Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نسيب لحود ينتقد رسم الخطوط الحمراء امام الجيش

    نسيب لحود ينتقد رسم الخطوط الحمراء امام الجيش

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 مايو 2007 غير مصنف

    عقدت اللجنة التنفيذية لحركة التجدد الديموقراطي جلستها الاسبوعية برئاسة نسيب لحود، الذي ادلى اثرها بالتصريح الآتي:
    فؤجىء اللبنانيون بمواقف بعض القوى السياسية من الاعتداء المشين الذي تعرض له الجيش من قبل المجموعة الارهابية المدعوة “فتح الاسلام”، سواء من حيث البرودة او التردد او التأخر في الادانة او من حيث محاولة الاستغلال السياسي للنيل من الحكومة، وصولا الى التأييد اللفظي للجيش مشفوعا بوضع القيود والشروط امامه ومحاولة تقليص خياراته.

    من هنا التساؤل حول المغزى من رسم الخطوط الحمراء امام الجيش. اليس ذلك اضعافا للجيش وحرمانا له من اوراق الضغط الفاعلة التي هو في امس الحاجة اليها في هذه المواجهة الحاسمة التي يخوضها نيابة عن جميع اللبنانيين؟ اليس في ذلك اراحة للارهابيين الذين يتحصنون في المخيم ويتخذون قسما من سكانه رهائن ودروعا بشرية؟

    مع تشديدنا على سلامة المدنيين، اللبنانيين منهم والفلسطينيين، ومع ثقتنا التامة بمناقبية الجيش اللبناني وسلوكه الانساني الراقي، ومع شجبنا للحملة المضللة التي تحاول تصوير المسألة كأنها اعتداء على الاشقاء الفلسطينيين او حرب مخيمات جديدة، فإن هذه المواجهة لا يمكن ان تنتهي الا بانهاء ظاهرة “فتح الاسلام” واعتقال قادتها وافرادها المسؤولين عن جرائم الاعتداء على الدولة اللبنانية والجيش وقوى الامن والمواطنين وتقديمهم الى المحاكمة.

    وهذا يستدعي بوضوح موقفا مترفعا من قبل قوى المعارضة، التي يتوقع منها في مثل هذا الظرف عودة وزرائها المستقيلين الى الحكومة وفك الاعتصام في قلب بيروت الذي استنزف اغراضه وبات عبء” ثقيلا على المواطنين وعلى الجيش وعلى المعارضة نفسها. وهذا يستدعي ايضا تعاونا صادقا وتحملا كاملا للمسؤولية من قبل منظمة التحرير والسلطة الوطنية الفلسطينية، لأن التخلف عن حل هذه المسألة حلا جذريا سيلحق افدح الأضرار ليس بالشعب اللبناني والدولة اللبنانية فحسب بل ايضا بالشعب الفلسطيني وبالعلاقات اللبنانية الفلسطينية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقياسر السرّي: أبو اليزيد أشرف على تمويل عملية 11 سبتمبر رغم اعتراضه عليها مثل “الملا عمر”
    التالي فلنؤمن بحرية الاعتقاد ولنتحرر من الحساسية الدينية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.