Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»من يحمل مسدّساً فهو دائماً على حق

    من يحمل مسدّساً فهو دائماً على حق

    10
    بواسطة Sarah Akel on 16 سبتمبر 2009 غير مصنف

    مع ان تصريحات الشيخ نعيم قاسم و حليفه (الروح بالروح) وئام وهاب تبعث رغبة عند سامعها بتمني الاصابة بالطرش أو بتحطيم التلفاز كحد أدنى، الا أنها أحيانا – اي التصريحات- وبكل ما فيها من صلافة، تحمل في طياتها ما يفكر فيه صراحة فريقهم الحزبي المرتبط بأسياد من وراء الحدود.

    الوزير السابق الذي “مثل حذائه العالم كله” لا يتردد بالتهديد بـ”7 ايار” جديد في جميع المناسبات، حتى الحزبية منها التي تغص قاعة الاجتماعات بهم بعد ان زاد عدد المحازبين عن عشرة سائقين مع عتادهم الكامل.

    “الشيخ قاسم” أعطانا البارحة الحجة الصريحة لعدم اقتناعه بالخضوع للقانون – وهو البليغ والعالم بما لا نعلم . فقال إصبعه أنه لن ترهبه تلك الإدّعاءات التي تحاول أن تُبرز بأن حزبه خارج عن القانون!!! أحداث 7 أيار ليست الا عملية موضعية بالنسبة للشيخ لكنها تبقى ،حتى ولو حاول طي نصف الحقيقة، عملية موضعية خارجة عن كل القوانين، الا قوانين التتار والعصور الوسطى التي يريدنا الشيخ و حزبه ان نعود اليها. دولة ضمن الدولة، ومليشيا حاكمة ليسا بادعاء بل حقيقة واقعة وفاقعة. إلا أن الفكاهة والتذاكي لدرجة الوقاحة هي في الخلاصة التي وصل اليها الشيخ في تصريحه: “فأي قانون هذا في بلدٍ لا يحترم سيادته ولا يُخرج المُحتّل من أرضه؟” اذاً، اننا لا نستطيع التكلم عن القانون بما ان هناك أربعة اشبار من الارض لا نعرف لها مالك لم يتم تحريرها بعد. ارض لقيطة هي السبب بخروج صاحبنا عن القانون. لولاها لباشر فوراً بدفع فاتورة الكهرباء. وعندما يتم تحريرها، سوف يحلّ عصاباته ويخرجها من شوارع بيروت. ويمكن، اذا كان مزاجه رائقا، ان يعتذر عن سقوط كل شهداء العملية الموضعية!

    لا أحد يستطيع أن يجادل شخصا يحمل مسدساً. فهو دائماً على حق.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الحياة”: بيئة «حزب الله» فقط صدّعها افلاس عز الدين… ومعها اقتصاد الاغتراب اللبناني الجديد
    التالي جريدة “كيهان” ووكالة “إرنا” تجدّدان الهجوم على حسن الخميني
    10 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Ramez
    Ramez
    15 سنوات

    من يحمل مسدّساً فهو دائماً على حق
    كمسيحي، يثير بي مظهر العمائم الزابدة البوق بالحقد البهيمي الدوني، والمتلذذة بنتن الاهتراء الخلقي، القرف. هذا بمعزل عن السياسة.

    0
    Joy Sulaiman
    Joy Sulaiman
    15 سنوات

    من يحمل مسدّساً فهو دائماً على حقمن يتفوه بهكذا كلام لايحق له أن يدّعي الإنتماء إلى الإمام عـلي “كرّم الله وجهه” وسوّد وجه من يختبـيء بظل عباءته، لو كان هؤلاء الدعييـن يعرفون أن هناك كتاب اسـمه “ألف كلمة للإمام علي بن أبي طالب” الذي يلخص فيه الإنسانية بكافة معانيها وصفاتـها، الإجتماعية والسياسية والأخلاقية ووووو….، هو السلاح الذي كان يتحلى به كما كان يريده لأمته من بعده، كما كان الإمام إذا حـمل سيفه يعرف كيف يحمله ومن يقاتل به، لم يـخنه سيفه قط وإنما قُتِل غيلة. لعين قاسم “مع حفظ الألقاب” الذي يفتخر بمسدسه الذي يحمله سيكتشف خيبته بعد أن يجرحه-مسدسه… قراءة المزيد ..

    0
    أحمد طه
    أحمد طه
    15 سنوات

    يا لتفاهة هذين الشخصين
    هذان الشخصان نعيم ووئام هما من أسخف ما مر على لبنان من شخصيات لا تعرف اللباقة والاحترام، فالأول همجي لا يعرف سوى التهديد
    والكلام الجارح والثاني جامهل لا ينطق سوى بالكلام البذئ الذي لا يليق إلا به

    0
    sisr
    sisr
    15 سنوات

    من يحمل مسدّساً فهو دائماً على حق
    شو أرماندو,شكلك حامل مسدس!!!! طيب معك حق بسسسس ما تقوص .  

    0
    armando  -lebanon
    armando -lebanon
    15 سنوات

    من يحمل مسدّساً فهو دائماً على حقعجبا لما نقرأ هذه الايام..والاكثر عجبا ان يتطاول بعض الاقزام الصغار من جماعة الحجاب على باب دارة الحريري في قريطم ويتصورون انفسهم انهم يستطيعون ان يتطاولوا على العمالقة الكبار وعجبا وكل العجب ان تتحول المقاومة في نظر هؤلاء الى عصابات في شوارع بيروت ..فعلا انها مهزلة فبيروت بنظرهم هي امارة حريرية ورثها هذا الابله المتهته عن والده رفيق الحريري ..ومهمة الخصيان ان يطردوا الاغراب من الامارة الوهابية المزعومة ..تتحول المقاومة الى عصابة ..والشركات الامنيةالحريرية بالافها المؤلفة تتحول الى حراس للهيكل الذي انهار في 7 ايار في خلال ساعة واحدة ..الم يفهم هؤلاء ان المرتزقة… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    من يحمل مسدّساً فهو دائماً على حق
    هل سيتم ارسال مليشيات النظامين الايراني- السوري التخريبية الى تركيا ليتحول الى مزرعة للوصاية السورية – الايرانية?

    0
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    من يحمل مسدّساً فهو دائماً على حق
    لبنان والعراق تحول الى مزرعة للوصاية السورية – الايرانية ولمليشياتهم التخريبية. «البعث» اشتهر أنظمته بممارسات قمعية تخريبية. وبعد حملات التصفيات للرفاق اصبح حذاء لسوريا.انه الحلف التخريبي المليشي الايراني – السوري

    0
    Ghassan Barakat
    Ghassan Barakat
    15 سنوات

    من يحمل مسدّساً فهو دائماً على حق
    يعني ياأخ مازن شو متوقع من الشيخ نعيم قاسم يقول غير هيك يلي بقول فاليذهب الجنوب والتبقى الجمهورية الإسلامية ياعمي مش فارئة معن الوطن وطنن هي إيران ياريت الإيرانيين بيحترموا شيعة لبنان مثل نحن منحترمٌ
    الإيرانيين بيكرهوا كل شي أسمُ عربي باي,لبنان

    0
    riskability
    riskability
    15 سنوات

    من يحمل مسدّساً فهو دائماً على حقالمادة الاولى في الدستور الامريكي (حرية الكلمة) ويتفرع عنها (السلوك , المظهر , النقد ..) أما المادة الثانية (حق اقتناء السلاح) ويتفرع عنها (حق تشكيل ميليشيا) وما زال الشعب الامريكي يؤمن بصوابية هذا التشريع , رغم احاطته بالعديد من المحددات والضوابط جراء حوادث كان لها وقع مؤثر , فهذه المادة هي طموح كل امريكي بالحرية المسؤولة (فعندما تمتلك السلاح ولا تتجاوز على القانون فأنت مواطن ارقى وأسمى) .. ومعظم المجتمعات العربية تجيز اقتناء السلاح (قانونا أو عرفا) ولكن لا يوجد حد فاصل في وعي هذه الظاهرة وممارستها او (محاربتها) لعبت ايران دورا رئيسيا في… قراءة المزيد ..

    0
    imad
    imad
    15 سنوات

    من يحمل مسدّساً فهو دائماً على حق
    :):):):) hehehehe

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz