Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»موشيه دايان وإسحق رابين ومستقبل إسرائيل

    موشيه دايان وإسحق رابين ومستقبل إسرائيل

    0
    بواسطة جان ـ بيار فيليو on 5 نوفمبر 2023 شفّاف اليوم

    (الصورة: في احتفال بالنصر في ما يسميه الإسرائيليون “حرب الأيام الستة” والعرب “النكسة”: إسحق رابين ، وموشي دايان، وقائد سلاح الطيران موردخاي هود)

    *

     

     وضع السياسيان الإسرائيليان، موشيه دايان وإسحق رابين، منذ فترة طويلة شروط المعضلة التي تواجه إسرائيل في غزة، كما يوضح جان بيير فيليو في عموده الأسبوعي في صحيفة “لوموند”.

     

    خاص بـ”الشفاف”

    كان كيبوتس “ناحال عوز”، شمال شرق قطاع غزة، أحد المواقع التي تعرّضت لمجزرة جراء الهجوم الإرهابي الذي شنته “حماس” في 7 أكتوبر. لكنه كان، في العام 1951، أول مستوطنة لـ”الشباب الرائد المقاتل”، واسمها العبري المختصر “ناحال”. وكان برنامج “ناحال” هذا، الذي صممه دافيد بن غوريون في نهاية الحرب الإسرائيلية العربية الأولى في الفترة 1948-1949، يهدف إلى إقامة مواقع استيطانية، مدنية وعسكرية، في المناطق الحدودية الأكثر حساسية.

     

     

    في أبريل 1956، اغتيل أحد حراس “ناحال عوز”، روي روثبيرج، على يد فلسطينيين تسللوا من غزة. وبلغت المشاعر في إسرائيل حينذاك حداً دفع رئيس الأركان “موشيه دايان” إلى الحضور شخصياً إلى “ناحال عوز” لإلقاء خطاب تأبين له صدى خاص في المأساة الحالية:

    “الدية” (ثمن الدم)

    “دعونا اليوم لا نلعن َقَتلتُهُ. ماذا نعرف عن كراهيتهم الوحشية تجاهنا؟ إنهم يعيشون في غزة منذ ثماني سنوات في مخيمات لاجئين، بينما نحن نستحوذ أمام أعينهم على الأراضي وعلى قراهم التي عاشوا فيها وعاش فيها أجدادهم. لا ينبغي أن نطلب ثمن الدم من عرب غزة، بل من أنفسنا”. ثم ناشد رئيس الأركان، موشي دايان، مواطنيه ألا ينسوا أبدًا أنه “وراء الثلم الذي يرسم الحدود، يمتد محيط من الكراهية والرغبة في الانتقام”.

    وفي تشرين الثاني/نوفمبر 1956، احتلت القوات الإسرائيلية قطاع غزة بهدف معلن هو القضاء على وجود “الفدائيين”، كما يطلق على المقاتلين الفلسطينيين. لقد خلفت أشهر الاحتلال الأربعة ألف قتيل من سكان غزة، أي واحد من كل ثلاثمائة نسمة.

    وبعد عشر سنوات، استولى دايان، الذي أصبح وزيراً للدفاع، على قطاع غزة مرة أخرى، وكان إسحاق رابين رئيساً للأركان. كإن بطلا “حرب الأيام الستة” هذه، في حزيران/يونيو 1967، مع الاحتلال دون استعمار. وأمر دايان بمحو أي فصل واضح بين إسرائيل والأراضي الفلسطينية، التي تم تشجيع سكانها على العمل في إسرائيل، وسرعان ما أصبحت تلك الأجور المورد الرئيسي لغزة.

    انضم دايان إلى حكومة مناحيم بيغن كوزير للخارجية بعد فوز الليكود التاريخي على حزب العمل في مايو 1977 . لكن بيغين لم يُبرِم السلام مع مصر في مارس/آذار 1979 سوى لكي يتمكن من استعمار الضفة الغربية وقطاع غزة بشكل أفضل، ما دفع دايان إلى الاستقالة.

    في نهاية المطاف، أدى تطرف “الليكود” إلى ظهور “معسكر السلام” في إسرائيل، الذي فاز في انتخابات يونيو 1992 بقيادة زعيم حزب العمل، “رابين”.

    “التفاوض كما لو لم يكن هناك إرهاب”

    مع أن رابين أبرم اتفاقات السلام مع ياسر عرفات ومنظمة التحرير الفلسطينية في سبتمبر/أيلول 1993، إلا أنه أكد باستمرار على ضرورة محاربة الإرهاب كما لو لم تكن هنالك مفاوضات، وعلى التفاوض كما لو لم يكن هناك إرهاب. فالذي سقط في تشرين الثاني/نوفمبر 1995 برصاص إرهابي يهودي، كان مقتنعا بأن المحادثات ستجري، حتى في خضم العنف، بهدف محدد هو وضع حد للعنف.

     

    سحب شارون الجيش من غزة رغم المقاومة الشرسة من المستوطنين، ولكن بدون التفاوض مع الفلسطينيين

    قارن أرييل شارون، الذي وصل إلى السلطة في فبراير/شباط 2001 بفضل موجة انتخابية عارمة، على خلفية الهجمات الانتحارية الفلسطينية، ياسرعرفات بـ”بن لادن”، بنفس المصطلحات التي يساوي بها نتنياهو اليوم بين “حماس” وتنظيم “الدولة الإسلامية”. وقد تخلى عن المفاوضات كلياً وأنشأ ما اعتبره حدوداً آمنة لإسرائيل:  وهو الجدار العازل في الضفة الغربية، والانسحاب الأحادي الجانب من غزة. ولسوء الحظ، فقد سمح الانسحاب لـ”حماس” بالسيطرة على قطاع غزة في يونيو/حزيران 2007، تلك السيطرة التي عززها ستة عشر عاماً من الحصار المفروض منذ ذلك الحين على القطاع الفلسطيني.

    إن الهدف المعلن لبنيامين نتنياهو من العمليات البرية المستمرة في غزة هو نفس هدف دايان عام 1956: القضاء على الجماعات الفلسطينية المسلحة، من خلال الاجتياح المنهجي والتصفية المنهجية. ولكن على الرغم من أن هذا الهدف قد يكون تحقق في عام 1956، على حساب خسائر بشرية فادحة للغاية، إلا أنه لم يحل المشكلة الأساسية، ما أدى حتماً إلى ارتفاع عدد المؤيدين الفلسطينيين للكفاح المسلح.

    بدلاً من أن يخف العداء مع مرور الوقت، فقد اشتدّ لصالح المتطرفين في كلا المعسكرين، إلى أن انفجر في رعب الكارثة الحالية. ولهذا السبب من الضروري التأمل في دروس الماضي، وقبل كل شيء، عدم تكرار نفس الأخطاء، على نطاق أكبر وأكثر ترويعًا.

    إن الفصل (الإنسحاب) الأحادي الجانب الذي قام به شارون هو الذي مهد الطريق للكارثة الحالية. ويبقى البديل بين الحرب التي خاضها دايان عام 1956 أو المفاوضات التي دعا إليها رابين، مع الاستمرار في محاربة العدو، من دون أي أوهام حول إمكانية المصالحة العامة.

    أستاذ في كلية العلوم السياسية، باريس *

     

    Moshe Dayan, Yitzhak Rabin et l’avenir d’Israël

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلبنان والأرجنتين: دولتان تتخليان عن عملتهما لصالح الدولار
    التالي معركتنا ضد «إسرائيل» وضد الجهل!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz