Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»موسكو تمهل طهران أياماً لوقف التخصيب

    موسكو تمهل طهران أياماً لوقف التخصيب

    2
    بواسطة Sarah Akel on 27 فبراير 2008 غير مصنف

    نيويورك – راغدة درغام

    انتقد المسؤول السابق عن الملف النووي الإيراني حسن روحاني بشدة أمس، الرئيس محمود احمدي نجاد، لاستخدامه تعابير نابية في خطاباته المتعلقة بالسياسة الخارجية.

    وفي تطور لافت، حذر المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة فيتالي تشيركين، من ان موسكو ستدعم برنامج عقوبات جديداً تفرضه الأمم المتحدة على إيران، إذا لم توقف تخصيب اليورانيوم خلال ايام. ورحبت الولايات المتحدة بـ «جدية» روسيا في سعيها لوقف نشاط ايران لتخصيب اليورانيوم، وابلاغها طهران اعتزامها التصويت على قرار فرض العقوبات الاضافية عليها.

    وقال روحاني، في إشارة واضحة الى التصريحات الاخيرة للرئيس الإيراني: «نحتاج سياسة خارجية إيجابية، أي التلفظ بعبارات مقبولة». وتساءل: «هل تعني السياسة الخارجية التبجح وقول عبارات نابية»؟ وأضاف خلال مؤتمر نظمه مركز البحوث الاستراتيجية حول السياسة الخارجية لإيران خلال السنوات العشرين المقبلة: «هذه ليست سياسة خارجية. ينبغي اختيار أداء متساهل لخفض التهديدات وضمان مصالح» البلاد.

    وتابع روحاني الذي جاء كلامه بعد 24 ساعة على مدح المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية علي خامنئي، طريقة تعامل نجاد مع الملف النووي: «لا يمكننا القول اننا نريد ان نكون متقدمين، وفي الوقت ذاته لا نريد أن نتفاعل مع المجتمع الدولي. يمكن ان نكون متقدمين إذا سيطرنا على التضخم».

    وروحاني القريب من الرئيس السابق هاشمي رفسنجاني، هو الآن أحد ممثلي المرشد داخل المجلس الأعلى للأمن القومي الايراني.

    وحين كان روحاني أبرز المفاوضين الايرانيين في الملف النووي علقت طهران لفترة تخصيب اليورانيوم وهو المطلب الرئيسي للغرب. ويعتبر نجاد ان مثل هذه التنازلات هو الذي يشجع الغرب على طلب مزيد من التنازلات.

    وتساءل روحاني: «اذا كنا نريد ان نصبح نموذجاً يقتدي به العالم الاسلامي فهل نجحنا؟ هل تنظر الينا الدول الاقليمية والدول الإسلامية الآن كنموذج؟» وسبق أن هاجم روحاني هذا الشهر نجاد، ملمحاً الى ان الرئيس يشجع «خزعبلات» تحيط بعودة المهدي. ونقلت عنه صحيفة «كارجوزاران» قوله: «ما هي لعبة الخزعبلات الجارية هذه»؟

    وفي نيويورك، أكد السفير الروسي لدى الأمم المتحدة أن بلاده ستنفذ «التزاماتها» التي توصلت اليها مع الدول الغربية أثناء صياغة مشروع القرار الثالث، لتعزيز العقوبات الدولية على ايران، «وستدعم مشروع القرار الذي تمت صياغته» اذا لم تتوقف طهران «في غضون الأيام القليلة المقبلة» عن نشاطات تخصيب اليورانيوم.

    وأكد تشيركن، في مؤتمر عبر الفيديو بين نيويورك وموسكو ان «هذا ليس عقاباً. فنحن نتحدث عن استراتيجية نعبر خلالها عن استياء الأسرة الدولية من عدم قيام ايران برد سياسي» على محاولات ترغيبها بالامتثال لقرارات مجلس الأمن التي طالبتها بتعليق التخصيب. وقال إن «روسيا تصر بصورة متماسكة على قيام مجلس الأمن بتبني عقوبات ضد ايران».

    واعتبر الناطق باسم البعثة الأميركية ريك غرينل ان تصريحات تشيركن، وقيام موسكو بإبلاغ طهران هذا الموقف، تؤكد «مدى جدية الروس في سعيهم الى إيقاف تخصيب ايران لليورانيوم» واضاف: «ان روسيا ملتزمة، سوية مع بعثة الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن، بمطالبة ايران تعليق نشاطات تخصيب اليورانيوم».

    وأكد غرينل ان «موقفنا هو وضع مشروع القرار باللون الأزرق (طرحه رسمياً للتصويت) في مجلس الأمن اليوم الخميس، بهدف التصويت عليه (غداً) الجمعة».

    لكن مصادر بريطانية ديبلوماسية أبلغت الدول الاربع التي لن تدعم مشروع القرار (ليبيا وجنوب افريقيا واندونيسيا وفيتنام) ان هناك استعدادا لتأجيل التصويت بضعة أيام، إذا كانت هذه الدول راغبة بالتصويت لمصلحة القرار وتحتاج هذه الفسحة الزمنية الضيقة.

    ويذكر ان رئاسة المجلس تنتقل الاسبوع المقبل الى روسيا، وان يوم الجمعة هو اليوم الأخير لرئاسة باناما للمجلس. ويتخذ القرار قيمة وبعداً إضافياً، إذا تم تبنيه الأسبوع المقبل، تحت الرئاسة الروسية،

    وضمنت الدول التي تتبنى تقديم مشروع القرار الى التصويت دعم 11 دولة، ما يعني انها ليست في حاجة الى دعم بقية الدول من أجل تبني القرار، لكنها تود ان تحشد الإجماع وراء القرار ان كان ذلك ممكنناً.

    السفير الليبي جاد الله عزوز الطلحي، العضو العربي الوحيد في مجلس الأمن، وحده أبلغ الإعلام أن لديه تعليمات من طرابلس فحواها أن ليبيا تلاقي صعوبة في دعم القرار.

    الحياة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“المفكّر العملاق”: الوجه والقفا
    التالي احترام خصوصية المواطن في السعودية
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    موسكو تمهل طهران أياماً لوقف التخصيبالدهاء والسذاجة في الإسلام. لقد استطاعوا الإيرانيين إن يلعبوا في المسرح – الساحة السياسة, الإسلامية دائما وابدأ ضد العرب – العربي والدولي بدهاء فائق و بالمقابل سذاجة تامة عربية على مر التاريخ, واليوم نشهد آخر هده المسرحيات الهزلية, التي في بدايتها تم استخدامها للإسلام في مصالحها الخاصة , حتى اليوم حفيد النبي يحتل مكانة الأولية عن النبي محمد – البكاء والنحيب من اجل كسب العاطفة لدى الإنسان”الشيعي”البسيط لكراهية الآخر”السني” الساذج, بكل تأكيد خلال 14 قرن من الإسلام نجحت في ممارسة هدا النشاط المتعارض, أو بالأصح عكسي لكل نشاط عربي إسلامي من قبل إيران, واضح الأهداف… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    موسكو تمهل طهران أياماً لوقف التخصيب
    الحل تربية الانسان على العدل والعلم واللاعنف ثم ان اقامة العدل والديمقراطية واحترام الانسان وفتح الباب امام النقد البناء والا هناك انظمة في المنطقة كالنظام الايراني المليشي والمخابراتي السوري تعمل عكس ذلك فهي تعتمد على نشر المليشيات الطائفية المسلحة والحرس الثوري خلال 40سنة وذلك للسيطرة على المنطقة ثم العالم واستغلال الديكتاتويات وحرب العراق والدول التي ضد امريكا وذلك باستغلال جهل المسلمين للتعاطف معها وايضا استغلال القضية الفلسطينية وان(ما يجري في الشرق الأوسط اليوم هو صراع بين السنة والشيعة للهيمنة على الإسلام السياسي) ومنه سيكون مصير المنطقة حروب طائفية وستكون في مزبلة التاريخ

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz