Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منتقبات يتحدين الحظر ويقدن السيارات في السعودية

    منتقبات يتحدين الحظر ويقدن السيارات في السعودية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 27 يونيو 2011 غير مصنف

    الرياض (رويترز) – ما ان تمسك ام ابراهيم بعجلة قيادة سيارة زوجها حتى تظهر حبات عرق تحت نقابها الاسود.

    وبعصبية تدير المحرك وتستعد للقيادة وترفع قدمها تدريجيا من على المكابح وهي تعلم انها تجازف بالتعرض للاعتقال في ظل منع النساء من قيادة السيارات في السعودية.

    قالت ام ابراهيم “في اليوم الذي سأحصل فيه على رخصة قيادة سأفتح مدرسة لتعليم القيادة للنساء وسأكون احدى المعلمات…هذا حلمي.”

    وفي نفس اليوم من الاسبوع الماضي الذي عبرت فيه هذه السيدة (25 عاما) وهي ام لطفلين عن موقفها بطريقة عملية بقيادتها سيارة زوجها أيدت وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون الاسبوع الماضي علنا النساء السعوديات “الشجاعات” المطالبات بحق القيادة.

    وقالت كلينتون في رد على خطاب ارسلته جماعة (نساء سعوديات من اجل قيادة السيارات) “ان ما تفعله هؤلاء النسوة شيء شجاع وما يطالبن به صواب لكن الجهد المبذول يخصهن. انا تأثرت به واؤيدهن.”

    كما حرصت على التأكيد على ان السعوديين هم من يجب ان يحسموا هذه القضية بأنفسهم.

    ولا يوجد قانون يمنع النساء صراحة من قيادة السيارات لكن لا يسمح لهن باستخراج رخصة مما يجعلها غير قانونية فعليا. وعقوبة المرأة التي يتم ضبطها وهي تقود السيارة الغرامة او الاحتجاز لفترة وجيزة.

    ومع زيادة سرعة السيارة على الطريق الصحراوي السريع تلاشى قلق ام ابراهيم على ما يبدو وكشفت عن سر وهو انها تقود السيارة منذ سنوات وان زوجها امام المسجد علمها القيادة.

    وقالت “اقود منذ ثلاث سنوات …زوجي علمني لكن الى الان اقود فقط على اطراف البلدة.”

    وتابعت وهي تتخطى مسرعة سيارات يقودها رجال ابدوا غضبهم مما تفعل “لم يعد يمكننا ان نظل على هذا النحو من الاعتماد على الرجال … نريد حقوقنا الاساسية والقيادة احدى هذه الحقوق. ثم نحن لا نريد ان يصطحبنا ولي من الرجال طول الوقت.”

    وام ابراهيم هي جزء من حركة متنامية من النساء اللاتي يتحدين حظر القيادة حيث استلهمن الانتفاضات الشعبية التي بدأت في وقت سابق من العام في العالم العربي واطاحت برئيسي مصر وتونس.

    واعتقلت سعوديتان اخريان هما شيماء اسامة ومنال الشريف لتحديهن الحظر واستجابت بعض النساء في وقت مبكر من الشهر الجاري لدعوة على الانترنت لتنظيم يوم وطني للتحدي بالجلوس وراء عجلات القيادة ونشر صور لانفسهن وهن يقدن السيارات.

    وقالت عائشة الشهري وهي مطلقة وأم لابنتين كانت قد استأجرت امرة سودانية في جدة لتعلمها وبنتيها القيادة منذ عامين “ذلك اليوم كان تحديا حقيقيا … اقسم لك ان شرطة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر كانت في كل مكان كما لو كان الامر حربا ضد النساء.”

    واستبدل العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز رجال الدين المتشددين باخرين معتدلين بل أشار الى انفتاحه على فكرة قيادة النساء للسيارات لكن التقدم بطيء بهذا الشان. ولا يمكن رفع الحظر الا بالتشاور مع كبار رجال الدين.

    ويعتقد بعض المحللين ان الحكومة ترغب في رفع الحظر لكنها لن تعلن ذلك قريبا لتفادي النظر اليها على انها استجابت تحت ضغط.

    وعندما اوقفت ام ابراهيم محرك سيارتها سارع قائد سيارة ذو لحية سوداء طويلة يقف قريبا بابلاغ السلطات عن طريق هاتفه المحمول برقم لوحتها المعدنية.

    ومما يكشف مدى الانقسام الذي يمكن أن يشهده المجتمع بشأن هذه القضية قام سائق اخر بانزال زجاج سيارته وهنأها قائلا “حسنا لقد اوقفت سيارتك افضل مني.”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعارف دليلة انسحب: نشطاء سوريين اجتمعوا في دمشق وطالبوا بالتغيير
    التالي رؤية حول تغيير النظام في سورية: كيف؟.. لماذا؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.