مع ان تصريحات الشيخ نعيم قاسم و حليفه (الروح بالروح) وئام وهاب تبعث رغبة عند سامعها بتمني الاصابة بالطرش أو بتحطيم التلفاز كحد أدنى، الا أنها أحيانا – اي التصريحات- وبكل ما فيها من صلافة، تحمل في طياتها ما يفكر فيه صراحة فريقهم الحزبي المرتبط بأسياد من وراء الحدود.
الوزير السابق الذي “مثل حذائه العالم كله” لا يتردد بالتهديد بـ”7 ايار” جديد في جميع المناسبات، حتى الحزبية منها التي تغص قاعة الاجتماعات بهم بعد ان زاد عدد المحازبين عن عشرة سائقين مع عتادهم الكامل.
“الشيخ قاسم” أعطانا البارحة الحجة الصريحة لعدم اقتناعه بالخضوع للقانون – وهو البليغ والعالم بما لا نعلم . فقال إصبعه أنه لن ترهبه تلك الإدّعاءات التي تحاول أن تُبرز بأن حزبه خارج عن القانون!!! أحداث 7 أيار ليست الا عملية موضعية بالنسبة للشيخ لكنها تبقى ،حتى ولو حاول طي نصف الحقيقة، عملية موضعية خارجة عن كل القوانين، الا قوانين التتار والعصور الوسطى التي يريدنا الشيخ و حزبه ان نعود اليها. دولة ضمن الدولة، ومليشيا حاكمة ليسا بادعاء بل حقيقة واقعة وفاقعة. إلا أن الفكاهة والتذاكي لدرجة الوقاحة هي في الخلاصة التي وصل اليها الشيخ في تصريحه: “فأي قانون هذا في بلدٍ لا يحترم سيادته ولا يُخرج المُحتّل من أرضه؟” اذاً، اننا لا نستطيع التكلم عن القانون بما ان هناك أربعة اشبار من الارض لا نعرف لها مالك لم يتم تحريرها بعد. ارض لقيطة هي السبب بخروج صاحبنا عن القانون. لولاها لباشر فوراً بدفع فاتورة الكهرباء. وعندما يتم تحريرها، سوف يحلّ عصاباته ويخرجها من شوارع بيروت. ويمكن، اذا كان مزاجه رائقا، ان يعتذر عن سقوط كل شهداء العملية الموضعية!
لا أحد يستطيع أن يجادل شخصا يحمل مسدساً. فهو دائماً على حق.
من يحمل مسدّساً فهو دائماً على حق
كمسيحي، يثير بي مظهر العمائم الزابدة البوق بالحقد البهيمي الدوني، والمتلذذة بنتن الاهتراء الخلقي، القرف. هذا بمعزل عن السياسة.
من يحمل مسدّساً فهو دائماً على حقمن يتفوه بهكذا كلام لايحق له أن يدّعي الإنتماء إلى الإمام عـلي “كرّم الله وجهه” وسوّد وجه من يختبـيء بظل عباءته، لو كان هؤلاء الدعييـن يعرفون أن هناك كتاب اسـمه “ألف كلمة للإمام علي بن أبي طالب” الذي يلخص فيه الإنسانية بكافة معانيها وصفاتـها، الإجتماعية والسياسية والأخلاقية ووووو….، هو السلاح الذي كان يتحلى به كما كان يريده لأمته من بعده، كما كان الإمام إذا حـمل سيفه يعرف كيف يحمله ومن يقاتل به، لم يـخنه سيفه قط وإنما قُتِل غيلة. لعين قاسم “مع حفظ الألقاب” الذي يفتخر بمسدسه الذي يحمله سيكتشف خيبته بعد أن يجرحه-مسدسه… قراءة المزيد ..
يا لتفاهة هذين الشخصين
هذان الشخصان نعيم ووئام هما من أسخف ما مر على لبنان من شخصيات لا تعرف اللباقة والاحترام، فالأول همجي لا يعرف سوى التهديد
والكلام الجارح والثاني جامهل لا ينطق سوى بالكلام البذئ الذي لا يليق إلا به
من يحمل مسدّساً فهو دائماً على حق
شو أرماندو,شكلك حامل مسدس!!!! طيب معك حق بسسسس ما تقوص .
من يحمل مسدّساً فهو دائماً على حقعجبا لما نقرأ هذه الايام..والاكثر عجبا ان يتطاول بعض الاقزام الصغار من جماعة الحجاب على باب دارة الحريري في قريطم ويتصورون انفسهم انهم يستطيعون ان يتطاولوا على العمالقة الكبار وعجبا وكل العجب ان تتحول المقاومة في نظر هؤلاء الى عصابات في شوارع بيروت ..فعلا انها مهزلة فبيروت بنظرهم هي امارة حريرية ورثها هذا الابله المتهته عن والده رفيق الحريري ..ومهمة الخصيان ان يطردوا الاغراب من الامارة الوهابية المزعومة ..تتحول المقاومة الى عصابة ..والشركات الامنيةالحريرية بالافها المؤلفة تتحول الى حراس للهيكل الذي انهار في 7 ايار في خلال ساعة واحدة ..الم يفهم هؤلاء ان المرتزقة… قراءة المزيد ..
من يحمل مسدّساً فهو دائماً على حق
هل سيتم ارسال مليشيات النظامين الايراني- السوري التخريبية الى تركيا ليتحول الى مزرعة للوصاية السورية – الايرانية?
من يحمل مسدّساً فهو دائماً على حق
لبنان والعراق تحول الى مزرعة للوصاية السورية – الايرانية ولمليشياتهم التخريبية. «البعث» اشتهر أنظمته بممارسات قمعية تخريبية. وبعد حملات التصفيات للرفاق اصبح حذاء لسوريا.انه الحلف التخريبي المليشي الايراني – السوري
من يحمل مسدّساً فهو دائماً على حق
يعني ياأخ مازن شو متوقع من الشيخ نعيم قاسم يقول غير هيك يلي بقول فاليذهب الجنوب والتبقى الجمهورية الإسلامية ياعمي مش فارئة معن الوطن وطنن هي إيران ياريت الإيرانيين بيحترموا شيعة لبنان مثل نحن منحترمٌ
الإيرانيين بيكرهوا كل شي أسمُ عربي باي,لبنان
من يحمل مسدّساً فهو دائماً على حقالمادة الاولى في الدستور الامريكي (حرية الكلمة) ويتفرع عنها (السلوك , المظهر , النقد ..) أما المادة الثانية (حق اقتناء السلاح) ويتفرع عنها (حق تشكيل ميليشيا) وما زال الشعب الامريكي يؤمن بصوابية هذا التشريع , رغم احاطته بالعديد من المحددات والضوابط جراء حوادث كان لها وقع مؤثر , فهذه المادة هي طموح كل امريكي بالحرية المسؤولة (فعندما تمتلك السلاح ولا تتجاوز على القانون فأنت مواطن ارقى وأسمى) .. ومعظم المجتمعات العربية تجيز اقتناء السلاح (قانونا أو عرفا) ولكن لا يوجد حد فاصل في وعي هذه الظاهرة وممارستها او (محاربتها) لعبت ايران دورا رئيسيا في… قراءة المزيد ..
من يحمل مسدّساً فهو دائماً على حق
:):):):) hehehehe