Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نصّ مذكرة قوى 14 آذار الى رئيس الجمهورية: ضبط الحدود بمؤازرة القوات الدولية

    نصّ مذكرة قوى 14 آذار الى رئيس الجمهورية: ضبط الحدود بمؤازرة القوات الدولية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 يونيو 2013 غير مصنف

    حصلت “النهار” على المذكرة التي رفعتها قوى 14 آذار الى رئيس الجمهورية ميشال سليمان، وفيها:

    “تحية وطنية صادقة،

    وبعد، فهذه هي المذكرة الثانية التي نرفعها إلى مقامكم، نحن الموقعين أدناه من بين نواب الأمة المنتخبين، في غضون تسعة أشهر فقط بعد العريضة التي تقدمنا بها بتاريخ 03/09/2012.

    إنّ توجُّهنا إليكم في هذه المحنة الكبرى التي تعصف بالوطن والدولة والمجتمع، إنما هو حقٌّ من حقوقنا وواجبٌ علينا، بوصفنا نواباً عن الأمة وبصفتكم رئيس الدولة ورمز وحدتها، والساهر على الدستور وسلامة الوطن والأرض.

    أما توجّهنا للمرة الثانية، في المسألة ذاتها، فمردُّه إلى أن موضوع شكوانا الأولى ما يزال على حاله من حيث الخطر الشديد الواقع على الوطن والمنذر بعواقب وخيمة، وأن هذا الخطر دخل اليوم طور الكارثة النازلة على جميع المستويات الوطنية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية، بما يزعزع وعلى نحو غير مسبوق الكيان والجمهورية، فضلاً عن العيش المشترك الذي هو مبرّر وجود لبنان. ومما يحفزنا على مثل هذا التوجُّه ثانيةً، أنّ صوتكم المسؤول كان حاضراً في كثير من المحطّات والمفاصل الأخيرة، في نطاق صلاحياتكم وما أنتم مؤتمنون عليه.

    فخامة الرئيس،

    نذكّر أنفسنا وإياكم بأن شكوانا واقتراحاتنا السابقة تمحورت حول مسألتين اساسيتين:

    • الأولى، معضلة انتهاك النظام السوري، بصورة متواترة وبلا رادع، لحدودنا وسيادة دولتنا وأمن مجتمعنا، في ظل تقاعس رسمي من قبل حكومة لبنان، لا بل ومع تأييد لهذا الانتهاك من قبل بعض الحكومة. وقد رأينا، وما نزال، أن غاية النظام السوري تتمثّل في توسيع رقعة حربه ضد شعبه إلى لبنان وفي لبنان توكيداً لتهديده المعلن بـ”تعميم الفوضى في المنطقة”، وفي محاولة منه لابتزاز المجتمعين العربي والدولي الحريصين على سلامة لبنان- بما يمثّله- في هذه المرحلة العصيبة من التحوّلات الكبرى الجارية في العالم العربي.

    • الثانية هي معضلة سلاح “حزب الله” غير الشرعي الذي كوّن لنفسه دولةً وسلطة عسكرية وأمنية أقوى من الدولة، ثم بسط هيمنته وسطوته على كثير من مؤسسات الدولة الشرعية ومرافقها وقرارها السيادي، في الوقت الذي كان فيه قد أقام تحالفات عسكرية استراتيجية خارجية بما يتعارض مع سيادة وأمن الدولة ومؤسساتها الدستورية. وهو قد استولد مجموعات مسلحة بشكل مباشر وغير مباشر وأسهم أيضاً في انتشار السلاح والمسلحين في مختلف المناطق اللبنانية. وما كان لمآرب النظام السوري (ومعه الايراني) أن تتحقق بصورة أو بأخرى لولا هذا السلاح العصيّ على قوانين الدولة، واتفاق الطائف والدستور، وإرادة اللبنانيين، وقرارات الشرعيتين العربية والدولية، بل والناقض لكل الاتفاقات والتفاهمات والإعلانات الداخلية، من مقررات طاولة الحوار بدءاً من العام 2006 وصولاً إلى “إعلان بعبدا” عام 2012!

    فخامة الرئيس،

    ما تقدّم تذكير سريع بالعنوانين الكبيرين لمعضلتنا، من دون التطرُّق إلى ما اتصل بهما من تداعيات أمنية واقتصادية واجتماعية ماتزال تتزايد يومياً وتتفاقم. أما اليوم- وهو من دواعي التوجُّه إليكم ثانية- فإنّ الأمر بلغ حدَّ الكارثة الموصوفة التي من شأنها أن تنقلنا من “دولة مستضعَفة” إلى “دولة مستباحة وفاشلة” تحولت أرضها ثكنة لتدريب المقاتلين وتصديرهم إلى أكثر من مكان في العالم وجهة تتعامل أيضاً مع ما يستجد من مهمات تمليها الوصاية الايرانية. وهذا كله إذا بقي لنا ما يمكن أن يسمّى “دولة”!

    فالنظام السوري وسَّع فعلاً معركته نحو لبنان، تنفيذاً لتهديده المعلوم، وفي محاولة يائسة لحماية نفسه أطول مدة ممكنة. والجريمة المتواصلة التي تُرتكب بحق مناطق لبنانية مختلفة ولاسيما في عاصمة الشمال هي العيّنة الأشدّ بروزاً. هذا إضافة إلى جريمة العدوان الأخيرة التي ارتكبت بحق بلدة عرسال عبر إطلاق صواريخ طائرات النظام السوري على منازلها وسكانها الآمنين بشكل سافر وفاجر لا يمكن السكوت عنه.

    أما “حزب الله”، فقد ألقى بكل ثقله العسكري، بأوامر أو بتوجيه وتنسيق مباشر من قيادته الايرانية، في معركة النظام السوري ضد شعبه على الأراضي السورية. وقد تدرّج هذا الحزب في غضون اسابيع قليلة من التمويه بدايةً على مشاركته، إلى الإعلان عنها جهاراً مع تزايد قتلاه في سوريا، وصولاً إلى خطاب السيد نصر الله (25 أيار الماضي)، حيث نعى الدولة ومؤسساتها والشعب اللبناني ودعا من يعتبرهم خصومه من اللبنانيين إلى النزال والتقاتل على ارض سوريا “دَفْعاً لبلاء حرب أهلية في لبنان”. وهو بذلك إنما يقترح معادلة مذهلة في تاريخ البلاء اللبناني، هي “الانتقال من حروب الآخرين على أرض لبنان، إلى حروب اللبنانيين على أرض الآخرين!”. كل ذلك خدمةً للنظامين السوري والإيراني على حساب لبنان. ان سلوك “حزب الله” ودعوة أمينه العام تدفع من جهة أولى نحو حرب أهلية بين اللبنانيين- لا سمح الله، وعلى أرض لبنان بلا ريب! كما أنها ومن جهة ثانية تُدْخِلُ اللبنانيين ومصالحهم في أتون صراعات اقليمية يكون من نتائجها تعريض لبنان واللبنانيين إلى مخاطر مخيفة لا يمكن تقدير تداعياتها السلبية على مختلف المستويات وبما في ذلك تعريض الامن الاقتصادي والمعيشي للبنان وللكثير من العائلات اللبنانية للخطر. أخيراً وفي سياق هذا المسلسل الترهيبي، ها هو الحزب يواصل الضغط والابتزاز لفرض حكومة جديدة على هواه لكي تواكب وتغطي حربه في سوريا.

    إنّ هذا الخطر المصيري يلقي على عاتق فخامتكم العبءَ الأساسي من مسؤولية المبادرة إلى ما يوقف الانهيار المتسارع ويمنح اللبنانيين أملاً يتطلعون إليه. وهذا لا يكون إلا بمبادرة تتناول أساسيات المعضلة وأصل البلاء.

    وعليه فإننا نتمنى على فخامتكم التالي:


    أولاً: الطلب إلى “حزب الله” الانسحاب الفوري والكامل من القتال وكذلك إنهاء وجوده العسكري في سوريا، تمهيداً لمعالجة معضلة سلاحه في لبنان وذلك تحت طائلة المسؤولية المتعلقة بمصلحة الدولة العليا وكيان الوطن وسلامة المجتمع اللبناني، حيث إنّ تورطه هناك يشكل خرقاً للدستور والقانون وسيادة الدولة اللبنانية
    ناهيك عن خرقه للمواثيق العربية والدولية. ومثلُ هذا الطلب الجازم إنما يستند بوضوح وقوة إلى “القسم الرئاسي” غير المخوَّل لسواكم.

    ثانياً: الأمر بانتشار الجيش اللبناني على طول الحدود الشمالية والشرقية- فضلاً عما هو قائم جنوباً وغرباً- وطلب مؤازرة القوات الدولية وفقاً للقرار 1701، وضبط المعابر والحدود اللبنانية بالمقدار الواجب والمطلوب.

    ثالثاً: إعمال حكمتكم وشجاعتكم وصلاحياتكم لإنقاذ لبنان والعمل على تسهيل مهمة رئيس الحكومة المكلّف بتشكيل حكومة منسجمة تتبع نهج الحياد و”الانحياز” للمصلحة الوطنية العليا، من أجل وقف الانهيار واستنهاض اللبنانيين المتطلّعين إلى الابتعاد عن حافة الهاوية. ومن الواجب والمنطقي أن يكون “إعلان بعبدا” برنامجها وتوجهها الوطني الوحيد، بالإضافة إلى بديهيات واجباتها الأخرى.

    فخامةَ الرئيس،

    إنّ الذي يتعرض الآن للخطر الشديد أمران: الاول: العيش الواحد والحياة المشتركة والوجود الوطني وسيادة الدولة وهيبتها، والثاني معنى لبنان وحرياته وقدرته على التعامُل مع الأزمات من منطَلَق المعنى العميق الذي تأسس عليه لبنان الكيان ولبنان الوطن، ومن منطلق الحريات الفردية والعامة التي تصنعُ الإرادة الوطنية، وتنهض للإنقاذ. فكما يتعرض الوجود الوطني والعيش الواحد للخطر بسبب انتشار السلاح والمسلحين، كذلك يتعرض معنى لبنان وحرياته للخطر بسبب المحاولات المستمرة لزعزعة الأمن وضرب الحريات العامة والخاصة بقوة السلاح.
    نتمنى عليكم المبادرة يا فخامة الرئيس للتصدي للأخطار المحدقة قبل أن يفوت الأوان.
    وتقبلوا فائق التقدير والاحترام”.

    نقلاً عن “النهار”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتغيير النظام في قطر
    التالي إشتباكات صيدا: “الأسير” صرّف “فائض تسليحه” والحزب وجّه ردّأً “نارياً” على خطاب السنيورة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.