**
نقلاً عن وكالة “فارس” الإيرانية هذه التصريحات الباسدارانية لما يفترض أنه سفير لبنان في طهران. إلا إذا كانت وكالة “فارس” أخطأت ونسبت لسفير لبنان كلاماً لضابط في “الباسداران”!
كلمة “لبنان” ترد مرة واحدة في حديث السفير، حينما يقول: “افكار الامام بالنسبة لنا في لبنان كانت كأشعة شمس الصباح بددت ظلمات ليل قاتم و كان من نتاجها قيام حزب الله..”!
هل صار حزب الله يملك حق “فيتو” على تعيين سفير لبنان في إيران؟
*
حوار خاص مع وكالة أنباء فارس ..سفير لبنان : الامام الخميني غصن شجرة الاسلام وثورته فريدة في التأريخ
طهران – فارس : وصف “زين الموسوي” سفير لبنان لدي طهران الامام الخميني (قدّس سرّه) بأنه غصن شجرة الاسلام، و قال إن ثورته فريدة في التاريخ، وصوّبت مسار البشرية. وقال السفير اللبناني في حوار خاص مع مراسلة القسم السياسي لوكالة أنباء فارس : “ان الامام الخميني (قدّس سرّه) هو غصن من تلك الشجرة الطيبة جذعها في الارض وفرعها في السماء وهو واحد ممن سجّل التاريخ اسماءهم بأحرف من نور”.
واضاف سفير لبنان بأن شخصية الامام مظهر حديث لشخصية اجداده بدءا من الرسول الاكرم (ص) والائمة الاطهار (ع) اثني عشر اماما كانوا اعلاما بارزة في عصورهم ارسوا دعائدم الاسلام بالتواضع والعلم والمعرفة وللصدق والتفاني والتضحية .
وتابع السفير اللبناني قائلا : “لئن كانت شخصية أعظم من ان تحاط في مقولة واحدة او لقاء واحد فإنه مما لا شك فيه بأن تجربته فريدة من نوعها في التاريخ” .
ورأي سفير لبنان ان القيم الروحية والاخلاقية (القيم الاسلامية) التي كان يحملها الامام، كان يجسدها و يطبقها في حياته الشخصية قبل ان ينادي بها و يدافع عنها وهذا ما جعل الشعب يلتف حوله ويلبي أي نداء يطلقه وقد احدث تغييرا هاما علي صعيد السياسة كما علي الصعد الاجتماعية و الدينية، مشددا علي ان ثورته، ثورة شاملة .
وقال سفير لبنان: لقد أعاد الامام الي الامة رشدها وكسر طوق التخلف والاستعباد عن الشعب الايراني و بث الوعي الي واقع الامة الاسلامية جمعاء.
و أكد السفير اللبناني: ان الثورة الخمينية هي فريدة في التاريخ فقد اعتمدت علي ارادة الله سبحانه وعلي ارادة الشعب المظلوم والاعزل في مواجهة اكبر طغاة التاريخ معتبرا وجود الامام بأنه نعمة من الله تعالي أنعمها علي هذه الامة وأيقظت الناس من سباتهم كما غّيرت وجه التاريخ وّصوبت مسار البشرية.
و اضاف: لقد جاءت الثورة الاسلامية في ايران بعد فترة تراجع و ركود في نضال الشعوب شهدها العالم وقد اضاءت هذه الثورة الطريق من جديد وبعثت الامل لدي شعوب العالم قاطبة بأن الحرية والاستقلال ممكن الحصول عليها بنضالها ونهضتها .
وحول انعكاسات فكر الامام الخميني قال السفير: ان افكار الامام بالنسبة لنا في لبنان كانت كأشعة شمس الصباح بددت ظلمات ليل قاتم وكان من نتاجها قيام حزب الله والمقاومة الاسلامية المظفرة التي استطاعت بهدي تعاليم الامام ان تهزم العدو الصهيوني وتخرجه مدحورا من القسم الاكبر من الاراضي اللبنانية في العام 2000 وان تستكمل النصر بالحرب التي خاضتها ضد العدو الصهيوني المعتدي صيف عام 2006.
هذا سفير لبنان أم سفير فوزي صلّوخ في طهران؟
لا سلاح الا سلاح الجيش .لا غرابة بان يحتضن النظام السوري المافياوي الارهابيين وهو مطلوب من 42 دولة وكان ياخذ الخطط الارهابية قبل 25 من النظام الايراني المليشي ولم تسلم من السعودية، انه شخص معروف بتاريخه الإرهابي وقتل الابرياء باسم الدين الايراني ،عمة مغنية ، كنا نظنه آمنا في دمشق …نظرا لسيطرة المخابرات في كل شارع وحارة. لماذا سورية اصبحت بردا وسلاما للإرهابيين ، وسجنا للشرفاء والمثقفين والمناضلين السلميين … أهذه سوريتنا الحبيبة التي يفتخر بها بعد الاستقلال أم سورية أسد الارهاب؟؟؟
هذا سفير لبنان أم سفير فوزي صلّوخ في طهران؟
هناك انواع من الارهاب والنوع الخطير هو باسم الدين لانه يدمر ويقتل الملايين بحروب اهلية تدمر الاخضر واليابس بزعم صقوق الجنة وقد ابتلي العالم الاسلامي والعربي بهذا النوع القذر فقد صدر ودعم النظام الايراني المليشي خلال 40 سنة هذا النوع الخطير من الارهاب منها بدر والصدر وفرق الموت حزب الله.. والنظام السوري اما امريكا دعمت في البداية طالبان ضد روسيا التي انتجت القاعدة المدمرة الارهابية. انها مسرحيات وصفقات بين المافيات ولكن الكل يدفع الثمن وخاصة الشعوب الجاهلة وشبابها المخدر بشعارات الذل والزعيق
هذا سفير لبنان أم سفير فوزي صلّوخ في طهران؟مشكلة الطاقة في العالم خالص جلبي – إذا انتهى العالم إلى حل مشكلة الطاقة توقفت الحروب أو هكذا أزعم؟؟ وفي يوم تناقل التلكس كلمات (رسا الملاح الإيطالي في الأرض الجديدة) هذه الكلمات كانت الشيفرة التي نقلت للرئيس الأمريكي ديلانو روزفلت عام 1942م حينما توصل الإيطالي (انريكو فيرمي) إلى تركيب أول مفاعل نووي انشطاري، وكانت فكرة المفاعل الوصول إلى القنبلة النووية، كما تحلم إيران حاليا بعد أن أغلق النادي النووي، ودفنت الحرب الباردة في جنازة خاشعة في باريس. وهو موقف يشبه الحاج الإيراني الذي يصل إلى عرفات بعد الانصراف عنها بثلاثة أيام. والمفاعل… قراءة المزيد ..
هذا سفير لبنان أم سفير فوزي صلّوخ في طهران؟نعم (كلا من الخميني الأخضر وماو الأحمر، بنيا دولتين بالسيف، ولكن محمدا (ص) بنى أمة بالحب إلى يوم الدين) تذكروا ارهاب والاعدامات للخلخالي كان يقتل بدون محاكمات على عهد الخميني وباذن منه والذي حول الثورة اللاعنفية الى ارهاب ديني قذر وصدر المليشيات المسلحة وكفر كل من يخالفه في الراي او ينقده. وقال منتظري :لسوء الحظ لا يزال هناك اساتذة جامعيون وطلاب ومثقفون واشخاص عاديون مسجونين لاسباب سياسية أو وهمية… ان الحكمة تقضي في هذه المرحلة الحساسة بإطلاق سراحهم ألا يجدر بنا ان نكون اكثر رعاية لشعبنا؟ لقد تحولت الثورة الايرانية الى صفويين… قراءة المزيد ..
هذا سفير لبنان أم سفير فوزي صلّوخ في طهران؟إن كنت لاتدري فتلك مصيبةٌ وان كنت تدري فالمصيبة أعظم- لا يحتاج اللبنانيون ولا السوريون ولا العراقون الى جهد كبير ليعرفوا من هو المجرم الحقيقي النظامين الايراني المليشي والسوري المخابراتي المافياوي المصدرين والداعمين للمليشيات والقتل والإرهاب، لن ترتاح لبنان ولا العراق ولا المنطقة ولا العالم الا بتغيير المليشي والسوري المخابراتي المافياوي المصدرين والداعمين للمليشيات والقتل والإرهاب نظام المقايضة سورية البارعة في استخدام الاوراق الصغيرة واللعب بها، خصوصاً اذا كانت الساحة المعنية، وهي هنا لبنان، مهيئة ذاتياً ولا تحتاج الى جهد كبير لتأليب العصبيات والطوائف والمذاهب والعائلات، وتمتاز بثغرات سياسية وأمنية يسهل النفاذ… قراءة المزيد ..