Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»موت حسن نصرالله ومتلازمة تقديس الأشخآص

    موت حسن نصرالله ومتلازمة تقديس الأشخآص

    1
    بواسطة د. محمد الهاشمي on 1 أكتوبر 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    ظاهرة تقديس البشر التي تضرب محيطنا الجغرافي سوف تلقي، أو بالأحرى ألقت بنا، في قعر هذا العالم.

     

    إنها الكارثة الكبرى ومصيبة المصائب، التي تدفع بالغالبية العظمى لتصنيم الفرد. وقد تجلى هذا واضحاً عند الشيعة عند مقتل الرئيس الإيراني السابق “ابراهيم رئيسي” الملطخة يداه بدماء الأبرياء من الشعب الإيراني. فسرعان ما تم دفنه بجوار الإمام الثامن للشيعة في مدينة “مشهد”، وأصبح مقدّساً ومزاراً لمئات الآلاف، في محاولة لطمس جرائمه الشنيعة. وفي المستقبل، سوف يُصنّف من الأولياء الصالحين.

    وهذا حسن نصرالله، الذي امتدّت جرائم الاغتيالات والقتل والإبادة لديه لتشمل لبنان وسوريا والعراق واليمن، وحتى الكويت الآمنة المطمئنة التي زرع فيها خلايا تخريبية بقصد القيام بأعمال عدائية ضدها وهدم النظم الأساسية وتكوين «الجمهورية الإسلامية الإيرانية الكبرى» حسب اعترافات الخلية الكويتية لحزب الله، خلية العبدلي، أثناء المحاكمة.

    لا أدري هل هي بلاهة عقائدية أم حماقة مذهبية تؤدي الى نسيان الوطن و تأليه الفرد ووضعه في مكانة تُخرِجه عن الطبيعة البشرية، تسوء فيه الأخلاق ويتدهور الضمير الانساني ويتفاقم الجهل وتتوقف حركة التاريخ، ويصبح الفرد «إمَّعة» فى ذاته، ضعيف الرأى، لا يثبت على كلام، ومواقفه يتخذها بحسب مواقف المحيطين به وآرائهم.

    أما آنَ الأوان أن يفهم الجميع، صغاراً وكباراً، أن لا أحدا فوق النقد مهما كان. ومن خلال النقد البناء يمكن تقويم الخلل والخطأ. الحضارة الأوروبية الحديثة بُنيت على النقد ونقد الذات.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإلى الكويتي “المغيّب”…
    التالي حسن نصر الله.. وسخرية الأقدار!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Edward Ziadeh
    Edward Ziadeh
    10 شهور

    حسن نصرالله أصبح من الائمة المعصومين هيك قالت بشرى الخليل بعد ما نتفت شعرها وقت تأكدت بموت حسن نصرالله.

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state 20 أغسطس 2025 The Financial Times
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • الهيرب على «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان!
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz