Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»نحن جيلٌ كان يَسهَلَ خِداعُهُ.. 

    نحن جيلٌ كان يَسهَلَ خِداعُهُ.. 

    0
    بواسطة سعيد ناشيد on 5 أكتوبر 2025 منبر الشفّاف

     

    قبل أن أزور الولايات المتحدة الأمريكية قبل عامين، كنت أختزلها في شعار جاهز: “الليبرالية المتوحشة”. كان هذا التوصيف اليساريّ يروقُ للإسلاميين ما دام يوحي بـ«توحّش الآخر»، ويُريحُ السلطة ما دام يُبخِّس مثالَ الحضارة المعاصرة، ويدفع بعض النُّخب إلى التسليم بالخوصَصة (الخَصخصة) التي بدأت فعليًّا مع حكومة الاشتراكيين/التناوب ذاتها، وسط مقاومةٍ لم تتّخذ طابعًا اجتماعيًّا واسعًا بقدر ما غلبت عليها المزايدات الأصولية.

     

    كانت صدمتي -وهي صدمةٌ مخجلة- حين اكتشفتُ أن خَوصَصة (خَصخصة) التعليم في أمريكا نادرةٌ في أسلاك الابتدائي والإعدادي والثانوي؛ بل نادرةٌ جدًّا.

    التعليم العمومي يُهَيمن هناك على نحوٍ شبه كامل: في فخامة البنايات، وكفاءة هيئات التدريس، وجُودة المناهج، وغنى الأنشطة الفنية والرياضية. أما التعليم الخصوصي فغالبًا ما يقتصر على مدارسَ تابعةٍ لطوائفَ دينيةٍ مُنغلقة، ونادرًا ما تجد مسؤولًا عموميًّا (وزيرًا كان أو عمدةً أو رئيسَ بلدية أو مديرا لأي مؤسسة عمومية) يلجأ إلى الخصوصي.

     

    عندما يتعلّق الأمرُ بتعليم الأطفال إلى حدود سنّ الثامنة عشرة (البكالوريا)، فإن الدولة التي كنا نُسمّيها باستخفاف «الليبرالية المتوحشة» لا تسمح للقطاع الخاص بأن يتحكّم في مصائر التلاميذ أو يتلاعبَ بتربيتهم. وعلى المنوالِ نفسِه، في قطاع الصحّة (مهما يكن حضور القطاع الخاص) فإن كلَّ طفلٍ أمريكيٍّ، لمجرّد أنه طفلٌ يتابع دراسته، يستفيد من علاجٍ مجانيٍّ بمعاييرَ طبيّة رفيعة.

    هناك، أدركتُ حجم الجهل الذي كنتُ أحمله معي. فقلتُ لنفسي:

    نحن جيلٌ كان يقرأ كثيرًا بالفعل، لكنّه لم يمتلك المعرفة الكافية بالعالم؛ ولذلك كان يسهل خداعه.

     

    لماذا نحتاج إلى « نيتشه »؟

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبيان “حماس” و…خطاب استقالة عبد الناصر!
    التالي عن ظاهرة استقالة الحكومات في اليابان
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz