دمشق (رويترز) – قال مساعد رجل دين سوري جند مقاتلين اجانب للسفر الى العراق لمقاتلة القوات التي تقودها الولايات المتحدة ان رجل الدين اغتيل في مدينة حلب السورية الشمالية يوم الجمعة.
وقال احمد حيدر لرويترز ان الشيخ محمود ابو القعقاع، (إسمه”محمود قول أغاسي”) قتل بالرصاص بعد خروجه من صلاة الجمعة.
واضاف “اطلق رجل عدة رصاصات على صدر الشيخ. طارده حشد من الناس وامسكو به في نهاية الامر. انه الان مع السلطات قيد الاحتجاز.”
والقعقاع له الاف الاتباع وعمل في العالم الغامض للحركات الاسلامية في حلب التي كانت في وقت ما معقلا تجاريا ليبراليا لكن زادت صبغته الدينية في السنوات القليلة الماضية.
ودعا رجل الدين البالغ من العمر 42 عاما الى الجهاد للتصدي للسياسات الامريكية ضد سوريا. ويقول خبراء انه خفف لهجته حديثا واصبح اقل نشاطا.
وتتهم واشنطن والحكومة المؤيدة للولايات المتحدة في بغداد الحكومة السورية بمساعدة مقاتلين اجانب مسؤولين عن اعمال قتل طائفية وهجمات على الجنود الامريكيين. وتنفي دمشق
*
وكان موقع “نوبلز نيوز” السوري قد أجرى مقابلة مع “أبو القعقاع”، الذي اتّهمه كثيرون بأنه إداة مخابراتية سورية لاختراق الوسط الأصولي، جاء فيها:
ارتباط اسم أبي القعقاع بفتح الإسلام وأخواتها
يقول الدكتور أغاسي: “هنال لعبة قذرة يراد منها توريط المشروع الإسلامي الوطني من خلال حملة الإدانة الدولية التي تقودها الولايات المتحدة وأعوانها تجاه سوريا. نحن مستهدفون من قبل القاعدة والتيارات التكفيرية المرتبطة بها، وبالتالي أعجب لهذه الفبركات الإعلامية التي تربطنا بفتح الإسلام وجند الشام وغيرها من الجماعات.”
يقول الدكتور أغاسي: “المحكمة الدولية هي عملية ابتزاز سياسي من الطراز الأول للحصول على أكبر قدر من التنازلات التي تمس السيادة السورية، وهذا لن يكون أبدا.”
(نوبلز نيوز في 30 يونيو 2007)
من اغتال “أبو القعقاع” في حلب؟ابوسليمان التوحيدي — k.a.m111@hotmail.com “€”كفاكم عن هذا الكذب اي شريف في هذا الدنيا مظارد ان لم يكن عسكريا فهوة مطارد اعلاميا ابو القعقاع الشيخ المجاهد الذي ضحا بروحه في سبيل الله وبأذن الله في الجنة الملتقى مع الانبياء والشهداء والصديقين وحسن أولئك رفيقا علم أجر المجاهد فسعى له معتجل الخطي ولم يرضى ان يكون مثل بعض الناس كانوا كالحريم بل اشد قعودا وكفى تشويه صورة هدا المجاهد واقول لكل من يزاود على شيخنا اقرأ السيرة وأقرأ سير الصحابة كانوا قبل الاسلام اهل جاهلية ولكن صنع منهم الاسلام الابطال مثل عمر وعثمان وخالد والمقداد والزبير بن… قراءة المزيد ..
اعطني دليل وانت صادق((ابو القعقاع ضابط المخابرات السوريه الذي مارس التعذيب اليومي لمعتقلين الأسلاميين في سجن تدمر الواقع في عمق الصحراء السوريه والذي تمرس على اساليب الدجل الغوغائي البعثي السوري واستخدم الخطاب الديني للتلاعب بعقول الشباب المتحمس الغاضب على واقعه الاليم ورمى به في غياهب السجون المخابراتيه السوريه وأما الباقي فقد مارس معه ببراعه وذكاء اجرامي خبيث قام برميه في الجحيم العراقي واحكم باب العوده للسوريا خلفهم أي من لايريد لهم الأعتقال ذبحهم في العراق وأما الأجرام الأخر الذي أودى بحياته فهو دوره في لبنان والتنظيمات التي شكلها هناك ومنها جند الشام وأنصار الله بالتعون مع حزب الله والنظام البعثي… قراءة المزيد ..
النهاية
هذه نهاية كل عميل ترك دينه وابتغا الحياة الدنيا
من اغتال “أبو القعقاع” في حلب؟
من اغتال “أبو القعقاع” في حلب؟
يد لا تريد أن يقوم الحق
لا أقول أكثر من رحمك الله يا سيدي يا حبيبي
يا شهيد الحق
وها قد نلت إيجابة دعائك
ونلت الشهادة
مبارك عليك مبارك
مبارك
ولك منا السلام
أخوك ألأسيف
من اغتال “أبو القعقاع” في حلب؟
قتله ( معلمه ) في المخابرات السورية آصف شوكت
يذكرني ذلك بمقتل صبري البنا ( ابو نضال ) في بغداد قبيل الحرب في العراق
النظم القمعية تنشئ هؤلاء المرضى وتدعمهم وعند نقطة ما تتخلص منهم لأنهم اصبحوا يعرفون الكثير ووجودهم سيشكل خطرا ما على النظام ، مع ان المسكين كان يدافع بشراسة عن النظام القمعي السوري وعن شخص بشار في كل خطبة!!!
لكن السؤال هل لحادثة مقتله علاقة بالقبض على عناصر فتح الاسلام والتحقيق معهم؟ أم أن لتخلص النظام السوري منه له علاقة بالتحرير القريب لسوريا؟
من اغتال “أبو القعقاع” في حلب؟
لا اعتقد هناك من يعلم من اغتاله ابدا الا بعد الانتهاء من التحقيق مع الذين قتلوه ويفال انهم القي القبض عليهم فاذا كانوا من المخابرات السورية فالموضوع سوف يغلق واما اذا كانت هناك جهات اخرى وراء الاغتيال سوف تنكشف انشاءالله — مهما يكن للرجل من اعمال طيبة او غير طيبة فانه انتهى الى دار حقه ولا يجب ان نحاسبه الان وسوف يحاسبه الله عن كل ما اقترفه من ذنوب تجاه ابناء جلدته — رحمه الله —
من اغتال “أبو القعقاع” في حلب؟ابو القعقاع ضابط المخابرات السوريه الذي مارس التعذيب اليومي لمعتقلين الأسلاميين في سجن تدمر الواقع في عمق الصحراء السوريه والذي تمرس على اساليب الدجل الغوغائي البعثي السوري واستخدم الخطاب الديني للتلاعب بعقول الشباب المتحمس الغاضب على واقعه الاليم ورمى به في غياهب السجون المخابراتيه السوريه وأما الباقي فقد مارس معه ببراعه وذكاء اجرامي خبيث قام برميه في الجحيم العراقي واحكم باب العوده للسوريا خلفهم أي من لايريد لهم الأعتقال ذبحهم في العراق وأما الأجرام الأخر الذي أودى بحياته فهو دوره في لبنان والتنظيمات التي شكلها هناك ومنها جند الشام وأنصار الله بالتعون مع حزب الله… قراءة المزيد ..