Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نجاد يتبنّى «ثقافة الشهادة» لحل كل المشكلات:

    نجاد يتبنّى «ثقافة الشهادة» لحل كل المشكلات:

    2
    بواسطة Sarah Akel on 24 أبريل 2008 غير مصنف

    طهران – حسن فحص

    حاول الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد التصدي لحملة الانتقادات التي تتعرض لها حكومته وسياساتها، عبر الترويج لـ«ثقافة الشهادة» وسيلة لتسوية المشكلات الاقتصادية والعالمية، وإقامة «الدولة العالمية للعدل».

    وقال نجاد خلال لقاء في همدان (غرب ايران) مع ذوي قتلى سقطوا في الحرب العراقية – الإيرانية: «اذا اردنا بناء بلادنا وصون عظمتها وتسوية المشكلات الاقتصادية فنحن بحاجة لثقافة الشهادة». وأضاف: «الشعوب الحرة في العالم اليوم اختارت طريق شهدائنا وهي طريق العظمة والعزة». واعتبر أن «العد العكسي لتدمير القوى العظمى بدأ».

    واستعادت تصريحات نجاد مبدأ الفداء دفاعاً عن مكاسب الثورة الاسلامية، و»الانجازات» التي حققتها ايران منذ ثورتها في وجه «الطامعين الدوليين»، معتبراً أن على تلك القوى «الاعتراف بالإرادة الالهية والانصياع الى حتمية سيطرة العدل على العالم، وحكومة الرجل الصالح المنتجب من الله».

    ولا تأتي تصريحات الرئيس الايراني عن الشهادة من فراغ، إذ يمثل في بلاده الآن صوتاً قوياً لنظرية «المهدوية» التي تعتقد بإصلاح العالم، والتمهيد لإقامة دولة يقودها المهدي الغائب (الإمام الثاني عشر لدى الشيعة). والشهادة على هذا الطريق هي من أحب الاعمال التي تساهم في تحقيق الهدف النهائي، وهو إقامة دولة العدل والاخاء والارادة الالهية.

    والخطاب الديني لنجاد وإن كان يحمل في هذه المرحلة بعداً داخلياً يستهدف الطبقات الشعبية المتدينة وأهالي ضحايا الحرب العراقية – الايرانية وجرحاها، لكنه يعدّ مفتاحاً اساسياً لفهم الخلفية الفكرية للرئيس الايراني، واعتقاده الراسخ بأنه يتحمل جزءاً من مسؤولية اصلاح العالم.

    وأمام تفاقم الأزمات الاقتصادية، وتراجع مؤشرات النمو في مقابل زيادة نسبة التضخم وغلاء السكن، وفشل كل الاستراتيجيات التي اعتمدها الرئيس، ما دفعه إلى تغيير وجوه في حكومته، لم يجد أمامه سوى اللجوء الى الغيب والاحتماء بالمظلة الدينية، التي يستخدمها في وجه منتقديه.

    ولانتشار مدرسة «المهدوية» في إيران، وتبنيها من قبل نجاد دلالات فكرية ودينية وحتى سياسية، تنعكس على التعاطي مع مؤسسات النظام الإسلامي وقيادته. ذلك أن اللجوء الى الغيب ووضع التصرفات اليومية والسياسية في دائرة الإمام المعصوم، يعنيان ان من يتبنى تلك المدرسة تجاوز في التزامه الديني مبدأ ولي الفقيه، الذي يعتبر من ناحية التأصيل الديني السياسي لهذه النظرية نائباً للإمام المهدي، ووصل الى الإمام نفسه، ما يسمح له بالتالي، بتحدي الارادة الدينية لولي الفقيه باعتبار انه يمثل الأصل، أي الإمام نفسه.

    الحياة

    http://www.daralhayat.com/world_news/
    asiastralia/04-2008/Item-20080424-81f9f950
    -c0a8-10ed-01e2-5c73adf4cfb1/story.html

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق3 سنوات سجن للدكتور كمال اللبواني عقاباً على أقوال “تفوّه بها داخل السجن”!!
    التالي هل الغرب يقف حقا فى طريق تقدم العرب؟
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    نجاد يتبنّى «ثقافة الشهادة» لحل كل المشكلات:من هو الشهيد؟ لا يمر يوم تقريباً إلا ونسمع عن “شهيد”. وليس من كلمة غامضة ومضللة مثل مصطلح “الشهيد”. وليس من كلمة يساء استخدامها بيد كل المأجورين والانقلابيين مثل “الشهيد”. حتى غدت ثوباً لكل “الزعر” و”الحرافيش” و”العيارين” ورجال السلطة وجند المخابرات… ممن قتل بقضية وبدون قضية. وليس في القرآن آية واحدة، مما اتفق عليه المسلمون، تعبر عن القتل بمعنى الشهادة، فالآيات التي تتحدث عن الشهيد والاستشهاد والشهادة في نحو 82 موضعاً، لا تزيد عن معنى الإقرار والاعتراف والشهود الواعي. وحين أسمع الأخبار عن طوابير الشهداء، ليس عندي سوى الضحك؛ فهو أريح كما يقول أرسطو!… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    نجاد يتبنّى «ثقافة الشهادة» لحل كل المشكلات:الكل يعلم ان المليشيات الطائفية اوالعرقية يقودها عمامات او مافيات شيطانية ارهابية قذرة لتدمير الوطن والانسانية. فهل المسألة كما فهمها ذلك القائد العربي المريض عقليا الذي أطلق لخلع غطاء الرأس، في يوم واحد، عن رأس كل امرأة عفيفة في بلده، فهداه عقله المريض إلى أن المسألة هي في قطعة قماش، كما يفعل الثور مع هياجه عند رؤية خرقة حمراء؟وتدمير مدن في العالم المتخلف ومنها حماة وحبلجة والان جنوب العراق بواسطة المليشيات القذرة المدعومة من النظام الايراني المليشي…. المسألة هي عند الجميع تنطلق من مبدأ “الإكراه”، وهكذا فيجب أن تخلع الفتاة حجابها في مدارس البعض،… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz