Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نبيه بري “يكتشف” المواطنية، ويسترجع فزاعة “الاقطاع السياسي”، ويطالب بتغيير “النظام الطائفي”… وترميم منظمة التحرير الفلسطينية!

    نبيه بري “يكتشف” المواطنية، ويسترجع فزاعة “الاقطاع السياسي”، ويطالب بتغيير “النظام الطائفي”… وترميم منظمة التحرير الفلسطينية!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 25 نوفمبر 2008 غير مصنف

    بيروت- “الشفّاف

    عاد رئيس المجلس النيابي اللبناني نبيه بري من جولته الخليجية، التي شملت الكويت وقطر، بجرعة “منشطات” صرفها خلال اليومين الأخيرين في “التربية على المواطنية” مع وفد طلابي من الجيل الجديد، وفي المطالبة بالغاء “الطائفية السياسية” وفضح المال السياسي (!)، وفي الحرص على الفلسطينيين وعلى مخيماتهم… مفتتحا حملته الانتخابية في الجنوب.

    جعبة “الاستاذ” كانت مليانة، من المواطنة الى الاصلاح السياسي، ومن الديموقراطية التوافقية الى القانون الانتخابي، الى الانماء المتوازن، الى أحوال “اللاجئين الفلسطينيين” وخطر الارهاب في المخيمات، الى الاعلام وغيرها…

    “شو بدك فيها”! من مقر المجلس، الى مقر إقامته في المصيلح (في قضاء الزهراني دائرته الانتخابية)، مرورا بالمخيمات الفلسطينية، التي “يعرفها” جيدا عناصر حركته “أمل”.

    مارس رئيس المجلس، المعروف بـ”الاستاذ”، دور الأستذة مع الطلاب، الذين إستقبلهم داخل القاعة العامة، وأجلسهم على مقاعد النواب، وترأس الجلسة كعادته ممسكا بمطرقة النظام. أسئلة كثيرة ومتنوعة، رد عليها بري بطريقته المعهودة، مرة باطلاق مواقف “مبدئية”، وأخرى باللجوء الى “اللبوس الديموقراطي”، وغالبا، عند الحشرة، الى النكات و”التنمير” للتهرب من الأسئلة المحرجة…

    فعند سؤاله عن العودة الى “قانون الستين” للانتخابات المقبلة (الذي كان معمولا به منذ انتخابات 1960 ولغاية 1972 والقائم على اعتماد النظام الأكثري، وعلى الدوائر الصغرى التي يغلب على معظمها لون طائفي واحد)، تحول بري الى مدافع عن الديموقراطية والدولة المدنية، معتبرا أن هناك “اختلاف على المواطنية”، ثم برر الأمر بالقول أن ذلك “كان مطلب الطرف المسيحي”، وأنه، هو وحركته، طالب دائما بلبنان دائرة انتخابية واحدة!

    ولكن، كيف يمكن تطبيق نظام الدائرة الواحدة، في ظل نظام طائفي يعج بالأحزاب والقوى الطائفية والمذهبية والعائلية – وبري وحركته جزء أساسي منها – تعمل بمنطق المحسوبية والزبائنية والحسابات الطائفية، من دون وضع قانون عصري للأحزاب وللعمل السياسي؟ أم لأن بري يعرف أن مطالبته بالدائرة الانتخابية الواحدة، في ظل التركيبة الحالية، لن يغير شيئا في واقع الحال، وسيؤمن له (بالتحالف مع “حزب الله” أو تحت جناحه) فوزا أكيدا في الانتخابات، في دوائر الجنوب وبعض البقاع، ذات الأغلبية الشيعية، طالما أنه غير معني بالدوائر الأخرى.

    ثم إسترسل رئيس المجلس، في الكلام عن رأيه في قانون الانتخاب، وعن ضرورة تخفيض سن الاقتراع الى عمر الثامنة عشرة، وعن ضرورة أن يمارس الناخب حقه الانتخابي في مكان اقامته، وعن البطاقة الانتخابية الممغنطة، وعن، وعن… ولكن، “أننا ملزمون بالتوافق، وبالديموقراطية التوافقية”! بعدها رمى بري مسؤولية “الطائفية والمذهبية على الانتدابات والاحتلالات” (كذا)، معلنا ان المواطن يصبح مواطنا “عندما يصبح ارتباطه مباشرة بوطنه، ولا يمر عبر الطائفة أو المذهب أو القبيلة أو المنطقة…”. كلام جميل جدا، ولكن ماذا يفعل عندها بري بزعامته؟

    بعد يومين فقط من لقائه مع الشباب، وخلال مهرجان انتخابي عقده في دارته في المصيلح، إستحضر أمس زعيم “حركة أمل” فجأة “الاقطاع السياسي الذي عاد يطل برأسه في مناسبة الانتخابات” (!). وهو الجالس سعيدا على كرسي رئاسة المجلس منذ ستة عشرة سنة من دون انقطاع – وهو رقم قياسي لم يضاهيه فيه حتى أعرق عائلات “الاقطاع السياسي” التي تبوأت قبله بعقود هذا الموقع الثاني في الدولة، أمثال آل الأسعد وعسيران وحماده، والتي انقرضت عمليا من المشهد السياسي اللبناني. كما أن ترؤسه لـ”بوسطة” الجنوب الانتخابية، بثلاثة وعشرين راكبا- نائبا، منذ 1992 ولغاية اليوم، وهيمنته واحتكاره لكل ما يتعلق بالجنوب من مشاريع في مجالات الاعمار والانماء وشؤون الناس، وكذلك حشوه مؤسسات الدولة ووزاراتها وإداراتها بالمحاسيب… فكيف يصف دولته كل ذلك؟ أليس “إقطاعا سياسيا”؟

    ويرفع بري صوته أمام الحضور قائلا ان هذا “الاقطاع السياسي” يسعى للعودة عبر “المال السياسي من دول ظاهرة للعيان (…)”. هل هي نفس الدول التي زارها قبل ايام؟ ولكن رئيس المجلس يؤكد في نفس الوقت انه “لن يعلق بصنارته أحد”، ولن يجعل “الميت يعيط”، أو أن “يعيد عجلة التاريخ الى الوراء…”. فاذا كان هذا هو الوضع الفعلي لـ”الاقطاع السياسي” الجنوبي، فلماذا إذن يشغل بال الزعيم الشعبي، المنتخب ديموقراطيا في صناديق الاقتراع، الى هذا الحد؟ أم أن ذلك ضروري من أجل “تنشيط ذاكرة” الجنوبيين عشية الانتخابات؟ تماما، كما هي مسألة إثارته لموضوع المياه وتحميله الحكومة، التي يشارك وزراؤه فيها باستمرار، عدم إتمامها مشروع استصلاح وجر مياه نهر الليطاني. ناهيك عن تعداده ل”ثروات ينابيع” مزارع شبعا…

    ولم ينس بري أن يخصص قسما من همروجيته الانتخابية، التي أرادها مناسبة لتوزيع شهادات على متخرجات ومتخرجين جنوبيين، للشأن الفلسطيني، ليبدي حرصه على أوضاع المخيمات الفلسطينية، محذرا من “تحول المخيمات من هدف لاسرائيل الى هدف للارهاب”، ومن “معجن للمقاومة الى معجن للفتنة”. وهذا الحرص من قبل زعيم حركة “أمل” على المخيمات ليس بغريب عليه، وهو الذي خاضت حركته في منتصف الثمانينيات حربا دموية ضد هذه المخيمات، وحاصرتها وجوّعتها، بايعاز من “الشقيقة سوريا”، على خلفية صراعها مع رئيس “منظمة التحرير الفلسطينية”، وزعيم التاريخي لحركة “فتح”، الراحل ياسر عرفات، من أجل السيطرة على القرار الفلسطيني المستقل…

    ومن مطلق هذا الحرص، دعا بري الفلسطينيين الى “حوار من دون شروط مسبقة، مفتوح وصريح وقاس، ويرتكز على نقد ذاتي (لاحظوا) لصياغة خطاب سياسي جديد. تماما، مثل “النقد الذاتي” الذي مارسته حركة “أمل” على نفسها بعد “حرب المخيمات”، وبعد الحروب الكثيرة والمتعددة التي خاضتها كميليشيا لبنانية، في السبعينيات والثمانينيات، قبل أن يتربع زعيمها على كرسي رئاسة المجلس النيابي.

    وطالب بري أيضا الفلسطينيين باجراء عملية ترميم لـ”منظمة التحرير الفلسطينية”، بالتزامن مع ما تطالب به “حركة حماس”، التي يقيم زعيمها خالد مشعل في دمشق ويأتمر بأوامرها، من أجل السيطرة على القرار الفلسطيني. فهل هذه “نصيحة أخوية”؟ أم هذا ما تريده دمشق؟ وهل يقبل بري أن يتدخل الفلسطينيون في شؤون حركته، أو في شؤون لبنان الداخلية؟

    s.kiwan@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقطالب المولى لـ «الأنباء»: لا علاقة لبيان المثقفين لإصلاح الفكر الشيعي بقضية الفالي
    التالي اي عون علينا ان نصدق؟ رأفة بذاكرتنا لا تستغبي ذكائنا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.