Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ميقاتي عارياً من الدعم الدولي: تغيير الحكومة على نار حامية

    ميقاتي عارياً من الدعم الدولي: تغيير الحكومة على نار حامية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 5 نوفمبر 2012 غير مصنف

    خاص بـ”الشفّاف”

    تلقت حكومة الرئيس نجيب ميقاتي اكثر من صفعة في الساعات الاربع وعشرين الماضية، منذ وصول الرئيس الفرنسية فرنسوا هولاند الى بيروت قبل توجهه الى المملكة العربية السعودية.

    زيارة الرئيس الفرنسي الى لبنان دحضت شكلا ومضمونا ما دأبت قوى 8 آذار على تشييعه في الايام التي اعقبت إغتيال اللواء وسام الحسن من ان المجتمع الدولي يدعم الرئيس نجيب ميقاتي وبقاءه على رأس حكومة، بذريعة المحافظة على الاستقرار وعدم الدخول في ما أسمته قوى 8 آذار “الفراغ”.

    مصادر لبنانية مطلعة قالت إن البروتوكول الرئاسي الفرنسي، بالاتفاق مع نظيره اللبناني، أتفقا على مراسم الاستقبال والوداع للرئيس هولاند، حيث اوفد الرئيس سليمان نائب رئيس الحكومة سمير مقبل لاستقبال الرئيس الفرنسي في مطار رفيق الحريري الدولي، ومرافقته في طريق العودة الى المطار، في حين كان الاستقبال الرئاسي في قصر بعبدا بغياب الرئيسين بري وميقاتي.

    وتضيف المصادر ان الرئيس ميقاتي انتظر رحيل الرئيس الفرنسي عن لبنان ليستقل الطائرة متوجها الى بلغاريا، في حين نقلت عنه مصادره القول إن حكومته سوف تستقيل عاجلا ام آجلا.

    الصفعة الثانية للحكومة الميقاتية كانت في المملكة العربية السعودية، حيث أولم العاهل السعودي على شرف الرئيس الفرنسي بحضور الرئيس سعد الحريري، الذي كان أرسل الى الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند رسالة تضمنت رؤية قوى 14 آذار للحل في لبنان ولطبيعة الازمة السياسية التي تعصف بالبلاد، في حين ان الرئيس ميقاتي الذي زار العربية السعودية لأداء فريضة الحج، دخل الى المملكة وخرج منها كأي حاج آخر، من دون ان يلتقي اي مسؤول سعودي.

    اما الصفعة الثالثة لميقاتي وحكومته فهي تتمثل بما اشيع اليوم عن ان الاليزيه يعيد النظر في الدعوة الموجهة للرئيس ميقاتي للقاء الرئيس الفرنسي في التاسع عشر من الجاري.

    الخيبة التي ضربت قوى 8 آذار، انعكست اليوم في وسائل إعلام هذه القوى، حيث قللت من أهمية إستبعاد ميقاتي وحكومته عن اللقاءات الدولية، وأعادت تأكيد اهمية الحفاظ على الحكومة الحالي، ودور المجتمع الدولي في دعم ميقاتي من دون ان توضح وسائل إعلام 8 آذار كيفية ترجمة هذا الدعم.

    مصادر لبنانية متابعة اعتبرت ان حزب الله من جهته أصبح جاهزا لتقبل فكرة تغيير الحكومة، وان المفاوضات الحالية تجري على البيان الوزاري حيث ان الحزب يريد تضمين البيان تأكيد ثلاثية “جيش وشعب ومقاومة”، التي تعتبر قوى ١٤ آذار انها سقطت الى غير رجعة. وفي المقابل تصر قوى 14 على عدم المشاركة في حكومة “وحدة وطنية”، بحجة عدم الانسجام مع طروحات هذه القوى وعدم الجلوس الى طاولة حكومية تضم قتلة ومجرمين.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالراعي للسنيورة: اتفقوا مع الرئيس سليمان على تغيير الحكومة
    التالي أول رئيس بلا “مكتب ثاني”: سليمان أقوى في آخر عهده!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.