Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»من يجرؤ على مواجهة الحزب.. قبل تدمير لبنان؟

    من يجرؤ على مواجهة الحزب.. قبل تدمير لبنان؟

    0
    بواسطة خيرالله خيرالله on 25 أبريل 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    تكمن المشكلة المزمنة التي يعاني منها لبنان في غياب المحاسبة، خصوصاً عندما يتعلّق الأمر بقضايا كبرى في مستوى دخول حرب مع إسرائيل بفتح جبهة جنوب لبنان. مَن يحاسب صاحب القرار الخطير؟ بل الأخطر في تاريخ لبنان منذ قيامه، والمتمثّل في إدخال البلد في حرب تبدو نتائجها معروفة سلفاً في هذا العالم المتوحّش الذي ليس فيه مَن يردع إسرائيل.

     

    يعتبر القرار القاضي بربط مصير لبنان بحرب غزّة أخطر من قرار موافقة مجلس النوّاب بأكثرية كبيرة على اتّفاق القاهرة في أواخر عام 1969. بعدما وقّعه قائد الجيش وقتذاك العماد إميل بستاني وياسر عرفات رئيس اللجنة التنفيذيّة لمنظّمة التحرير الفلسطينيّة.

    كان اتّفاق القاهرة، الذي رعاه جمال عبد الناصر قبيل وفاته في أيلول 1970، يعني، بين ما يعنيه، تخلّي لبنان عن جزء من السيادة على أرضه ووضعها في تصرّف طرف آخر مسلّح هو منظمة التحرير الفلسطينيّة.لم يوجد في لبنان، وقتذاك، سوى عدد قليل من السياسيين من طينة ريمون إدّه، للتحذير من النتائج المترتّبة على توقيع اتفاق القاهرة. كان الوصول إلى الكارثة التي توقّعها ريمون إدّه أمراً منطقياً.

    يبدو واضحاً أنّ أهل الجنوب، حيث دُمّر، استناداً إلى مصدر موثوق به، نحو 1,500 منزل تدميراً كاملاً، فيما أُصيب نحو ستّة آلاف منزل بأضرار مختلفة، باتوا مغلوبين على أمرهم، أكانوا شيعة أو من طوائف ومذاهب أخرى.لا صوت لأهل الجنوب وسط كلّ ما يدور على أرضهم من معارك وعنف. يرتفع كلّ يوم عدد الجنوبيين المضطرّين إلى مغادرة بلداتهم وقراهم إلى أماكن آمنة. فيما ليس ما يشير إلى وجود جهة رسميّة تسمّي الأشياء بأسمائها وتطرح سؤالاً من نوع: ألا يزال في الإمكان تفادي الكارثة التي يظهر أنّ البلد، الذي فقد بوصلته السياسيّة، ذاهب نحوها بخطى ثابتة؟

    يبدو لبنان في طريقه إلى كارثة كبيرة غصباً عن إرادة أبنائه ما دامت إيران تعتبره أحد خطوط الدفاع عنها وعن مشروعها التوسّعي.

    المحاسبة آتية.. في إسرائيل

    الأكيد أنّ إسرائيل التي تشنّ حرباً وحشيّة على غزّة وأهلها ليست مثلاً يحتذى به. لكنّ اللافت أنّه بدأت تظهر في الدولة العبريّة إشارات تدلّ على أنّ يوم المحاسبة عن هجوم “طوفان الأقصى” آتٍ لا محالة. إنّه الهجوم الذي شنّته “حماس” في السابع من أكتوبر (تشرين الأول 2023) على المستوطنات القائمة في منطقة غلاف غزّة.

    قبل أيّام قليلة قدّم استقالته الجنرال أهارون حاليفا رئيس شعبة الاستخبارات العسكريّة الإسرائيلية، الذي كان مسؤولاً عن المنطقة التي تفصل غلاف غزّة عن غزّة نفسها. شاء حاليفا تحمّل المسؤولية عن الضربة التي تلقّتها إسرائيل يوم السابع من أكتوبر 2023. الرجل يحترم نفسه. لن يكون الأوّل والأخير في السير على طريق تقديم استقالته. سيتبعه ضبّاط آخرون يرون أنّهم يتحمّلون جزءاً من مسؤولية الضربة التي تلقّتها إسرائيل ولا سابق لها منذ قيامها.

    ليس بعيداً اليوم الذي سيوجد فيه مَن يحاسب رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو الذي يحميه حالياً توسيع إيران الحرب مع إسرائيل واختيارها الردّ بهجوم بواسطة المسيّرات والصواريخ على استهداف قادة “فيلق القدس” المسؤولين عن شؤون لبنان وسوريا وفلسطين. وذلك في أثناء اجتماع لهم في القنصلية الإيرانيّة في دمشق.

    لن يمرّ وقت طويل قبل أن تستعيد المجموعات الإسرائيلية التي تطالب بمحاسبة “بيبي” نتنياهو المبادرة. في المقابل، لم يصدر إلى الآن ما يشير إلى أنّ “حماس”، المتمسّكة بشروط المنتصر، أخذت علماً بما حلّ بغزّة وبما تسبّب به “طوفان الأقصى” من خراب ودمار وتشريد آخر للشعب الفلسطيني.

    ماذا عن موقف “فتح”؟

    لا يمكن هنا سوى التوقّف عند موقف “فتح” الذي دعا “حماس” إلى تحمّل مسؤوليّاتها بصراحة كبيرة. هذا الموقف الذي غطّاه محمود عبّاس (أبو مازن) يُعتبر من بين المواقف القليلة ذات الطابع الإيجابي التي اتّخذها “أبو مازن” الذي رفض، مباشرة بعد هجوم “طوفان الأقصى”، تحمّل مسؤوليّاته كاملة والتعاطي مع الهجوم الحمساوي ونتائجه بمنطق رجل الدولة الحقيقي!

    ينقص لبنان في أيّامنا هذه مَن يقوى، من داخل ما بقي من منظومة السلطة، على التحلّي ببعض المنطق، كما كانت الحال مع ريمون إدّه في عام 1969. ينقص المسؤول، أو شبه المسؤول، الذي يقول ما يجب قوله عن فتح جبهة الجنوب. صحيح أنّ الكلام لن يغيّر شيئاً ما دام الحزب فصيلاً في “الحرس الثوري” الإيراني ينفّذ ما تطلبه منه إيران. لكنّ الصحيح أيضاً أنّ من الضروري تسجيل موقف تاريخي في هذه الأيام التي بات فيها مصير البلد على كفّ عفريت.

    فحوى ما يجب قوله، في بلد ليس فيه مَن يحاسب، أنّ من الضروري عمل كلّ ما يمكن عمله لتفادي الكارثة، بما في ذلك الاعتراف بأمرين:

    – الأمر الأوّل أنّ فتح الجنوب لم يمنع تدمير غزّة على رؤوس أبنائها.

    – أمّا الأمر الآخر فهو الاقتناع بأنّ السلاح غير الشرعي الإيراني في جنوب لبنان، وهو السلاح الذي حال دون تنفيذ القرار 1701، ليس سوى الطريق الأقصر لأخذ البلد إلى كارثة محقّقة لا يزال في الإمكان تفاديها بشرط واحد. يتمثّل هذا الشرط في القبول بما تطرحه فرنسا بشأن تنفيذ القرار الولي وهي التي لا تزال، على الرغم من كلّ التحفّظات عن سياستها، الطرف الدولي شبه الوحيد الذي يسعى إلى تفادي زوال لبنان.

    أساس ميديا

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققصة بشارة واكيم مع الفن والزواج واللغات
    التالي عودة إلى «حرب الظل» بين إسرائيل وإيران!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • Who leaked Israel’s attack plans against Iran’s nuke program and why? 17 أبريل 2025 YONAH JEREMY BOB
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.