Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»نواف سلام رَفعَ سقفَ التحدي مع “ثنائي بري ـ الحزب”!

    نواف سلام رَفعَ سقفَ التحدي مع “ثنائي بري ـ الحزب”!

    1
    بواسطة كمال ريشا on 7 فبراير 2025 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    انتهت مشاورات ومسايرات رئيس الحكومة اللبنانية المكلف نواف سلام الى خلاصة، كانت مرتقبة، مفادها، “روح شِّكلها انت والمبيَّض”، في إشارة الى ما ما قاله رئيس مجلس النواب نبيه بري للرئيس المكلف، في قصر بعبدا، بعد ان فشل سلام في إقناع بري بالتخلي عن الوزير الشيعي الخامس، لصالح تسمية خبيرة التنمية “عليا مبيض”، التي سمّاها سلام وأصرّ على توزيرها في حكومة العهد الاولى.

     

     

    وعلى الاثر كثرت التكهنات في شأن الموقف–المأزق الذي وضع سلام نفسه فيه، بعد انقضاء قرابة الشهر على تكليفه تشكيل الحكومة.

    ولكن، ما هي الخيارات التي سيواجهها سلام بعد موقف بري المتمسك بتسمية الوزراء الشيعة الخمسة “شاء من شاء وأبى من أبى”؟ 

    بدايةً، هل كان سلام على اتفاق مع الرئيس بري قبل ان يتم استدعاء الاخير الى قصر بعبدا للاعلان عن التشكيلة الحكومية؟ ام أن الرئيس عون أخذ على عاتقه إقناع بري بالتخلي عن تسمية الوزير الخامس فاستدعاه مع سلام في مسعى رئاسي للخروج بالتشكيلة الحكومية الى العلن؟

    الاحتمال الاول يبدو غير واقعي، إذ أن إصرار بِري على تسمية الوزير الخامس لا يشي بأنه كان على اتفاق مع سلام قبل الصعود الى بعبدا.

    يبقى الاحتمال الثاني، ونتيجته ان “مَونة” الرئيس عون على بري ليست في محلها. فمصلحة “الثنائي” تَعلو ولا يُعلى عليها، ولو كان الطلب صادرا عن رئيس الجمهورية.

    يبقى ان سلام يواجه الاحتمالات التالية:

    – الرضوخ لمطلب بري، ومن خلفه “الثنائي”، وقبول تسمية الوزير الشيعي الخامس، ما يعرض حكومة العهد الاولى للتعطيل، الذي امتهَنَهُ واحترفهُ “الثنائي” منذ العام  2005. وهذا التعطيل لا يحتاج الى الثلث المعطل، إذ يكفي ان ينسحب الوزراء الشيعة من الحكومة عند اول مفترق، ليعلن “الثنائي” ان الحكومة فقدت “شرعيتها” و”ميثاقيتها”، بانسحابهم منها. عِلما ان الدستور اللبناني لا ينص على بند فقدان الميثاقية بانسحاب وزراء طائفة من الحكومة، إلا أن هذا العرف مارسه الثنائي خلال عهد الرئيس فؤاد السنيورة بعد حرب العام 2006، ويسعى لتكراره اليوم مع نواف سلام.

    اما التعطيل الثاني فيأتي بحصول ما كان يعرف بـ“محور الممانعة” على 9 وزراء بانضمام وزراء المردة والطاشناق والتيار العوني الى حلفهم القديم، فيستقيلون من الحكومة، ما يتسبب بسقوطها. وهذا الامر، ايضا، مارسه “الثنائي” مع التيار العوني والحلفاء، حين أسقطوا حكومة الرئيس سعد الحريري، فور دخوله البيت الابيض للقاء الرئيس الاميركي أوباما.

    وصَرَّحَ جبران باسيل يومها، مخاطبا رئيس الحكومة الحريري: “ستدخلُ رئيسا للحكومة، وتخرج رئيسا سابقا لحكومة مستقيلة”!

    – إذا كان الرضوخ لمطلب بري و”الثنائي” امرا مستحيلا، خصوصا ان لا ضمانات تُرتجى من “الثنائي”، ومن نبيه بري، الذي وصف حكومة الرئيس السنيورة اثناء مفاوضات وقف اطلاق النار عام 2006، بـ”حكومة المقاومة الوطنية“، لينقلب عليها قبل صياح الديك، وينجرّ الى شتائم حزب الله للرئيس السنيورة واتهامه بالعمالة قبل ان يجف حبر التوقيع على اتفاق وقف اطلاق النار.

    يبقى، ان على الرئيس المكلف العودة الى المربع الاول، اي الى اليوم الأول لتكليفه، والتخلي عن كل الاسماء التي استمزج خاطر النواب والكتل النيابية بشأنها، والخروج بتشكيلة حكومية على شاكلته وشاكلة العهد ومثاله، من دون مراعاة لاي فريق او طرف، فقط بالاتفاق مع رئيس الجمهورية، الذي يوقع مراسيم التشكيلة الحكومية، وتُعلِن الحكومة الوليدة عن برنامج عملها وخطتها للنهوض على كل المستويات وفق برنامج عمل وخطة اولويات، وتمثل امام المجلس النيابي لنيل الثقة، وليتحمل عندها النواب مسؤوليتهم امام الناخبين والوطن.

    – الاعتذار عن الاستمرار في عملية التشكيل، ضَنّاً بالوقت والمصلحة الوطنية إذا كان الرئيس المكلف استشعر انه وصل الى حائط مسدود. وهذا ما فعله الرئيس سعد الحريري، حين رفض الرئيس ميشال عون تشكيلة حكومية من وزراء تكنوقراط كانوا سيعملون على خطة نهوض في اعقاب ما سمي “ثورة 17 تشرين، فاعتذر عن الاستمرار في مهامه، وكذلك من بعده “مصطفى اديب”.

    الرئيس المكلف، وبرفضه التخلي عن تسمية الوزير الشيعي الخامس، رفع سقف التحدي مع الثنائي، بما لا يمكنه من العودة الى الوراء، والتراجع عن التسمية.

     وهو ايضا وضع سقفا لاي رئيس حكومة سيأتي من بعده، سواء اعتذر عن التشكيل ام استمر به. فلا رئيس حكومة سيجرؤ على الانصياع الكامل لرغبات “الثنائي” بعد اليوم، فلا احتكار لتسمية، ولا تذرُّع بأعراف تم فرضها بـ”فائض قوة السلاح” وتواطوء الحلفاء!

    ولعل هذا ايضا من الاسباب التي أخرجت الرئيس بري عن طوره، فهو لا يريد ان يسجل سابقة إشراك رئيس الحكومة المكلف في تسمية حصة “الشيعة” (كما يراهم هو) في الوزراة، ولا يريد ان يتحمل مسؤولية تأخير تشكيل الحكومة، فخرج من قصر بعبدا من الباب الخلفي وابقى الباب مفتوحا للاتصالات والمساعي حتى اشعار آخر. 

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرؤية سياسية لخارطة طريق لاستعادة وطن
    التالي حكومة “الاصلاح والانقاذ”: أفضل الممكن؟
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    farouk itani
    farouk itani
    9 شهور

    على سلام الا يعتذر وليس مهما أن يقلع العهد اذا كان تقليعه يقوم على استمرار تشبيح الثنائي وهنا لا مساعدات وانشاء الله عمره ما يصير اعمار.

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz