Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مناهج الأول إبتدائي السعودية: “السلام” على المسلمين.. فقط!

    مناهج الأول إبتدائي السعودية: “السلام” على المسلمين.. فقط!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 27 سبتمبر 2010 غير مصنف

    تسببت الشائعة التي نفتها وزارة التربية والتعليم حول عزمها سحب مقرر “الفقه والسلوك” لتضمن قائمة مؤلفيه اسم الدكتور يوسف الأحمد في ظهور انتقادات جديدة لبعض دروس هذا المقرر.

    وفي الوقت الذي حسمت فيه الوزارة الموقف، وأبقت على جميع المقررات، مؤكدة أنها ستتلقى أي ملاحظات من الميدان حولها، نافية السماح لأي مشارك في التأليف بتضمين المقرر آراءه الشخصية، بدأت الانتقادات تطال بعض دروس منهج “الفقه والسلوك” للصف الأول الابتدائي، وخصوصا الدرس الثالث الذي يأتي تحت عنوان “السلام”، والذي يقصر التحية على المسلمين فقط.

    وفي الوقت الذي وصف فيه تربويون درس “السلام” في منهج الفقه للصف الأول الابتدائي بتأجيج “العنصرية” ضد غير المسلمين، وغرس كراهية “الغير” في نفوس الطلاب، أكدوا أنه يتعارض مع منهج “الاعتدال السعودي” الذي تسعى الدولة جاهدة لتكريسه في نفوس الناشئة، وأن ذلك يكمن في اختصار الدرس التحية على المسلمين فقط، وهو ما سيولد أسئلة كثيرة في ذهن الطالب عن حكم تحية غير المسلم، لعدم قدرة طالب الصف الأول على التفريق بين لفظ “السلام” الذي يوجه شرعا للمسلم، والتحية العامة التي توجه لبقية الناس مسلمين كانوا أم غير مسلمين.

    وشدد عميد كلية التربية بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور حسن عائل على أن قائمة مؤلفي كتاب الفقه والسلوك للصف الأول الابتدائي خلت من وجود أسماء تربويين، وهو ما ينبغي التركيز عليه عند تأليف الكتب الدراسية، وأنه يجب أن يتكون فريق التأليف من مجموعة من المتخصصين في العلم نفسه، ومجموعة من المتخصصين في التربية. وطالب بأن يراعي المختصون مطالب الطفل في هذه المرحلة، ومنها سهولة المعلومة، وعدم تعارضها مع الواقع الحالي، وأن يركزوا على الأخذ بآراء المعلمين، وأولياء الأمور، والطلاب، والمجتمع. وقال إنه بعيدا عن المعلومات الموجودة في الكتاب كونها معلومات شرعية يتحدث عنها المتخصصون، فإن التربويين يحرصون على عدم تعارض ما فيها مع قيم المجتمع والواقع الحالي.

    من جانبه، أكد عضو هيئة التدريس بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عبدالله بن عويقل السلمي أن المقررات المدرسية تعد الصائغ الأهم لعقلية المتلقي في مرحلة الطلب الأولى، وأنه ينبغي عند صياغتها استحضار الجوانب الحياتية التي تربي النشء على حب الإنسان للإنسان في أي مكان ومهما كان في ظل هذا الانفتاح والتعايش العالمي.

    وشدد على أنه بعيدا عن الأحكام الشرعية، يجب أن يراعي مؤلفو هذا الكتاب ضرورة استشعار أننا لا نعيش بمفردنا في هذا العالم، ولا يجب أن نصوغ مناهجنا بمعزل عن الأمم التي نتعاطى معها، وأن نعلم أجيالنا عدم كراهية الإنسان مهما كان اتجاهه، أو انتماؤه، أو عرقه، أو دينه. وطالب بإبعاد أي صياغة منهجية تتضمن نبرة التمييز أو كراهية الغير، ابتداء من السلام والبشاشة في وجه الإنسان، وانتهاء بالمعاملات الحياتية، وأن قادة هذا الوطن عمموا هذه المبادئ من خلال تأسيس منهج الاعتدال، والسعي إلى تكريسه، وأن كل هذه المعطيات تؤكد على أن تخلو المقررات الدراسية من العبارات أو الإرشادات، التي قد تجنح بفهم الطالب أو الطالبة إلى ما يخالف منهج الاعتدال السعودي.

    وأوضح السلمي أن الناشئ الصغير يكون مستقبلا فقط، ولا يقوى على الحوار أو النقاش حول كل ما يتلقاه من المعلم أو المقرر، وإذا ما ابتلع هذه المعلومات أو الإشارات، فإنه يبدأ بوضع علامات استفهام حولها عندما يكبر ويصل إلى مرحلة التعاطي مع الحياة في ظل ما تعلمه.

    شبكة “راصد” السعودية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالتعايش مع الطائفية
    التالي “إعلاميون ضد العنف” لرفع الحصانة النيابية عن الموسوي تمهيدا لتوقيفه
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    مناهج الأول إبتدائي السعودية: “السلام” على المسلمين.. فقط!
    االسياري

    بسم الله الرحمن الرحيم (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا) صدق الله العظيم
    السلام ورد السلام ليس قرار وزاري أو بند في دستور دولة أو مرسوم ملكي بل هناك توجيه من رب العالمين في القرآن كريم والسنة المطهرة لكل ما يتعلق بأمور العباد

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz