نشر “الشفّاف” هذا النداء من أجل الجمهورية في يوم 14 تشرين الثاني (نوفمبر). ونعيد نشره اليوم، إستعداداً لمظاهرة 14 شباط الكبرى في بيروت، لأنه يلخّص بدقّة المخاطر التي يتعرّض لها الوطن اللبناني، والجمهورية الديمقراطية الوحيدة في الشرق الشرق العربي. “جمهوريتنا اليوم في خطر”.
**
نداء من أجل الجمهورية
جمهوريتنا اليوم في خطر! وللاستحقاق الرئاسي أهمية مصيرية:
بإمكانه أن يشكل نهاية “ربيع بيروت”وأن يعيد لبنان الى ما كان عليه في العقود الثلاثة الأخيرة، ساحة عنف يستجيب لأوهام بعض اللبنانيين ومصالح بعض الدول، ويجد مثاله الآن في قطاع غزه الخاضع، باسم المقاومة، لمحاكم التفتيش.
وبإمكان الاستحقاق الرئاسي أن يساهم، عبر انتسابه الى تطلعات “ربيع بيروت”، في إعادة صوغ لبنان بلداً يطيب العيش فيه، ودولة قادرة على النهوض بمسؤولياتها.
ويأتي هذا الاستحقاق في ظل انقسام لبناني حاد يتجاوز التنافس الديمقراطي على السلطة وإدارة الدولة الى الخلاف على طبيعة الدولة وتوازناتها ونظام قيمها.
1- فهو أولاً خلاف على الجمهورية، بدستورها وميثاقها الوطني (اتفاق الطائف)يظهر ذلك من خلال:
الدعوة الى إعادة النظر في اتفاق الطائف والدستور، إن لجهة ارجاع صلاحيات رئيس الجمهورية الى ما كانت عليه قبل الطائف، أو لجهة إحلال مثالثة شيعية-سنية-مسيحية في صيغة الدولة محلّ المناصفة الاسلامية-المسيحية القائمة حالياً، والتي شكلت جوهر التسوية التاريخية بين اللبنانيين في نهاية حرب مديدة.
الإدعاء بأن الميثاقية والمشاركة الطائفية تمنحان الحزب السياسي المهيمن في طائفته حق احتجاز طائفته واستخدامها ورقة نقض (فيتو) على الدولة، وحق نزع الشرعية عن المؤسسات الدستورية القائمة، واقفال مجلس النواب، وتعطيل انتخاب الرئيس، والاحتكام الى الشارع.
2- والخلاف، ثانياً، هو خلاف على السيادة والاستقلال:
بين من يريد استكمال السيادة والاستقلال بالوسائل الديمقراطية والإجراءات الدستورية، استناداً الى حق اللبنانيين في تقرير مصيرهم السياسي بأنفسهم، وحقهم في الاستعانة بقوة القانون الدولي وبالشرعية العربية.
وبين من يريد الاستحقاق الرئاسي مدخلاً لعودة الوصاية السورية، والانقضاض على المحكمة الدولية، والإبقاء على لبنان ساحة مفتوحة لصراع الآخرين على أرضه تحت شعارات “الممانعة”، مهدداً بالفوضى والفتنة، ومتناغماً مع الحرب الدموية التي يشنها النظام السوري على لبنان.
3- والخلاف، ثالثاً، هو خلاف على معنى الرئيس ودوره:
بين رئيس قادر على التوفيق بين اللبنانيين، وتوحيدهم من دون إلغاء تنوعهم، ومن دون استتباع بعضهم لبعض؛ قادر على إقناع اللبنانيين أولاً، ثم إقناع المجتمعين العربي والدولي بأهمية التجربة الانسانية اللبنانية في هذا العالم؛ قوي بالتزامه مواثيق اللبنانيين ودستور جهموريتهم وقرارات الشرعية الدولية وإجماعات الدول العربية؛ يعرف كيف يجنّد طاقات لبنان في سلم عادل للمنطقة، ويعرف كيف يجنبه حروب الآخرين على أرضه، رئيس لا يرمز الى مشاركة المسيحيين في السلطة فحسب، بل يرمز أيضاً الى دور المسيحيين العرب ومشاركتهم في رسم المستقبل المشترك.
وبين رئيس “توافقي” يتيح للنظام السوري أن يعود شريكاً في القرار اللبناني، أو يشكل مرحلة انتقالية نحو المجهول، إذ لا “توفيق” بين الدولة وبين الدويلات، بين حق اللبنانيين في الاستقرار وتوقهم اليه وبين شعار الحرب الدائمة، بين عروبة لبنان وبين وقوف دولته في وجه العرب، بين تحرير الأرض من الاحتلال وبين استدراج إسرائيل كل يوم الى لبنان، بين السيادة اللبنانية وبين عودة الوصاية السورية الى لبنان، بين نصرة القضية الفلسطينية ورفض التوطين والتجزئة وبين مناهضة قيادة الشعب الفلسطيني الشرعية الساعية الى إقامة دولة مستقلة على أرضها.
4- والخلاف، أخيراً وليس آخراً، هو خلاف على مفاهيم تتعلق بنظام القيم اللبنانية:
بين أسلوب عيش يقوم على التعددية والانفتاح الثقافي والتفاعل، وبين دعوة الى قسمة العالم فسطاطين: خير وشر، ايمان وكفر، يحكمها صدام حضارات وأديان وثقافات!
بين فطرة اللبنانيين على سعي دائم الى النهوض والرخاء، وبين دعوتهم الى الانكفاء واجتناب “عالم غير نظيف”!
بين احترامهم القانون الدولي باعتباره قيمة انسانية كبرى وحصانة لكيانهم، وبين دعوتهم الى احتقار هذا القانون ومؤسساته!
بين تربيتهم على ثقافة السلم والعيش معاً، وبين ثقافة تمجّد العنف وتنبذ الآخر المختلف!
بين إيمانهم بأن الدين لله والوطن للجميع، وبين ادعاء بعضهم احتكار المقدس وذهابه الى تكفير خصومه باسم هذا المقدس!
بين احترام اللبنانيين للضحية وإدانتهم الجاني، وبين دعوة الى تصنيف الضحايا والجناة، بناء على معيار سياسي، بحيث بات لدينا جناة طيبون وآخرون أشرار، ضحايا طيبون وآخرون أشرار!
بين خطاب سياسي يهدف الى اقناع الخصم وإلقاء الحجة عليه، وبين خطاب يرمي الى “قتله رمزياً” من خلال تخوينه، الأمر الذي يفسح في المجال أمام قتله جسدياً!
بين جهد مخلص بذله معظم اللبنانيين في السنوات الخمس عشرة الأخيرة لتجاوز الحرب وتنقية الذاكرة، وبين انبعاث “ذاكرة انتقائية” تستحضر جرائم وتضرب صفحاً عن أخرى!
***
إن هذا الخلاف القائم بين اللبنانيين غير معزول عن صراع إقليمي ودولي يبدو على عتبة انفجار كبير. والحال كذلك فإن أول واجبات اللبنانيين اليوم، وأضعف إيمانهم، الا يكونوا شرارة هذا الانفجار أو صدى له. وذلك بالعمل على جعل الاستحقاق الرئاسي مدخلاً لحماية الجمهورية والسلم الأهلي، من خلال وضع المصلحة اللبنانية، استقلالاً وسيادة، وديمقراطية ونظام قيم، فوق أي اعتبار. وهذا هو المعنى الأساس للبننة الاستحقاق الرئاسي.
وعليه يتوجه الموقعون على هذا النداء
الى المعارضة اللبنانية بأن تكون لبنانية دمقراطية سلمية لا تعبيراً عن شرط محور خارجي على الدولة اللبنانية ولا أداة لتهديد السلم الأهلي.
الى الأكثرية النيابية بأن تبقى وفاقية بوفائها لانتفاضة الاستقلال وشهدائها.
الى المسيحيين اللبنانيين بأن يحافظوا على جوهر رسالتهم، كما حددها الارشاد الرسولي والمجمع البطريركي الماروني الأخير ومجامع بطاركة الشرق، عاملين على كبح الاتجاهات “الانسحابية” من الدور أو “الانتسابية” الى دور ليس من طبيعتهم ورسالتهم.
الى المسلمين اللبنانيين بأن يبقوا على رسالتهم في التقريب عاملين على طرد أي فتنة.
الى دول الجامعة العربية بأن حمايتها لبنان هي شرط لحماية مشروع السلام والاعتدال العربي الذي عبرت عنه قمة بيروت 2002 وإعلان الرياض 2007.
الى المجتمع الدولي بأن حماية السيادة اللبنانية تمثل امتحاناً كبيراً لصدقية الشرعية الدولية.
***
يتوجه الموقعون على هذا النداء الى جميع المعنيين بالدفاع عن الجمهورية والاستقلال، ويدعونهم الى التعاون والمشاركة في خلق إطار تنسيقي – “ندوة الاستقلال والجمهورية” – لمواصلة العمل على:
ترسيخ الاستقلال الوطني وحمايته باعتبارهما مهمة وطنية دائمة.
بناء دولة الاستقلال، جمهورية ديمقراطية حديثة، منسجمة مع واقع وتطلعات شعبها، ومنفتحة على العالم.
للمشاركة الاتصال ب
nidaa@beirutletter.com
Fax: 09 234505
الموقعون
أحمد مطر )ناشط اجتماعي(، ادوار الزغبي )شاعر وصحافي(،
ارستيد دراغتسي )خبير محاسبة(، أسعد الراعي )ناشط في جمعية أهلية(،اسكندر بيروتي (مصرفي(، اسما اندراوس )ناشطة في جمعية أهلية(،
أشرف شحرور )ناشط(، الزا قرداحي )جامعية(،
الشيخ ياسين السبلاني، الشيخ رزق المقداد،
الشيخ محمد علي الحاج، الياس الزغبي )محام – اعلامي(،
الين برنس )محامية(، أمل الزين )مصممة فنية( ،
أميل سعاده، )مهندس(، انطوان الهاشم )ناشط في جمعية أهلية(، انطوان أمين كيوان )رجل اعمال،( انطوان قربان )استاذ جامعي(،
انطوان كيوان )محام(، أنور ابو خليل )مختار( ،
انياس معوض )استاذ جامعي(، أياد ناصر الدين (مهندس(،
ايلي الدويهي)جامعي(، ايلي أيوب )محام(،
ايلي خوري )اعلاني(، ايليا ابي سعد )مهندس(،
أيوب برق )استاذ ثانوي(، بديع حبيش )مصرفي(،
بديع مكرزل (محام)، بسام حجار )كاتب وشاعر(،
بسام خوري )إداري(، بسام طعمه )استاذ جامعي( ،
بشار حيدر )استاذ جامعي(، بشاره الخوري )رجل أعمال(،
بشاره طربيه )محام(، بشير الدويهي )جامعي(،
بطرس معوض (ناشط بيئي( ، بلال خبيز )كاتب( ،
بهجت سلامه )ناشط في جمعية أهلية( ، بول شاوول (شاعر وكاتب( ،
بول موراني )اقتصادي(، بيار خضرا )محام(،
بيار عقل )اعلامي(، توفيق مهنا )مدرس( ،
جاد أخوي )اعلامي(، جاد أيوب )جامعي(،
جاد حداد )مصرفي(، جان بشاره )استاذ ثانوي(،
جان حرب )محام(، جان فرنجيه )مهندس(،
جان كلود كميد )مصرفي(، جبور الدويهي )كاتب واستاذ جامعي(،
جرجي داغر )عميد متقاعد(، جليل الهاشم )صحافي(،
جميل ديب )جامعي(، جهاد طه )صحافي(،
جهاد عريجي )محام(، جورج دروبي )استاذ ثانوي(،
جوزف فاضل )استاذ جامعي(، جوزف كرم )إداري(،
جوزف نمنوم )مهندس(، جيلبار نجار، )إدارة شركات(،
حارث سليمان )استاذ جامعي(، حبيب كرشت (ناشط ثقافي)،
حسن بزيع (مهندس)، حسن محسن (صناعي)،
حسين جعفر (نقابي)، حسين حميه (ناشط اجتماعي)،
حسين خضر ابو بكر (نقابي)، حسين ضاهر (مهندس)،
حياة مشيك (ناشطة اجتماعية)، خالد التقي (مبرمج كمبيوتر)،
خالد العريبي (ناشط)، خالد الهاشم (مهندس)،
خالد غزال (محام)، خليل داود (إدارة شركات)،
خليل زهرالدين (مهندس)، دارين بايان (ناشطة اجتماعية)،
ديالا يافي (مصممة حرفية)، ديب شرفان (محام)،
رامي معلوف (مهندس)، رائد هاني (مصرفي)،
ربيع الشيخ (اقتصادي)، رستم صعيبي (اداري)،
رشا الأمين (روائية)، رفيق ضومط (محام)،
ريتا بشاره (محامية)، ريما صبان (استاذة جامعية)،
ريما طربيه (ناشطة بيئية)، ريمون معلوف (مهندس وعميد متقاعد)، زاهر حريكي (رجل أعمال)، زياد كعدو (محام)،
زين الحاج حسن (مدرس)، زينه الرز (صحافية)،
زينه بعيني (ناشطة في جمعية أهلية)، سامي شمعون (محام)،
سامي نادر (اقتصادي)، سرار هاني (استاذة جامعية)،
سعد كيوان (صحافي)، سلمان مكاري (ناشط)،
سمعان اسكندر (محام)، سمير فرنجيه (نائب)،
سهيل بجاني (مهندس)، سيزار نمور (ناقد تشكيلي)،
شاهين خوري (استاذ ثانوي)، شحاده صقر (إداري)،
شربل ابو عيد (إداري)، شوقي داغر (محام)،
شوقي عازوري (طبيب)، شيرين عبدالله (اعلانية)،
صادق ابي ناصيف (ناشط اجتماعي)، صفاء حميدان (محامية)،
صلاح بكري (محام)، طارق شبلي (مهندس)،
طانيوس وهبه (ناشط اجتماعي)، طنوس قرداحي (مهندس)،
طنوس نصار (مدير مدرسة)، طوبيا عطالله (إداري)،
طوني أ سعاده (اقتصادي)، طوني الخواجه (ناشط اجتماعي)،
طوني سلامه (مدير شركة)، طوني سلوم (طبيب)،
طوني طعمه (رجل أعمال)، طوني فارس (إداري)،
طوني و سعاده (رجل أعمال)، عادل ساسين (عميد متقاعد)،
عادل عقل (طبيب)، عباد السخن (مدير مستشفى)،
عبد الرحمن مقدم (رجل أعمال)، عبدالله حشيمي (محام)،
عبدالله خوري (إداري)، عبدالله زخيا (محام)،
عبدالله مسلم (محام)، عدنان بسمه (طبيب)،
عصام عقيل (ناشط اجتماعي)، علا شاهين (ناشطة اجتماعية)،
علي الضيقه (مدرس)، علي العطار (استاذ ثانوي)،
علي بلوط (استاذ جامعي)، علي عبيد (جامعي)،
علي مراد (ناشط اجتماعي)، عماد جمال الدين (ناشط اجتماعي)،
عمر خالد (طبيب)، غسان أيوب (إداري)،
غسان جواد (شاعر وكاتب)، غسان دكاش (استاذ مهني وتقني)،
غسان نجيم (عميد متقاعد)، غيث شمص (ناشط اجتماعي)،
فادي الزين (رجل اعمال)، فادي بشاره (محام)،
فادي الطفيلي (كاتب وشاعر)، فارس سعيد (طبيب ونائب سابق)،
فاروق جبر (صناعي)، فاطمه المولى (ناشطة اجتماعية)،
فرنسوا الدحداح (مهندس)، فضل الله يزبك (نقابي)،
فضيل أدهمي (ضابط متقاعد) فؤاد كرم (متعهد)،
فوزي حريكي (نقيب أطباء الشمال سابقاً)، يليب سعيد (طبيب)،
قاسم طليس (ناشط حقوق انسان)، قيصر باسيل (مهندس)،
كارلا الحاجز (استاذة ثانوية)، كارمن زغيب (علاقات عامة)،
كمال الذوقي (محام)، كميل حوا (فنان تشكيلي)،
كميل نقاش (محام)، كوستي عيسى (محام)،
لقمان سليم (ناشر)، لورا البوز (جامعية)،
ماري كريستين موراني (مديرة مدرسة)، مالك مروه (صحافي)،
مايلا بخاش (مستشارة في شؤون التنمية)، محمد ابي رعد (ناشط حقوق الانسان)،
محمد العزير (رجل أعمال)، محمد حسين شمس الدين (كاتب)،
محمد رضا (طبيب)، محمد شبو (جامعي)،
محمد شريم (إداري)، محمد عجاج (محام)،
محمد عساف (مدرس)، محمد قبلان (استاذ ثانوي)،
محمد مطر (محام)، محمد نصار (طبيب)،
مختار حيدر (ناشط اجتماعي)، مروان حمادي (رجل أعمال)،
مروان كرم (مصرفي)، منويل طربيه (مستشار مالي)،
منى فياض (استاذة جامعية)، مهى عون (باحثة – صحافية)،
موريس فضول (محام)، موسى خوري، (محام)
مياد حيدر (محام)، ميراي الخوري (إدارية)،
ميشال ابو عبدالله (طبيب)، ميشال بيروتي (مهندس)،
ميشال حجي جورجيو (صحافي)، ميشال معيكي (استاذ جامعي)،
ميشال خوري (ناشط)، ميشال يوسف الخوري (محام)،
ناصر فران (طبيب)، نانسي داغر (ناشطة اجتماعية)،
نايف رفعت المصري (ناشط اجتماعي)، نائلة أيوب (محامية)،
نبيل بيهم (استاذ جامعي)، نبيل خليفه (باحث)،
نبيل يونس (مهندس ديكور)، نجم الهاشم (اعلامي)،
ندى ابو سمرا (محامية)، ندى معتوق (ناشطة)،
نديم حكيم (رجل أعمال)، نديم شحاده (باحث)،
نديم قطيش (اعلامي وكاتب)، نزيه درويش (باحث)،
نصير الاسعد (صحافي)، نهالين ذيب (ناشطة اجتماعية)،
نوال المعوشي (حقوقية)، هادي الامين (جامعي)،
هادي سعيد (محام)، هاني كالو (مهندس)،
وجيه كوثراني (مؤرخ واستاذ جامعي)، وسام سعاده (كاتب)،
وسيم ابو الريش (جامعي)، وليد عبود (اعلامي)،
يحيى جابر (كاتب وشاعر)، يوسف الزين (رجل أعمال)،
يوسف بزي (كاتب وشاعر)
نداء من أجل الجمهورية
لا سلاح الا سلاح الجيش .لا غرابة بان يحتضن النظام السوري المافياوي الارهابيين مغنية مطلوب من 42 دولة وكان ياخذ الخطط الارهابية قبل 25 من النظام الايراني المليشي ولم تسلم من السعودية، انه شخص معروف بتاريخه الإرهابي وقتل الابرياء باسم الدين الايراني ،عمة مغنية ، كنا نظنه آمنا في دمشق …نظرا لسيطرة المخابرات في كل شارع وحارة. لماذا سورية اصبحت بردا وسلاما للإرهابيين ، وسجنا للشرفاء والمثقفين والمناضلين السلميين … أهذه سوريتنا الحبيبة التي يفتخر بها بعد الاستقلال أم سورية أسد الارهاب؟؟؟
نداء من أجل الجمهورية
هناك انواع من الارهاب والنوع الخطير هو باسم الدين لانه يدمر ويقتل الملايين بحروب اهلية تدمر الاخضر واليابس بزعم صقوق الجنة وقد ابتلي العالم الاسلامي والعربي بهذا النوع القذر فقد صدر ودعم النظام الايراني المليشي خلال 40 سنة هذا النوع الخطير من الارهاب منها بدر والصدر وفرق الموت حزب الله.. والنظام السوري اما امريكا دعمت في البداية طالبان ضد روسيا التي انتجت القاعدة المدمرة الارهابية. انها مسرحيات وصفقات بين المافيات ولكن الكل يدفع الثمن وخاصة الشعوب الجاهلة وشبابها المخدر بشعارات الذل والزعيق
نداء من أجل الجمهوريةالكتب العجيبة خالص جلبي – في عام 1562م ظهر كتاب عجيب بعنوان (العبودية المختارة) لشاب عمره 28 سنة هو (أتيين دي لا بواسييه) نشره الفيلسوف الشكاك (مونتانييه) منقوصا على خجل وتخوف، ولم تطبع النسخة الكاملة له إلا بعد 170 سنة، أما في العالم العربي فلم ير النور فيترجم إلا بعد مرور 430 عاماً؟ وعندما وقع الكتاب تحت يدي وكان بطبعة ركيكة ظننته بادئ ذي بدء أنه مثل كتاب العبودية لابن تيمية، وكنت في الطائرة إلى كندا، فتصفحته بسرعة فذهلت لمحتواه، وقلت إن كتابا كهذا يجب أن يدرس مثل دراسة الكود الوراثي لفيروس تحت المجهر الإلكتروني، وهكذا عكفت… قراءة المزيد ..
نداء من أجل الجمهوريةمصائر الأمم-خالص جلبي جاءني من خلدون السوري خبر اعتقال رياض سيف والعشرات ليقدموا إلى محاكم ثورية أمام قضاة من رجال المخابرات في ملابس سود مثل دراكولا الليلي بأحكام جاهزة من رجالات الحزب ومفتي الجمهورية وآيات من القرآن ونصوص من مختارات الحزب القائد. أرسل لي شاب في ظل هذا الإحباط واليأس المقيم يسأل عن وصفة الخلاص من الاختناق السياسي ويرى أنها اللاعنف. وكان جوابي عليه إنه مشروع ممتاز، ولكن من يغيب عن الوعي بعد حادث مريع، ويوضع ميبس الأطراف في العناية المشددة لمدة أسابيع قليلة، يصعب عليه تحريك مفاصله إلا بتأهيل طويل الأمد، فكيف بأمة ولمدة أربعين سنة؟!… قراءة المزيد ..
نداء من أجل الجمهورية
تسليح حزب طائفي فقط من قبل دول خارجية معناه حرب طائفية مستقبلية باسم المقاومة او الشعارات التي اكل عليها الدهر وهذا ضد اتفاق الطائف والمنطق والعقل والحكمة انه يعبر عن استعمار خارجي مكشوف وارهاب المواطن بحيلة المقاومة اي لماذا حزب الله الطائفي المليشي مسلح وغيرهم لا؟ ثم لماذا لا يتهم حزب الله حزب بدر والصدر والسيساني وغيرهم بالعمالة الواضحة لامريكا وايران؟ولماذا لا يوجد مليشيا لتحرير الجولان؟المهم لا سلاح الا سلاح الجيش هذا هو المنطق والعقل والدستور والطائف ونادوا باللاعنف والمحبة والديمقراطية.
نداء من أجل الجمهوريةلقد عانى وطننا الكثير من الويلات ليس من العدو فقط ولكن من الأخ الشقيق كانت ويلاته التي سببها لهذا الوطن الحبيب. واليوم آن لنا أن نطلق صرخه آه … من فم لكمته أيادي الغدر بإسم الأخوة طورا وبإسم الإماميه طورا آخر لبنان عربي …. عربي …. عربي ليس بفارسي ولا بطائفي يدعي البعثيه ولن نسمح أن يكون إلا هكذا ، وليعلم أنصارهم أن لا يد أعلى من يد الشعب اللبناني أو آماله وطموحاته نحو بناء حضاري لبلد عربي ديمقرطي سيد حر مستقل . معكم في هذا النداء الجامع لمصائبنا ويدا بيد لنبني وطنا سعيدا . عاش لبنان… قراءة المزيد ..
نداء من أجل الجمهورية
يحيا لبنان الحضارة والديمقراطية، لبنان الدولة، لبنان الجمهورية! والموت، كل الموت، نعم، لأعدائنا!
نداء من أجل الجمهورية
من أجل مستقبل لبنان واستقراره الديمقراطي
نداء من أجل الجمهورية
with you for ever
نداء من أجل الجمهورية
معكم ومع استكمال مسيرة الاستقلال
نداء من أجل الجمهورية
تضامنا معكم ومن أجلنا جميعا
غسان المفلح
نداء من أجل الجمهورية
الرسول محمد صلى عليه وآله وسلم الى سلمان الفارسي رضي الله عنه: إذا رأيت الأمة قي واد، ووعليا في واد، فإذهب الى علي فالحق معه.
وعلى كل مؤمن اإقتداء بالإمام علي رضي الله عنه، فمن ينسبون أصلهم له في واد غير واديه، فلنذهب البه وكل مؤمن معه.
نداء من أجل الجمهورية
adeb.talb@gmail.com
د. أديب طالب: معارض وكاتب سوري
نداء من أجل الجمهورية
rabeadmc@hotmail.com
محمد مأمون الحمصي:نائب سوري وسجين سابق
نداء من أجل الجمهورية
عهد الهندي- ناشط طلابي سوري
نداء من أجل الجمهورية
بالتوفيق والى مزيد من الحرية و الرخاء
لاجل لبنان وجنوبه الحبيب أنا مع رئيس جديد ولست مع 8 آذار.
انا مع لبنان الأرزز
نداء من أجل الجمهورية
Allah Ma3ak Ya wattanna el ghali yalli ma yimkin niqbal bi asnam gdeedi 3a kersee el re2asse.
نداء من أجل الجمهورية
Allah Ma3ak ya libnin eid b eid bte3la w b tet3ammar 3an gdeed
نداء من أجل الجمهوريةnidaa@beirutletter.com– اليوم نتضامن مع الشعب والقوى التقدمية اللبنانية, التي تسعى إن تبني مجتمع جديد ديمقرا طي , وطني , مستقل, مستندة إلى القانون الدولي في تقرير مصيرها , إن الشعب اللبناني الشقيق لنا دماء وثقافة ودين , عانى خلال عشرات السنوات مآسي من جميع أنواعها, سياسية وطائفية , واحتلال عربي وإسرائيلي , وإيراني , اليوم يحق له إن يعلن بكل صوته< جمهورية, حرية , تقدم , ازدهار,.يجب إن يتحصل الشعب على حق تقرير مصيره , بدون تدخل في شؤونه القوى الإقليمية والدولية التي تمارس نشاط سافر باستمرار ضد السيادة الوطنية اللبنانية , من خلال تأجيج الفتنة الداخلية… قراءة المزيد ..
نداء من أجل الجمهورية
لأجل لبنان و شعب لبنان لا للتوافق مع قوى 8 آذار على رئيس للجمهورية
لا لعودة وصاية نظام البعث
لا لجمهورية فارس في لبنان
ليقى لبنان عربي و وطن للبنانيين