Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نداء من أجل الجمهورية

    نداء من أجل الجمهورية

    21
    بواسطة Sarah Akel on 12 فبراير 2008 غير مصنف

    نشر “الشفّاف” هذا النداء من أجل الجمهورية في يوم 14 تشرين الثاني (نوفمبر). ونعيد نشره اليوم، إستعداداً لمظاهرة 14 شباط الكبرى في بيروت، لأنه يلخّص بدقّة المخاطر التي يتعرّض لها الوطن اللبناني، والجمهورية الديمقراطية الوحيدة في الشرق الشرق العربي. “جمهوريتنا اليوم في خطر”.

    **

    نداء من أجل الجمهورية

    جمهوريتنا اليوم في خطر! وللاستحقاق الرئاسي أهمية مصيرية:

     بإمكانه أن يشكل نهاية “ربيع بيروت”وأن يعيد لبنان الى ما كان عليه في العقود الثلاثة الأخيرة، ساحة عنف يستجيب لأوهام بعض اللبنانيين ومصالح بعض الدول، ويجد مثاله الآن في قطاع غزه الخاضع، باسم المقاومة، لمحاكم التفتيش.

     وبإمكان الاستحقاق الرئاسي أن يساهم، عبر انتسابه الى تطلعات “ربيع بيروت”، في إعادة صوغ لبنان بلداً يطيب العيش فيه، ودولة قادرة على النهوض بمسؤولياتها.

    ويأتي هذا الاستحقاق في ظل انقسام لبناني حاد يتجاوز التنافس الديمقراطي على السلطة وإدارة الدولة الى الخلاف على طبيعة الدولة وتوازناتها ونظام قيمها.

    1- فهو أولاً خلاف على الجمهورية، بدستورها وميثاقها الوطني (اتفاق الطائف)يظهر ذلك من خلال:

     الدعوة الى إعادة النظر في اتفاق الطائف والدستور، إن لجهة ارجاع صلاحيات رئيس الجمهورية الى ما كانت عليه قبل الطائف، أو لجهة إحلال مثالثة شيعية-سنية-مسيحية في صيغة الدولة محلّ المناصفة الاسلامية-المسيحية القائمة حالياً، والتي شكلت جوهر التسوية التاريخية بين اللبنانيين في نهاية حرب مديدة.

     الإدعاء بأن الميثاقية والمشاركة الطائفية تمنحان الحزب السياسي المهيمن في طائفته حق احتجاز طائفته واستخدامها ورقة نقض (فيتو) على الدولة، وحق نزع الشرعية عن المؤسسات الدستورية القائمة، واقفال مجلس النواب، وتعطيل انتخاب الرئيس، والاحتكام الى الشارع.

    2- والخلاف، ثانياً، هو خلاف على السيادة والاستقلال:

     بين من يريد استكمال السيادة والاستقلال بالوسائل الديمقراطية والإجراءات الدستورية، استناداً الى حق اللبنانيين في تقرير مصيرهم السياسي بأنفسهم، وحقهم في الاستعانة بقوة القانون الدولي وبالشرعية العربية.

     وبين من يريد الاستحقاق الرئاسي مدخلاً لعودة الوصاية السورية، والانقضاض على المحكمة الدولية، والإبقاء على لبنان ساحة مفتوحة لصراع الآخرين على أرضه تحت شعارات “الممانعة”، مهدداً بالفوضى والفتنة، ومتناغماً مع الحرب الدموية التي يشنها النظام السوري على لبنان.

    3- والخلاف، ثالثاً، هو خلاف على معنى الرئيس ودوره:

     بين رئيس قادر على التوفيق بين اللبنانيين، وتوحيدهم من دون إلغاء تنوعهم، ومن دون استتباع بعضهم لبعض؛ قادر على إقناع اللبنانيين أولاً، ثم إقناع المجتمعين العربي والدولي بأهمية التجربة الانسانية اللبنانية في هذا العالم؛ قوي بالتزامه مواثيق اللبنانيين ودستور جهموريتهم وقرارات الشرعية الدولية وإجماعات الدول العربية؛ يعرف كيف يجنّد طاقات لبنان في سلم عادل للمنطقة، ويعرف كيف يجنبه حروب الآخرين على أرضه، رئيس لا يرمز الى مشاركة المسيحيين في السلطة فحسب، بل يرمز أيضاً الى دور المسيحيين العرب ومشاركتهم في رسم المستقبل المشترك.

     وبين رئيس “توافقي” يتيح للنظام السوري أن يعود شريكاً في القرار اللبناني، أو يشكل مرحلة انتقالية نحو المجهول، إذ لا “توفيق” بين الدولة وبين الدويلات، بين حق اللبنانيين في الاستقرار وتوقهم اليه وبين شعار الحرب الدائمة، بين عروبة لبنان وبين وقوف دولته في وجه العرب، بين تحرير الأرض من الاحتلال وبين استدراج إسرائيل كل يوم الى لبنان، بين السيادة اللبنانية وبين عودة الوصاية السورية الى لبنان، بين نصرة القضية الفلسطينية ورفض التوطين والتجزئة وبين مناهضة قيادة الشعب الفلسطيني الشرعية الساعية الى إقامة دولة مستقلة على أرضها.

    4- والخلاف، أخيراً وليس آخراً، هو خلاف على مفاهيم تتعلق بنظام القيم اللبنانية:

     بين أسلوب عيش يقوم على التعددية والانفتاح الثقافي والتفاعل، وبين دعوة الى قسمة العالم فسطاطين: خير وشر، ايمان وكفر، يحكمها صدام حضارات وأديان وثقافات!

     بين فطرة اللبنانيين على سعي دائم الى النهوض والرخاء، وبين دعوتهم الى الانكفاء واجتناب “عالم غير نظيف”!

     بين احترامهم القانون الدولي باعتباره قيمة انسانية كبرى وحصانة لكيانهم، وبين دعوتهم الى احتقار هذا القانون ومؤسساته!

     بين تربيتهم على ثقافة السلم والعيش معاً، وبين ثقافة تمجّد العنف وتنبذ الآخر المختلف!

     بين إيمانهم بأن الدين لله والوطن للجميع، وبين ادعاء بعضهم احتكار المقدس وذهابه الى تكفير خصومه باسم هذا المقدس!

     بين احترام اللبنانيين للضحية وإدانتهم الجاني، وبين دعوة الى تصنيف الضحايا والجناة، بناء على معيار سياسي، بحيث بات لدينا جناة طيبون وآخرون أشرار، ضحايا طيبون وآخرون أشرار!

     بين خطاب سياسي يهدف الى اقناع الخصم وإلقاء الحجة عليه، وبين خطاب يرمي الى “قتله رمزياً” من خلال تخوينه، الأمر الذي يفسح في المجال أمام قتله جسدياً!

     بين جهد مخلص بذله معظم اللبنانيين في السنوات الخمس عشرة الأخيرة لتجاوز الحرب وتنقية الذاكرة، وبين انبعاث “ذاكرة انتقائية” تستحضر جرائم وتضرب صفحاً عن أخرى!

    ***

    إن هذا الخلاف القائم بين اللبنانيين غير معزول عن صراع إقليمي ودولي يبدو على عتبة انفجار كبير. والحال كذلك فإن أول واجبات اللبنانيين اليوم، وأضعف إيمانهم، الا يكونوا شرارة هذا الانفجار أو صدى له. وذلك بالعمل على جعل الاستحقاق الرئاسي مدخلاً لحماية الجمهورية والسلم الأهلي، من خلال وضع المصلحة اللبنانية، استقلالاً وسيادة، وديمقراطية ونظام قيم، فوق أي اعتبار. وهذا هو المعنى الأساس للبننة الاستحقاق الرئاسي.

    وعليه يتوجه الموقعون على هذا النداء

     الى المعارضة اللبنانية بأن تكون لبنانية دمقراطية سلمية لا تعبيراً عن شرط محور خارجي على الدولة اللبنانية ولا أداة لتهديد السلم الأهلي.
     الى الأكثرية النيابية بأن تبقى وفاقية بوفائها لانتفاضة الاستقلال وشهدائها.

     الى المسيحيين اللبنانيين بأن يحافظوا على جوهر رسالتهم، كما حددها الارشاد الرسولي والمجمع البطريركي الماروني الأخير ومجامع بطاركة الشرق، عاملين على كبح الاتجاهات “الانسحابية” من الدور أو “الانتسابية” الى دور ليس من طبيعتهم ورسالتهم.

     الى المسلمين اللبنانيين بأن يبقوا على رسالتهم في التقريب عاملين على طرد أي فتنة.

     الى دول الجامعة العربية بأن حمايتها لبنان هي شرط لحماية مشروع السلام والاعتدال العربي الذي عبرت عنه قمة بيروت 2002 وإعلان الرياض 2007.

     الى المجتمع الدولي بأن حماية السيادة اللبنانية تمثل امتحاناً كبيراً لصدقية الشرعية الدولية.

    ***

    يتوجه الموقعون على هذا النداء الى جميع المعنيين بالدفاع عن الجمهورية والاستقلال، ويدعونهم الى التعاون والمشاركة في خلق إطار تنسيقي – “ندوة الاستقلال والجمهورية” – لمواصلة العمل على:

     ترسيخ الاستقلال الوطني وحمايته باعتبارهما مهمة وطنية دائمة.

     بناء دولة الاستقلال، جمهورية ديمقراطية حديثة، منسجمة مع واقع وتطلعات شعبها، ومنفتحة على العالم.

    للمشاركة الاتصال ب

    nidaa@beirutletter.com
    Fax: 09 234505

    الموقعون

    أحمد مطر )ناشط اجتماعي(، ادوار الزغبي )شاعر وصحافي(،
    ارستيد دراغتسي )خبير محاسبة(، أسعد الراعي )ناشط في جمعية أهلية(،اسكندر بيروتي (مصرفي(، اسما اندراوس )ناشطة في جمعية أهلية(،
    أشرف شحرور )ناشط(، الزا قرداحي )جامعية(،
    الشيخ ياسين السبلاني، الشيخ رزق المقداد،
    الشيخ محمد علي الحاج، الياس الزغبي )محام – اعلامي(،
    الين برنس )محامية(، أمل الزين )مصممة فنية( ،
    أميل سعاده، )مهندس(، انطوان الهاشم )ناشط في جمعية أهلية(، انطوان أمين كيوان )رجل اعمال،( انطوان قربان )استاذ جامعي(،
    انطوان كيوان )محام(، أنور ابو خليل )مختار( ،
    انياس معوض )استاذ جامعي(، أياد ناصر الدين (مهندس(،
    ايلي الدويهي)جامعي(، ايلي أيوب )محام(،
    ايلي خوري )اعلاني(، ايليا ابي سعد )مهندس(،
    أيوب برق )استاذ ثانوي(، بديع حبيش )مصرفي(،
    بديع مكرزل (محام)، بسام حجار )كاتب وشاعر(،
    بسام خوري )إداري(، بسام طعمه )استاذ جامعي( ،
    بشار حيدر )استاذ جامعي(، بشاره الخوري )رجل أعمال(،
    بشاره طربيه )محام(، بشير الدويهي )جامعي(،
    بطرس معوض (ناشط بيئي( ، بلال خبيز )كاتب( ،
    بهجت سلامه )ناشط في جمعية أهلية( ، بول شاوول (شاعر وكاتب( ،
    بول موراني )اقتصادي(، بيار خضرا )محام(،
    بيار عقل )اعلامي(، توفيق مهنا )مدرس( ،
    جاد أخوي )اعلامي(، جاد أيوب )جامعي(،
    جاد حداد )مصرفي(، جان بشاره )استاذ ثانوي(،
    جان حرب )محام(، جان فرنجيه )مهندس(،
    جان كلود كميد )مصرفي(، جبور الدويهي )كاتب واستاذ جامعي(،
    جرجي داغر )عميد متقاعد(، جليل الهاشم )صحافي(،
    جميل ديب )جامعي(، جهاد طه )صحافي(،
    جهاد عريجي )محام(، جورج دروبي )استاذ ثانوي(،
    جوزف فاضل )استاذ جامعي(، جوزف كرم )إداري(،
    جوزف نمنوم )مهندس(، جيلبار نجار، )إدارة شركات(،
    حارث سليمان )استاذ جامعي(، حبيب كرشت (ناشط ثقافي)،
    حسن بزيع (مهندس)، حسن محسن (صناعي)،
    حسين جعفر (نقابي)، حسين حميه (ناشط اجتماعي)،
    حسين خضر ابو بكر (نقابي)، حسين ضاهر (مهندس)،
    حياة مشيك (ناشطة اجتماعية)، خالد التقي (مبرمج كمبيوتر)،
    خالد العريبي (ناشط)، خالد الهاشم (مهندس)،
    خالد غزال (محام)، خليل داود (إدارة شركات)،
    خليل زهرالدين (مهندس)، دارين بايان (ناشطة اجتماعية)،
    ديالا يافي (مصممة حرفية)، ديب شرفان (محام)،
    رامي معلوف (مهندس)، رائد هاني (مصرفي)،
    ربيع الشيخ (اقتصادي)، رستم صعيبي (اداري)،
    رشا الأمين (روائية)، رفيق ضومط (محام)،
    ريتا بشاره (محامية)، ريما صبان (استاذة جامعية)،
    ريما طربيه (ناشطة بيئية)، ريمون معلوف (مهندس وعميد متقاعد)، زاهر حريكي (رجل أعمال)، زياد كعدو (محام)،
    زين الحاج حسن (مدرس)، زينه الرز (صحافية)،
    زينه بعيني (ناشطة في جمعية أهلية)، سامي شمعون (محام)،
    سامي نادر (اقتصادي)، سرار هاني (استاذة جامعية)،
    سعد كيوان (صحافي)، سلمان مكاري (ناشط)،
    سمعان اسكندر (محام)، سمير فرنجيه (نائب)،
    سهيل بجاني (مهندس)، سيزار نمور (ناقد تشكيلي)،
    شاهين خوري (استاذ ثانوي)، شحاده صقر (إداري)،
    شربل ابو عيد (إداري)، شوقي داغر (محام)،
    شوقي عازوري (طبيب)، شيرين عبدالله (اعلانية)،
    صادق ابي ناصيف (ناشط اجتماعي)، صفاء حميدان (محامية)،
    صلاح بكري (محام)، طارق شبلي (مهندس)،
    طانيوس وهبه (ناشط اجتماعي)، طنوس قرداحي (مهندس)،
    طنوس نصار (مدير مدرسة)، طوبيا عطالله (إداري)،
    طوني أ سعاده (اقتصادي)، طوني الخواجه (ناشط اجتماعي)،
    طوني سلامه (مدير شركة)، طوني سلوم (طبيب)،
    طوني طعمه (رجل أعمال)، طوني فارس (إداري)،
    طوني و سعاده (رجل أعمال)، عادل ساسين (عميد متقاعد)،
    عادل عقل (طبيب)، عباد السخن (مدير مستشفى)،
    عبد الرحمن مقدم (رجل أعمال)، عبدالله حشيمي (محام)،
    عبدالله خوري (إداري)، عبدالله زخيا (محام)،
    عبدالله مسلم (محام)، عدنان بسمه (طبيب)،
    عصام عقيل (ناشط اجتماعي)، علا شاهين (ناشطة اجتماعية)،
    علي الضيقه (مدرس)، علي العطار (استاذ ثانوي)،
    علي بلوط (استاذ جامعي)، علي عبيد (جامعي)،
    علي مراد (ناشط اجتماعي)، عماد جمال الدين (ناشط اجتماعي)،
    عمر خالد (طبيب)، غسان أيوب (إداري)،
    غسان جواد (شاعر وكاتب)، غسان دكاش (استاذ مهني وتقني)،
    غسان نجيم (عميد متقاعد)، غيث شمص (ناشط اجتماعي)،
    فادي الزين (رجل اعمال)، فادي بشاره (محام)،
    فادي الطفيلي (كاتب وشاعر)، فارس سعيد (طبيب ونائب سابق)،
    فاروق جبر (صناعي)، فاطمه المولى (ناشطة اجتماعية)،
    فرنسوا الدحداح (مهندس)، فضل الله يزبك (نقابي)،
    فضيل أدهمي (ضابط متقاعد) فؤاد كرم (متعهد)،
    فوزي حريكي (نقيب أطباء الشمال سابقاً)، يليب سعيد (طبيب)،
    قاسم طليس (ناشط حقوق انسان)، قيصر باسيل (مهندس)،
    كارلا الحاجز (استاذة ثانوية)، كارمن زغيب (علاقات عامة)،
    كمال الذوقي (محام)، كميل حوا (فنان تشكيلي)،
    كميل نقاش (محام)، كوستي عيسى (محام)،
    لقمان سليم (ناشر)، لورا البوز (جامعية)،
    ماري كريستين موراني (مديرة مدرسة)، مالك مروه (صحافي)،
    مايلا بخاش (مستشارة في شؤون التنمية)، محمد ابي رعد (ناشط حقوق الانسان)،
    محمد العزير (رجل أعمال)، محمد حسين شمس الدين (كاتب)،
    محمد رضا (طبيب)، محمد شبو (جامعي)،
    محمد شريم (إداري)، محمد عجاج (محام)،
    محمد عساف (مدرس)، محمد قبلان (استاذ ثانوي)،
    محمد مطر (محام)، محمد نصار (طبيب)،
    مختار حيدر (ناشط اجتماعي)، مروان حمادي (رجل أعمال)،
    مروان كرم (مصرفي)، منويل طربيه (مستشار مالي)،
    منى فياض (استاذة جامعية)، مهى عون (باحثة – صحافية)،
    موريس فضول (محام)، موسى خوري، (محام)
    مياد حيدر (محام)، ميراي الخوري (إدارية)،
    ميشال ابو عبدالله (طبيب)، ميشال بيروتي (مهندس)،
    ميشال حجي جورجيو (صحافي)، ميشال معيكي (استاذ جامعي)،
    ميشال خوري (ناشط)، ميشال يوسف الخوري (محام)،
    ناصر فران (طبيب)، نانسي داغر (ناشطة اجتماعية)،
    نايف رفعت المصري (ناشط اجتماعي)، نائلة أيوب (محامية)،
    نبيل بيهم (استاذ جامعي)، نبيل خليفه (باحث)،
    نبيل يونس (مهندس ديكور)، نجم الهاشم (اعلامي)،
    ندى ابو سمرا (محامية)، ندى معتوق (ناشطة)،
    نديم حكيم (رجل أعمال)، نديم شحاده (باحث)،
    نديم قطيش (اعلامي وكاتب)، نزيه درويش (باحث)،
    نصير الاسعد (صحافي)، نهالين ذيب (ناشطة اجتماعية)،
    نوال المعوشي (حقوقية)، هادي الامين (جامعي)،
    هادي سعيد (محام)، هاني كالو (مهندس)،
    وجيه كوثراني (مؤرخ واستاذ جامعي)، وسام سعاده (كاتب)،
    وسيم ابو الريش (جامعي)، وليد عبود (اعلامي)،
    يحيى جابر (كاتب وشاعر)، يوسف الزين (رجل أعمال)،
    يوسف بزي (كاتب وشاعر)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق(1) إنتخابات تايوان: الشعب يُفوِّز الحزب الديكتاتوري ويسقط الاصلاحيين
    التالي عماد مغنيّة واللقاء المبكر بين طلب الجنة ورقص الأبالسة في الجحيم

    21 تعليق

    1. غير معروف on 14 فبراير 2008 6 h 50 min

      نداء من أجل الجمهورية
      لا سلاح الا سلاح الجيش .لا غرابة بان يحتضن النظام السوري المافياوي الارهابيين مغنية مطلوب من 42 دولة وكان ياخذ الخطط الارهابية قبل 25 من النظام الايراني المليشي ولم تسلم من السعودية، انه شخص معروف بتاريخه الإرهابي وقتل الابرياء باسم الدين الايراني ،عمة مغنية ، كنا نظنه آمنا في دمشق …نظرا لسيطرة المخابرات في كل شارع وحارة. لماذا سورية اصبحت بردا وسلاما للإرهابيين ، وسجنا للشرفاء والمثقفين والمناضلين السلميين … أهذه سوريتنا الحبيبة التي يفتخر بها بعد الاستقلال أم سورية أسد الارهاب؟؟؟

    2. غير معروف on 13 فبراير 2008 0 h 57 min

      نداء من أجل الجمهورية
      هناك انواع من الارهاب والنوع الخطير هو باسم الدين لانه يدمر ويقتل الملايين بحروب اهلية تدمر الاخضر واليابس بزعم صقوق الجنة وقد ابتلي العالم الاسلامي والعربي بهذا النوع القذر فقد صدر ودعم النظام الايراني المليشي خلال 40 سنة هذا النوع الخطير من الارهاب منها بدر والصدر وفرق الموت حزب الله.. والنظام السوري اما امريكا دعمت في البداية طالبان ضد روسيا التي انتجت القاعدة المدمرة الارهابية. انها مسرحيات وصفقات بين المافيات ولكن الكل يدفع الثمن وخاصة الشعوب الجاهلة وشبابها المخدر بشعارات الذل والزعيق

    3. غير معروف on 12 فبراير 2008 12 h 55 min

      نداء من أجل الجمهورية
      الكتب العجيبة
      خالص جلبي –

      في عام 1562م ظهر كتاب عجيب بعنوان (العبودية المختارة) لشاب عمره 28 سنة هو (أتيين دي لا بواسييه) نشره الفيلسوف الشكاك (مونتانييه) منقوصا على خجل وتخوف، ولم تطبع النسخة الكاملة له إلا بعد 170 سنة، أما في العالم العربي فلم ير النور فيترجم إلا بعد مرور 430 عاماً؟
      وعندما وقع الكتاب تحت يدي وكان بطبعة ركيكة ظننته بادئ ذي بدء أنه مثل كتاب العبودية لابن تيمية، وكنت في الطائرة إلى كندا، فتصفحته بسرعة فذهلت لمحتواه، وقلت إن كتابا كهذا يجب أن يدرس مثل دراسة الكود الوراثي لفيروس تحت المجهر الإلكتروني، وهكذا عكفت على دراسته جيدا، لأرى عالما مذهلا اكتشفه الرجل؛ فقد فكك جسم الطغيان، وفهم آلية عمله كما يدرس طلاب الطب الفيزيولوجيا، وعرف كيف يؤثر الطغيان في المجتمع ونفسية الأفراد؛ فيخرج من صلبه القردة والخنازير وعبد الطاغوت، ليصل في النهاية إلى وضع وصفة الخلاص منه.
      والكتاب أكثر من مهم، ويجب أن يقرأه كل إنسان حتى يتخلص من السحر ومن النفاثات في العقد؛ ذلك أن وضع الناس في كثير من مناطق العالم يذكر بقصة فرعون والسحرة وما ذا فعلوا بالناس “واسترهبوهم وجاؤوا بسحر عظيم”.
      وفي الفيزياء يوجد شيء اسمه (أثر الفراشة Butterfly effect) فيجب ألا لا نستخف بدبيب نملة أو طنين نحلة، وضرب القرآن مثلا للناس في الذباب والبعوضة، ولو طنت فراشة في منغوليا قد يحدث إعصار في (سان فرانسيسكو)، لأن الكون وعاء واحد، يقوم على سلاسل سببية لا نهائية، من عناصر شتى تتبادل التأثير.
      ومن قبل ظن اليهود والنصارى أنهم استثناء على القانون الإلهي “وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه قل فلم يعذبكم بذنوبكم بل أنتم بشر ممن خلق”.
      وكان الطاغية (تشاوسسكو) وطهران قبل موته بأربعة أيام، فسئل عن الرياح التي تعصف بأنظمة أوربا الشرقية؟ فقال: هذا صحيح ولكن رومانيا شيء مختلف، وحين تثمر شجرة الصفصاف كمثرى فيمكن حينها أن يتغير النظام عندنا، وبعد أربعة أيام كان يحاكم وزوجته فيعدمان ولا يعرف لهما قبر، ويوم القيامة هم من المقبوحين.
      ويبدو أن كل طاغية ينتابه الشعور نفسه بأنه خارج القانون الإلهي. وفرعون من قبل رأى تسع آيات بينات فلم تنفعه شيئاً حتى إذا أدركه الغرق آمن، “الآن وقد عصيت من قبل وكنت من المفسدين فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية”.
      وجثة رمسيس التي فحصها (موريس بوكاي) ليكتشف فيها ملح البحر هي التي دفعته للإيمان، في الوقت الذي كفر فرعون وهو يعاين الآيات جهارا.
      وكثير من الأنظمة تظن نفسها أنها استثناء على قانون التاريخ.
      وإعصار تسونامي ابتلع شواطئ عشر دول فلم يكتف بسومطرة.
      والزلزال العراقي قذف باللافا في بغداد، وتشققت الأرض فيما حولها واهتزت لبنان، وهي حتى اليوم تعيش بدون رأس ورجلين؟
      وتحدث دبلوماسي غربي في بيروت عن تغير (النماذج الإرشادية Paradigm-change)، كما تحدثوا عن انقلاب هائل (Umbruch) في الشرق العربي تحت نظرية (الدومينو Dominotheory) في سحب تتجمع في سماء الشرق الأوسط بأشد من الغمام في موسم المونسون.
      وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة.

    4. غير معروف on 12 فبراير 2008 5 h 23 min

      نداء من أجل الجمهورية
      مصائر الأمم-خالص جلبي

      جاءني من خلدون السوري خبر اعتقال رياض سيف والعشرات ليقدموا إلى محاكم ثورية أمام قضاة من رجال المخابرات في ملابس سود مثل دراكولا الليلي بأحكام جاهزة من رجالات الحزب ومفتي الجمهورية وآيات من القرآن ونصوص من مختارات الحزب القائد.

      أرسل لي شاب في ظل هذا الإحباط واليأس المقيم يسأل عن وصفة الخلاص من الاختناق السياسي ويرى أنها اللاعنف.

      وكان جوابي عليه إنه مشروع ممتاز، ولكن من يغيب عن الوعي بعد حادث مريع، ويوضع ميبس الأطراف في العناية المشددة لمدة أسابيع قليلة، يصعب عليه تحريك مفاصله إلا بتأهيل طويل الأمد، فكيف بأمة ولمدة أربعين سنة؟! النظام الشمولي مصيبة، وفكه يحتاج لسحر خاص، ووضع خطير من هذا النوع يفتح الباب لكل الاحتمالات:

      ـ فإما بضربة الصدمة والدهشة ببلطة صاروخ توما هوك، وقد نجا منها الرفاق بعد كارثة العراق، خوف انتقال الفوضى العراقية إلى الحدود الصهيونية، فكانت سخرية القدر عجيبة أن تحافظ أمريكا وإسرائيل على النظام الهش الضعيف في سوريا، أمنا لحدود إسرائيل؟

      وما حصل في الاستعصاء العراقي الذي لم يفك حتى الآن، أنهم استبدلوا صداما بمصدوم.

      ـ وإما حرب أهلية مجنونة…

      ـ أو موت الأمة حتى ولادة روح عظيمة.

      وهو أمر تكلم عنه توينبي عن مصائر الحضارات، أن منها من تعطل، مثل المجتمع اليهودي والبدوي، ومجتمعات الاسكيمو والبولونيز في المحيط الهادي، ولأن سوريا والشرق الأوسط ليست في أقصى المحيط والقطب الشمالي والانتراكتيس؛ فوجب أن يكون المصير مختلفا، وأحيانا دمويا جدا..

      ـ أو شيء لا أعلمه أنا ولا أنت كما جاء في قصة جحا.

      وحين يصبح جحا مصدر الحكمة فأبشر بطول سلامة يا مربع؟؟

      ففي يوم صعد جحا على ظهر المنبر فقال يا قوم هل تعلمون ما أنا قائل قالوا: لا.. قال: فالأفضل أن لا أقوله لكم؟

      وفي الجمعة التي بعدها صعد المنبر ثم التفت إلى القوم وفي عينيه تحدي وقال: هل تعلمون ما أنا قائل لكم؟ فحك الناس رؤوسهم وهتفوا بصوت واحد: طبعاً نحن نعرف ما أنت قائله؟

      فقال بابتسامة ساخرة: طالما تعرفون فلماذا أعيد الكلام؟ فأسقط في يد القوم.وفي الجمعة الثالثة اعتلى جحا المنبر وقد اتفق الناس أن يحبطوا خطته وتوقعوا منه أن يتحداهم للمرة الثالثة؟ وفعلا فالرجل وقف وقال نفس الجملة هل تعرفون ما أنا قائل؟ فابتسم معظم القوم وقال قسم بهدوء نعم وقال الفريق الثاني: لا..ففترت شفته عن ابتسامة كبيرة وقال: الحل عندكم فمن يعرف يعلم من لا يعرف.

      ونحن مع مصيبة الأنظمة الشمولية مثل قصة جحا فلا نعرف شيئا،ً ولا نعرف حلاً، وننتظر وقوع شيء خارق، أو مجهول ليس بأيدينا.

      وكل من يتكلم بمن فيهم المنظرون لللاعنف يتكلمون.

      وحسب قوانين القوة عند روبرت غرين فإن الناس ترى الأفعال أكثر من الأقوال وهذا حق..

      قال لي البليهي المفكر السعودي كتبت لمدة عشرين سنة فلم يعرفني أحد، ولكن مقابلة فضائية لمدة عشرين دقيقة عرفت الناس بأفكاري بأفضل من كتابة عشرين سنة، ذلك أننا معشر العربان ما زلنا قوم مشافهة، ولم ندخل عالم الكتابة واقرأ باسم ربك الذي خلق.

      ومع أن القرآن نزل قبل 14 قرنا، ولكن قومه لم يدخلوا عالم المعرفة ونون والقلم وما يسطرون.

      وفي الواقع فإن التنظيم السياسي المستقل خارج إرادة الأنظمة الشمولية يشبه من يقدم التعازي في حفلة عرس، أو من يدخل نادي القصابين يتشفع في حياة نعجة أو كبش أملح؟؟

      بكلمة ثانية إن (التنظيم) في وجود (تنظيم) لا يسمح (بأي تنظيم) وهو يشبه من يذهب إلى مونت كارلو ويطالب بإغلاق نوادي القمار في دولة تعيش على القمار.ومافيا مدربة على شمشمة المواطن والقتل بالجملة والاغتيال بالمفرق..

      أو من يذهب إلى الصين ويطالب بإنزال صور ماوتسي دونغ.

      ومن يغامر في العيش أو زيارة غابة يحرسها نظام شمولي عليه أن يفتح كتاب النبات، ويحفظ جيدا وظائف الحشائش؛ فهي تتغذى وتتكاثر، وهو مسموح له بالأكل والإنجاب، ولكن النبات لا يتكلم ولا يعي، لذا وجب على مواطن أو زائر الأنظمة الشمولية، أن يحكم فوهات جمجمته، وفتحات جسمه، ويربط لسانه بصبر وحذر، فلا ينطق هجرا، ولا يقول إلا ما يرضي الرب؟

      إن أخوف ما تخاف منه الأنظمة الشمولية، أن تتشكل في وجهها نواة معارضة، ولو كانت مثقال حبة من خردل؛ لأن هذا يعني أمرين خطيرين:

      أن هناك ما هو خارج تنظيمها.وأنه يحمل بذرة فناء النظام ولو بعد حين.فهذه أبجديات وبديهيات لأي نظام شمولي وصل إلى السلطة بقوة السلاح وتسلط على رقاب العباد باللاشرعية ويحافظ على وجوده بالسيف.ويحرس الأوضاع بعيون لا تنام.

    5. غير معروف on 12 فبراير 2008 4 h 55 min

      نداء من أجل الجمهورية
      تسليح حزب طائفي فقط من قبل دول خارجية معناه حرب طائفية مستقبلية باسم المقاومة او الشعارات التي اكل عليها الدهر وهذا ضد اتفاق الطائف والمنطق والعقل والحكمة انه يعبر عن استعمار خارجي مكشوف وارهاب المواطن بحيلة المقاومة اي لماذا حزب الله الطائفي المليشي مسلح وغيرهم لا؟ ثم لماذا لا يتهم حزب الله حزب بدر والصدر والسيساني وغيرهم بالعمالة الواضحة لامريكا وايران؟ولماذا لا يوجد مليشيا لتحرير الجولان؟المهم لا سلاح الا سلاح الجيش هذا هو المنطق والعقل والدستور والطائف ونادوا باللاعنف والمحبة والديمقراطية.

    6. غسان صعب on 30 نوفمبر 2007 11 h 17 min

      نداء من أجل الجمهورية
      لقد عانى وطننا الكثير من الويلات ليس من العدو فقط ولكن من الأخ الشقيق كانت ويلاته التي سببها لهذا الوطن الحبيب.
      واليوم آن لنا أن نطلق صرخه آه … من فم لكمته أيادي الغدر بإسم الأخوة طورا
      وبإسم الإماميه طورا آخر
      لبنان عربي …. عربي …. عربي ليس بفارسي ولا بطائفي يدعي البعثيه ولن نسمح أن يكون إلا هكذا ، وليعلم أنصارهم أن لا يد أعلى من يد الشعب اللبناني أو آماله وطموحاته نحو بناء حضاري لبلد عربي ديمقرطي سيد حر مستقل .
      معكم في هذا النداء الجامع لمصائبنا ويدا بيد لنبني وطنا سعيدا .

      عاش لبنان عاشت ثورة الأرز

    7. رامز عواضة/بعلبك/ لبنان/طبيب on 25 نوفمبر 2007 3 h 19 min

      نداء من أجل الجمهورية
      يحيا لبنان الحضارة والديمقراطية، لبنان الدولة، لبنان الجمهورية! والموت، كل الموت، نعم، لأعدائنا!

    8. dr. Fadel Alkhatib on 13 نوفمبر 2007 0 h 00 min

      نداء من أجل الجمهورية
      من أجل مستقبل لبنان واستقراره الديمقراطي

    9. Jamil on 12 نوفمبر 2007 22 h 59 min

      نداء من أجل الجمهورية
      with you for ever

    10. nabil nasser on 12 نوفمبر 2007 15 h 55 min

      نداء من أجل الجمهورية
      معكم ومع استكمال مسيرة الاستقلال

    11. غسان المفلح on 12 نوفمبر 2007 13 h 05 min

      نداء من أجل الجمهورية
      تضامنا معكم ومن أجلنا جميعا
      غسان المفلح

    12. نبيل الأيوبي on 12 نوفمبر 2007 12 h 38 min

      نداء من أجل الجمهورية
      الرسول محمد صلى عليه وآله وسلم الى سلمان الفارسي رضي الله عنه: إذا رأيت الأمة قي واد، ووعليا في واد، فإذهب الى علي فالحق معه.
      وعلى كل مؤمن اإقتداء بالإمام علي رضي الله عنه، فمن ينسبون أصلهم له في واد غير واديه، فلنذهب البه وكل مؤمن معه.

    13. د. أديب طالب on 12 نوفمبر 2007 12 h 35 min

      نداء من أجل الجمهورية
      adeb.talb@gmail.com

      د. أديب طالب: معارض وكاتب سوري

    14. محمد مأمون الحمصي on 12 نوفمبر 2007 12 h 32 min

      نداء من أجل الجمهورية
      rabeadmc@hotmail.com

      محمد مأمون الحمصي:نائب سوري وسجين سابق

    15. عهد الهندي on 12 نوفمبر 2007 10 h 30 min

      نداء من أجل الجمهورية
      عهد الهندي- ناشط طلابي سوري

    16. محمد ابوعزيز on 12 نوفمبر 2007 1 h 55 min

      نداء من أجل الجمهورية
      بالتوفيق والى مزيد من الحرية و الرخاء

    17. Ghassan Barakat on 11 نوفمبر 2007 23 h 27 min

      لاجل لبنان وجنوبه الحبيب أنا مع رئيس جديد ولست مع 8 آذار.
      انا مع لبنان الأرزز

    18. maraim on 10 نوفمبر 2007 19 h 35 min

      نداء من أجل الجمهورية
      Allah Ma3ak Ya wattanna el ghali yalli ma yimkin niqbal bi asnam gdeedi 3a kersee el re2asse.

    19. maraim on 10 نوفمبر 2007 19 h 32 min

      نداء من أجل الجمهورية
      Allah Ma3ak ya libnin eid b eid bte3la w b tet3ammar 3an gdeed

    20. عقيل صالح بن اسحاق -موسكو - فنان تشكيلي on 10 نوفمبر 2007 6 h 24 min

      نداء من أجل الجمهورية
      nidaa@beirutletter.com– اليوم نتضامن مع الشعب والقوى التقدمية اللبنانية, التي تسعى إن تبني مجتمع جديد ديمقرا طي , وطني , مستقل, مستندة إلى القانون الدولي في تقرير مصيرها , إن الشعب اللبناني الشقيق لنا دماء وثقافة ودين , عانى خلال عشرات السنوات مآسي من جميع أنواعها, سياسية وطائفية , واحتلال عربي وإسرائيلي , وإيراني , اليوم يحق له إن يعلن بكل صوته< جمهورية, حرية , تقدم , ازدهار,.يجب إن يتحصل الشعب على حق تقرير مصيره , بدون تدخل في شؤونه القوى الإقليمية والدولية التي تمارس نشاط سافر باستمرار ضد السيادة الوطنية اللبنانية , من خلال تأجيج الفتنة الداخلية من اجل مصالح ضيقة على حساب الشعب ووحدة الوطنية اللبنانية العريقة ,وتسعى في عرقلت كل مبادرات لإيجاد, حلول و وفاق وطني , تضامنا من اجل بناء جمهورية, ديمقراطية, حديثة متعددة الأحزاب , عصرية, متطور فيها المجتمع المدني الذي تحلى بة الشعب والحضارة ,والثقافةاللبانية على مر العصور وهي بدون منازع احد ارفع الثقافات في الوطن العربي على الإطلاق . بدريةعقيل بن إسحاق ( موسيقية ) عقيل صالح بن إسحاق ( فنان تشكيلي )

    21. سليم كامل المقدم on 10 نوفمبر 2007 6 h 17 min

      نداء من أجل الجمهورية
      لأجل لبنان و شعب لبنان لا للتوافق مع قوى 8 آذار على رئيس للجمهورية
      لا لعودة وصاية نظام البعث
      لا لجمهورية فارس في لبنان
      ليقى لبنان عربي و وطن للبنانيين

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter