان وصفه مغنية بانه ابن لادن الشيعي يدل على جرائمه وارهابه في حق الانسانية ومخالفته للاديان السماوية والارضية. نعم الوعد الصادق هو:من غطس في مستنقع الارهاب لابد ان يبتل به فكما تزرع تحصد جاء في الإنجيل: أن من أخذ السيف بالسيف يهلك .

      برهن النظام السوري المافياوي امام العالم كله على انه ملجا للارهابيين مثل مغينة اي ابن لادن الشيعي.وكان يلتقي بالنظامين الايراني المليشي والسوري المافياوي المخابراتي لتنفيذ الخطط والدعم المليشي الطائفي لحروب طائفية في المنطقة وتهجير ابنائها ولتدميرها ثم جعلها ملالي تعبد العمامات الشيطانية

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter