Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»من قتل كمال جنبلاط: رفعت الاسد أم ابرهيم الحويجي؟

    من قتل كمال جنبلاط: رفعت الاسد أم ابرهيم الحويجي؟

    2
    بواسطة كلّنا شركاء on 19 مارس 2017 الرئيسية

    كلنا شركاء: محمد بو مجاهد

    تعود الحكاية الى أسابيع قليلة قبل استشهاد كمال جنبلاط عندما استلم الملازم سكابا، ضابط في سرايا الدفاع، سيارة من الجمرك اللبناني لتنفيذ العملية.

    على طريق دير دوريت في الشوف، ترصّد عنصران من سرايا الدفاع سيارته، في طريقه من المختارة الى بيروت، ونجحا في تنفيذ عملية الاغتيال، وما لبثت مساعيهما الاجرامية ان ضربتها قوّة كونية، فتعطلت السيارة فجأة، وهربا عائدين ادراجهما هرولةً في البراري.
    صاحب السيارة التي استخدمت في تنفيذ العملية من عائلة الصباح، قتل في حادث سيارةٍ في الكويت بعد 20 يوماً من اغتيال المعلم. ومن أمر بتنفيذ العملية آنذاك هو رفعت الأسد شخصياً، لكن تدهور العلاقة بين الأخير والنظام السوري في المرحلة الاخيرة دفعه الى تضليل التحقيق والتبرؤ من الجريمة، وتحميلها شخصياً الى ضابط المخابرات ابرهيم الحويجي الذي كان متواجداً في سن الفيل آنذاك، والقول انه تلقى امراً مباشراً من حافظ الأسد بتصفية جنبلاط، هدفاً منه في تحجيم النظام السوري مباشرةً من خلال تحميل ما حصل لشقيقه، قائد النظام الاساسي.

    الحقيقة ان التحقيق وصل الى مرحلة القول ان من اغتال كمال جنبلاط هو سرايا الدفاع بامرة رفعت الاسد. الرواية المذكورة كاملة نقلها لـ”النهار” صديق كمال جنبلاط الصدوق وآخر حلفائه السياسيين النائب السابق البير منصور، الذي يستبعد فرضية وثائقي قناة الجزيرة “الصندوق الأسود” التي أشارت الى تورط ابرهيم الحويجي الذي أصبح لاحقاً قائداً لجهاز المخابرات الجوية، أقوى الاجهوة الأمنية السورية وأكثرها نفوذاً.

    ويبدأ منصور حديثه بجملةٍ معبّرة: “لم يعد احد يجرؤ على تأييده. حلفاؤه السياسيون خافوا وتخلّوا عنه وتبرؤا من مواقفه السياسية. وكنت انا آخر من بقي الى جانبه”.
    كان كمال جنبلاط يومها يشهد زمن الخسارة الكاملة. تنبّه الى حساسية دخول الجيش السوري الى لبنان، لأن لسوريا مصالح مباشرة في بلاد الارز. وفي رحلته الشهيرة الى مصر التقى الرئيس أنور السادات، وقابل وزير الخارجية عبد العزيز بو تفليقة في الجزائر، أملاً في الاستعاضة عن القوات السورية بقوات من الجيش المصري والجزائري وطلب مؤازرة قواة حفظ سلامٍ اوروبية منعاً لأي تعسف قد يصدر عن الجيوش العربية، لكنه عاد خائباً، بعدما اتخذت قوات الردع العربية قراراً في مؤتمر قمة بغداد، بدخول الجيش السوري.
    “لسوء الحظ، اغتالوه بعد أسبوعين من دخولهم الى لبنان. ووليد جنبلاط يعلم ان من أمر باغتيال والده هو رفعت الاسد شخصياً ومن نفّذ العملية عنصران من سرايا الدفاع (على حيدر) او (علي احمد)”، يقول منصور بنبرةٍ واثقة. وينقل عن رواة ان وليد جنبلاط كان قد التقى رفعت الأسد شخصياً في سوريا، وسأله الأخير سؤالاً ماكراً: “هل تعلم من قتل كمال جنبلاط؟”. فأجابه وليد: “أنت”.

    الوطنية
    “أراد السوريون معاملته بفوقية ولكنه لم يقبل الهيمنة ولا السطوة. كان يبحث عن معاملةٍ ندية، واستدرك الموقف وتصرف بكرامة وشجاعة وهذا ما أدى الى اغتياله”. بهذه العبارات يختصر ادمون رزق، ايام كمال جنبلاط الاخيرة، هو الذي عرفه سنة 1952 عندما انطلقت المواجهة في عهد الشيخ بشارة الخوري، وكان يأتيه الى المختارة برفقة شبابٍ من جزين ويجتمعون في المختارة ويلتقون الرئيس كميل شمعون. “في عينيه كنت أجد لبنانياً اصيلاً يؤمن بالثوابت اللبنانية ومرتكزات الميثاق الوطني والعيش المشترك، ورجلاً حضارياً ومثقفاً وتلميذ عينطورة ورجل تأملات وجدانية وحكمة”، يقول رزق الذي أتيح له ان يكون قريباً منه في مجلس النواب. كانت لديه مرارة لأنه كان “يستحق تمثيلاً سياسياً اوسع على المستوى الشخصي. وكان حجمه أكبر من حجم الطائفة، انطلاقاً من الزعامة الوطنية التي يمثلها”، يردف رزق.
    عندما استشهد كمال جنبلاط، تغيّرت حياة أصدقائه ومحبيه. يوم الاغتيال كان منصور يحاضر في الجامعة اللبنانية، كلية العلوم الاجتماعية. فدخل أحد الاساتذة الى القاعة وصعقه بالنبأ المشؤوم الساعة الثالثة بعد الظهر: “اغتالوا كمال جنبلاط”. اغلق منصور الكتاب، وقال لطلابه: “اغتالوا كمال، هذا الدرس الأخير الذي اعطيه”. وفعلاً، كان ذلك الدرس الاخير الذي أعطاه منصور، والدرس الأخير الذي رسخ في ذهنه.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإعفاء بن كيران… هل انتهى دور الإسلاميين؟
    التالي تداعيات الاختراق الاستراتيجي الروسي في البحر المتوسط

    تعليقان

    1. سامر ابراهيم on 23 مارس 2017 22 h 31 min

      رحيل كمال جنبلاط كان نتيجة رفضه التسوية التي اقترحها الرئيس حافظ الاسد لوقف الحرب الاهلية، خشية تدخل اسرائيل المباشر لمنع الفلسطينيين من السيطرة على لبنان. لقد طرح الرئيس السوري على جنبلاط هذا الامر، لكن الغرور والحماقة ركبتا رأس هذا الجنبلاط، الذي تحول بين ليلة وضحاها من داعية صوفي الى داعية للحسم العسكري. لقد اتخذ قرار التخلص من جنبلاط أثناء اللقاء الأخير الذي جمعه مع الرئيس الأسد. في هذا اللقاء قال الرئيس الأسد لجنبلاط التالي : أن موضوع إقامة نظام علماني في لبنان هو أمر غير مقبول من قبل المسلمين، كما أن اللبنانيين سوف لن يقبلوا بك رئيسا لهم كونك من الأقلية الدرزية. رد جنبلاط متحديا الاسد : لماذا يجوز أن يكون الرئيس في سوريا من الأقلية العلوية، ولا يجوز أن يكون الرئيس في لبنان من الأقلية الدرزية؟!!

      رد
    2. فاروق عيتاني on 22 مارس 2017 21 h 10 min

      أنا متأكد من أن معلومات السيارة التي إعتالت كمال جنبلاط في هذا التقرير عير مطابقة للواقع. لوحة السيارة كانت عراقية . دخلت لبنان عن طريق سوريا بعدما تم سرقتها من صاحبها العراقي حسبما جرى التداول اعلاميا في تلك الفترة. الجناة باتوا ليلة في فندق بلازا بالحمراء . الزجاج الجانبي الخلفي للسيارة تم كسره من قبل الجناة امام الفندق بعدما نسوا المفاتيح في داخل السيارة . السيارة بيضاء اللون سبور اميركية أتذكر انها من نوع كماروا او شيفرولية. و على العموم ففي كلا الحالتين فانا لا اتصور ان قرار الاغتيال قد صدر من غير حافظ الاسد.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter