Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»من يدعم جبهة النصرة؟!

    من يدعم جبهة النصرة؟!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 20 سبتمبر 2013 غير مصنف

    ترجمة وتحرير: مصطفى إسماعيل

    خلال حدث سفينة “مافي مرمرة “وبعده، تذكروا كرة المشاكل التي باتت في حضن تركيا، ماذا حققنا؟ فقط صفر كبير! وإذا كان رئيس الوزراء التركي وصل إلى حال عدم التمكن من زيارة غزة، فإن هذه العملية بدأت مع حادث سفينة “مافي مرمرة”. من كان وراء حادث مافي مرمرة؟ “جمعية خيرية تظهر نفوذاً في مناطق الصراع ومعها الاستخبارات التركية MIT.

    حتى سلطان الصم يعلم أنه كان بإمكان الاستخبارات MITالحيلولة دون حدث ما في مرمرة، لكنها لم تفعل. في كل الأحوال خسرت تركيا. وإذا كان واضحاً أن إيران هي المستفيدة من الحدث، لماذا لم تتحرك الاستخبارات MIT لوقف تنظيم رحلة “مافي مرمرة”. إذا كان رئيس الوزراء والمحيطون به مهتمين بمعرفة مصدر تحول صورة تركيا وحزب العدالة والتنمية إلى إسلاموية، عليهم معرفة الأصابع الكامنة في حدث “مافي مرمرة” وما بعده، وكذلكم الأمر كل الخسارات المترتبة عليه.

    السؤال الأساس هو: هل هي صدفة أن تفوز إيران ومؤيدوها بجميع النقاط التي خسرناها؟ لننظر إلى المثال السوري مرة أخرى.

    حين اتخذ أوباما قرار التدخل في سوريا، لماذا اعترض الجيش الأمريكي والرأي العام هناك؟ لقد أعربوا عن عدم استعدادهم لمحاربة الأسد من أجل تنظيم “القاعدة”. فحين يضرب الغرب الأسد، هذا يعني تعزيزاً لقوة تنظيم القاعدة (جبهة النصرة)، ولهذا لم يتم التدخل.

    إذن، من يدعم النصرة؟

    حتى لو جرى الإنكار، فإن الجميع يتحدث عن دعم الاستخبارات التركيةMIT لها, وهنالك مزاعم عن أن دعم الاستخبارات لجبهة النصرة يتم من خلال الجمعية التي نظمت رحلة مافي مرمرة.

    الآن دعونا نتوجه إلى الأسئلة :

    هل الجمعية التي نظمت حدث “مافي مرمرة” على علاقة بجبهة النصرة في سوريا؟ هل تعلم الاستخبارات التركية MIT بهذه العلاقة وتدعمها؟ وهل يتم مدُّ جبهة النصرة بالمال والسلاح من خلال هذه الجمعية؟

    كما هو معلوم، فإن هناك عدة منظمات إغاثية ناشطة في سوريا، وغالبية هذه المنظمات تجمع المعونات من الناس. حسناً، هل بعض هذه المنظمات يتلقى المال/ المعونات من خزانة الدولة التركية؟ على سبيل المثال، المنظمة التي نظمت حدث “مافي مرمرة” من أي القنوات تلقت التمويل؟

    حسب المزاعم فإن مؤسسة الإغاثة الإنسانية التركية IHH تتلقى المساعدات من خزينة الدولة وتوزعها في المنطقة, هل هذا صحيح؟ هل هنالك مؤسسة تعتمد على خزينة الدولة في توزيع هذه المساعدات المفيدة؟.
    مهما كذَّبَت الاستخبارات التركية فإنها تحتاج إلى إبقاء خطابها المتعلق بحربها ضد حزب الاتحاد الديمقراطي عن طريق “جبهة النصرة” على قيد الحياة. هل تحتاج الاستخبارات التركية لذلك إلى مدِّ مؤسسة الإغاثة الإنسانية التركية بالموظفين والسلاح وكميات كبيرة من الأموال كما تورد المزاعم؟

    نتيجة لهذه العلاقة السخيفة أصبحت تركيا دولة وحكومة متّهمة من قبل الغرب بدعم “جبهة النصرة” و”دولة العراق والشام الإسلامية” (تنظيم القاعدة)، واهتزت الثقة بتركيا. ولهذا السبب، فإن السؤال المطروح من الرأي العام في الغرب هو: لما لم تتركوا المنطقة للكورد (حزب العمال الكردستاني)؟ التقط صالح مسلم (الرئيس المشترك لحزب الاتحاد الديمقراطي) هذه الرسالة، وبعث رسائل صارمة إلى أردوغان: من جهة تلتقي بنا، ومن جهة أخرى تسلط علينا كلابك وثعالبك. وكأن صالح مسلم بذلك يوجه رسالة إلى الرأي العام الغربي مطالباً إياه بدعم الكورد لا الأتراك الداعمين للقاعدة. من الذي أسقط حكومة أردوغان في وضع كهذا؟

    من جهة تقول الحكومة التركية للمعارضين السوريين “سنحارب معكم ضد الأسد”. ومن جهة أخرى، قالت للحزب الاتحاد الديمقراطي PYD ” في حال إعلانكم للإدارة الذاتية سنعترف بها”. وقد أسهم هذا الوضع في فقداننا لرصيدنا لدى المعارضة السورية. ويقول المعارضون السوريون أن تركيا تعمل معهم، وهي كذلك تقف مع حزب الاتحاد الديمقراطي الذي هو ضدهم. وأنها بدعمها لجبهة النصرة تضعف موقعهم لدى الغرب. وحين تتعزز قوة جبهة النصرة فإن القوى الغربية تسحب دعمها لهم، ولأننا (الأتراك) ندعم الأسد بكل ذلك، فإن حزب الاتحاد الديمقراطي يتوسع، تركيا تخدم من؟

    إن دعم تركيا لجبهة النصرة، وفي حدث سفينة مافي مرمرة، وتلقينها لإخوان مصر بالتوجه إلى إيران، كلها خطوات لم تستفد منها تركيا، بل استفادت منها إيران.

    إن ظهور تركيا في صورة حليف إيران في المنطقة أفقدها ثقة العالم السنّي. وعلى ضوء النتائج، فإن جميع العمليات التي خدمت إيران صدرت عن الأشخاص والمؤسسة والطاقم نفسه. هل هذه ضبابية رؤية، أم صدفة؟

    الدعم المقدم للنصرة في سوريا هل يخدم الأسد، أم المعارضة؟ في هذه الحالة، لماذا يقدم هذا الدعم أصلاً؟

    • المصدر : صحيفة طرف TARAF التركية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلماذا فشل أوسلو؟
    التالي ازدواجية الإسلام السياسي
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    علي بركات أسعد
    علي بركات أسعد
    12 سنوات

    من يدعم جبهة النصرة؟!نشرتها مجلة “السياسة الكويتية” مشكورة بتاريخ 20.07.2013 السياسة 20/07/2013 “جبهة النصرة” المولودة من رحم المخابرات السورية! بتاريخ 7 يناير 2012 نشرت في هذه الصفحة مقالة بعنوان “الفخ الذي نصب لوزير الدفاع اللبناني”, تحدثت فيها عن هدف التركيز على بلدة عرسال (شمال لبنان) من النظام السوري و”حزب الله”, وإلصاق تهمة إيواء عناصر تابعة لتنظيم القاعدة بتلك البلدة كون سكانها من الطائفة السنية, علماً ان الطائفة السنية الكريمة في لبنان بريئة وبعيدة كل البعد عن هذا التنظيم الارهابي الذي يتربى ويترعرع باحضان النظام السوري. ها هو الآن النظام السوري وبمشاركة “حزب الله”, يعاودان الكرة ثانية في توسيع اعمالهما الاجرامية,… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz