Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نهاية اتفاق “أضنة” للسلام: طهران تلعب ورقة الأكراد

    نهاية اتفاق “أضنة” للسلام: طهران تلعب ورقة الأكراد

    0
    بواسطة Sarah Akel on 3 سبتمبر 2012 غير مصنف

    من بين النتائج غير المقصودة للربيع العربي ظهور “حزب العمال الكردستاني” مرة أخرى كطرف فاعل في العلاقات بين إيران وسوريا وتركيا.

    ورغم أن تركيا ليست دولة عربية، إلا أن الربيع العربي يشكل الشؤون التركية من جوانب هامة. فلقد أنهت التغيرات السياسية في الدول المجاورة حالة التوازن بين سوريا وتركيا وإيران بشأن “حزب العمال الكردستاني”، وهي الجماعة التي شنت حملة عنيفة ضد تركيا على مدار عقود. وقد كان معنى ذلك إنهاء اتفاق أضنة للسلام الذي حقق توازناً إقليمياً كان من سماته تعهد سوريا وإيران بعدم دعم “حزب العمال الكردستاني”.

    ففي عام 1998 وقعت دمشق على بروتوكول مع أنقرة في مدينة أضنة التركية الجنوبية تعهدت فيه بالتوقف عن دعم “حزب العمال الكردستاني”. وانضمت إيران إلى ذلك الإجماع في عام 2003. والآن عاد الدعم السوري والإيراني ل”حزب العمال الكردستاني” إلى بؤرة الأحداث مع تفكك سوريا وتسبب المنافسة بين تركيا وإيران في تقويض ركائز الوضع السابق.

    لقد شهدت تركيا ذلك المسار من قبل. ففي ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي دعمت إيران “حزب العمال الكردستاني” من أجل تقويض النظام السياسي الديمقراطي العلماني لتركيا – النقيض الإقليمي للنمط السلطوي للجمهورية الإسلامية القائم على الحكومة الدينية. وقد رأت سوريا هي الأخرى فائدة في “حزب العمال الكردستاني”. وبالنسبة لحافظ الأسد، كان “حزب العمال الكردستاني” أداة سهلة للمساعدة في تسوية الحسابات القديمة بشأن إقليم هاتاي – وبشكل أكثر مباشرة – تقييد يد تركيا حول الاختلافات بشأن مشاركة المياه من نهر دجلة والفرات.

    وبحلول أواخر التسعينيات من القرن الماضي، نفد صبر أنقرة تجاه سوريا. ودقت تركيا طبول الحرب من خلال إجراء تمرينات مع الناتو في المنطقة وكذا القيام بعمليات تعبئة مستقلة على الحدود مع سوريا. وفي سبيل مواجهة تهديدات أنقرة، وقّعت سوريا بروتوكول أضنة في أكتوبر/تشرين الأول 1998، وأغلقت قواعد “حزب العمال الكردستاني” على أراضيها، وسجنت مئات من مقاتلي الحزب فضلاً عن نفي زعيم الحزب عبد الله أوجلان من سوريا، مما أدى إلى اعتقاله في عام 1999.

    وقد التزمت دمشق بهذا الاتفاق على مدار سنوات طويلة. بل إن أحد المحللين الاستخباراتيين الأتراك أشار إلى أن أنقرة لو أرادت من سوريا تسليم أحد أعضاء “حزب العمال الكردستاني” المشتبه بهم، “كان الأسد يقوم بتسليم جميع أقاربه أيضاً وليس ذلك الشخص وحده”.

    قطعت طهران علاقاتها بحزب أوجلان يوم دخول الأميركيين إلى العراق

    وقد ضمن هذا الاتفاق نمطاً جديداً من علاقات الود مع سوريا – وانضمت إيران إلى الاتفاق في عام 2007 – مما أثبت أن نيل استحسان تركيا يجب أن يكون جزءً من استراتيجية إقليمية أوسع نطاقاً. وقد جاء هذا التغير رداً على الغزو الأمريكي للعراق، الذي دفع طهران إلى تقرير أنها بحاجة إلى كسب رضا جارتها تركيا لموازنة تهديد الولايات المتحدة الذي يطوق إيران. ومن ثم قطعت طهران علاقاتها بـ “حزب العمال الكردستاني” في اليوم الذي هبطت فيه القوات الأمريكية في العراق.

    وقد كانت هذه التطورات إيذاناً ببدء عهد اتفاق أضنة للسلام. لكن “حزب العمال الكردستاني” لم يختف، لكن تم على الأقل منعه من أن يكون مصدر إزعاج للاستقرار في العلاقات الإقليمية.

    ومع قدوم الربيع العربي، انتهى هذا العهد فجأة: فالانفجار الداخلي في سوريا وضع إيران وتركيا في وضع معادٍ على نحو لا يدع مجالاً للشك حيث تقود تركيا المعسكر المناهض للأسد فيما تلتزم إيران بدعم الحليف الإقليمي الأساسي الذي تراه متمثلاً في نظام الأسد.

    وبناءً عليه، فإن لدى طهران حافز لإعادة بطاقة “حزب العمال الكردستاني” إلى الساحة بغية دفع تركيا للتعامل مع مخاوفها بجدية. وفي العام الماضي، ذكرت وكالة الأنباء الإيرانية شبه الرسمية – بريس تي في – أن إيران ألقت القبض على نائب قائد “حزب العمال الكردستاني” مراد كاراييلان. إن جو الغموض الذي أحاطت به إيران الاعتقال المزعوم أعطى انطباعاً واضحاً بأن إيران تلوح لتركيا بنفوذها على “حزب العمال الكردستاني”. ومؤخراً اتهم نائب رئيس الوزراء التركي بولينت أرينك بأن “حزب العمال الكردستاني” ينقل بعضاً من قواعده من العراق إلى الحدود التركية الإيرانية. واتفق مع هذه الاتهامات سفير الولايات المتحدة إلى تركيا – فرانسيس ريكياردون – عندما ادعى أن دمشق تزود “حزب العمال الكردستاني” بالأسلحة الإيرانية.

    هذا ويرى “حزب العمال الكردستاني” أن وفاة اتفاق أضنة للسلام يمثل فرصة جديدة. ومع هذا الاحتكاك الجديد في سوريا وإيران شن “حزب العمال الكردستاني” مؤخراً حملة عنف جديدة ضد تركيا.

    إن الثورات قد تؤذن بحدوث تغيرات غير متوقعة. ومن بين النتائج غير المقصودة للربيع العربي انتهاء اتفاق أضنة للسلام ومعاودة ظهور “حزب العمال الكردستاني” كطرف فاعل في السياسات الإقليمية بين إيران وسوريا وتركيا.

    سونر چاغاپتاي هو مدير برنامج الأبحاث التركية في معهد واشنطن. تايلر إيفانز هو مساعد أبحاث في البرنامج.

    نُشِر أيضاً في
    حريت ديلي نيوز

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“يديعوت أحرونوت”: رسالة أميركية لإيران تؤكد عدم المشـاركة بهجوم إسرائيلي محتمل
    التالي “الجيش الحر” اغتال “محمد العبسي”، “رئيس شورى الدولة الإسلامية”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.