“نجمة” نشرة أخبار الثامنة مساءً في القناة الأولى للتلفزيون الفرنسي، مساء الإثنين، كانت الطفلة اليمنية “نجود” التي كانت وسائل الإعلام قد تناقلت قصة زواجها المريع حينما كان عمرها 8 سنوات، واغتصابها “الشرعي”، ثم طلاقها في عمر 01 سنوات.
وجه “نجود” كان “منوّراً” وهي تتحدث عن نفسها، وعن رغبتها في أن تصبح “محامية”. “نجود” قالت أن الحد الأدنى لزواج “البنات” ينبغي أن يكون 25 سنة، أي بعد أن تنهي “البنت” دراستها الجامعية!
المناسبة كانت نشر كتاب عنها بالفرنسية بعنوان “أنا نجود، 10 سنوات، مطلّقة”. مؤلفة الكتاب هي “دلفين مينوي”، مراسلة “الفيغارو” في طهران. وحسب التلفزيون الفرنسي، فحصة “نجود” من الكتاب ستذهب لتمويل دراستها الجامعية.
كان “الشفّاف” قد تابع موضوع “نجود” في حينه، وأجرى مقابلة مع محاميتها الشجاعة السيدة شذا ناصر يمكن الإ طلاع عليها على هذا الرابط”
المحامية “شذى ناصر”: استُغلَّت نهاية حرب 94 لإصدار قانون أحوال شخصية أقلّ تقدّماً!
لمشاهدة فيديو “نجود” في نشرة أخبار القناة الأولى:
http://tf1.lci.fr/infos/monde/moyen-orient/0,,4237410,00-mariee-de-force-a-8-ans-elle-obtient-le-divorce-a-10-.html
“نجود” اليمنية في كتاب بالفرنسية وعلى القناة الأولى للتلفزيون
لم نستطيع قراءت تعليق دكتورة الجامعة لان الحروف غير عربية انما مربعات صغيرة .هل يوجد حل !كل المحاولات ياسة .شكرا للشفاف مقدما
“نجود” اليمنية في كتاب بالفرنسية وعلى القناة الأولى للتلفزيون
مشكلة العرب انهم يعانون من انعدام الانسانية ويعيشون تحت وطأة افكار بالية استقروا على حتمية الالتزام بها دون اى تفكير فى مدى وحشيتها وانسلاخها عن الحياة واخلاقيتها ، ثم تراهم يرفعون شعار خير امة اخرجت للناس ،( فما اوسخنا ونكابر) . وما فعلتة الكاتبة الفرنسه وغيرها كثيرات وكثيرون انما يعكس تماما الفرق من انسانية الانسان فى الغرب المتحضر وحيوانيته فى مجتمعات الغابة المسعورة جنسيا والمدعية الشرف الذى لا يعرفون له معنى سوى قطعة جلد فى جسدانثى لا يتورعون لحظة عن هتكها واغتصابها لحظة الاختلاء بها .. .
“نجود” اليمنية في كتاب بالفرنسية وعلى القناة الأولى للتلفزيون
الفضل يعود إلى ديننا الحنيف ورسوله الكريم في زواجه من عائشه في التاسعه من عمرها.
هذا المكشوف والمستور الله أعلم.
يا حسرتي على أطفالنا ..
“نجود” اليمنية في كتاب بالفرنسية وعلى القناة الأولى للتلفزيونهل يجب ان ننتظر الاعلام الغربي لكي يسلط الضوء على مشكلة تعيشها بعض مجتمعاتنا تحت ستار الشرع والدين, هذه الظاهرة ” زواج الصغيرات ” ليست فقط باليمن وانما بالمغرب وبالسعودية و.. و.. بعض القضاياالاجتماعية يجب ان يتم تفعيلها اعلاميا والسكوت عنها هو تواطء مبطن و نشر الافكار الاصلاحية الوهمية هواطار من التستر والتزييف لصورة بالية ممزقة مهما زركشنا الاطار ورفعنا جودته تبقى الصورة عتيقة وبالية . هل نجده شرفا ان تاتي كاتبة من بلاد فرنسا وتسلط الضوء على مشكلة كبيرة نعيشها نحن وتفاعلاتها الاخلاقية ستنعكس علينا نحن ونتائجها ستحمل على اكتاف اولادنا… قراءة المزيد ..