Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مناطق بقاعية ترى في بندقية «الثورة» أداة سورية «مأجورة»

    مناطق بقاعية ترى في بندقية «الثورة» أداة سورية «مأجورة»

    0
    بواسطة Sarah Akel on 10 يوليو 2007 غير مصنف

    جريدة “الأخبار” الإلهية (جريدة “حزب الله”) فاجأتنا بنشر هذا التقرير الجيّد عن حليف الحزب، أحمد جبريل وقواعده في البقاع. التقرير دقيق ويستحق القراءة. بعكس تغطية “الأخبار” لخطاب أيمن الظواهري، الذي اختفى منه النقد المطوّل الذي يوجّهه الظواهري لحزب الله بسبب قبوله الإنسحاب إلى شمال الليطاني وقبوله بوجود القوات الدولية.

    عفيف دياب

    تثير المواقع العسكرية الفلسطينية في البقاع إشكالات سياسية وأمنية لم يسبق أن عاشتها المنطقة وأهلها. فطوال فترة الوجود السوري في لبنان، لم تكن هذه المواقع محط اهتمام، وكان موضوعها خارج البحث، ولو همساً.

    اليوم تغير المشهد اللبناني، حلفاء الأمس هم أشد الأعداء اليوم، والخطوط الحمراء لم تعد موجودة، وبندقية «فلسطين الثورة» أصبحت حصرماً يضرس منه حلفاء الأمس الذين «اكتشفوا» في ما تبقى من بندقية فلسطين على أرض لبنان «أداة» تسهم في «حياكة» مؤامرات على كيانٍ جلّ طموحه أن يصبح وطناً سيداً حراً مستقلاًّ يوماً ما.

    لم تعد بندقية الثورة الفلسطينية محل ترحاب في بعض مناطق البقاع، إذ تحولت «مأجورة» كما يقول مسؤول يساري دفع حزبه كثيراً من الدماء من اجل «عروبة لبنان ووحدته، ودفاعاً عن المقاومة الفلسطينية».

    يتحدث المسؤول اليساري، المنشقّ حديثاً عن حزبه الأم الى حزب جديد بلون سياسي جديد، بفخر واعتزاز عن تاريخه «المجيد» من اجل فلسطين ومقاومتها. وقبل أن يتابع حديثه في المقهى «الزحلاوي»، يرمي السلام على «صديق» له في «القوات اللبنانية»، مخاطباً إياه: «أهلاً رفيق… تفضل اشرب قهوة»! ويردف متابعاً: «لم يعد من قيمة للمواقع الفلسطينية في البقاع، لقد أصبحت عبئاً كبيراً علينا وعلى فلسطين (…) إنها مجرد مواقع للمخابرات السورية يجب قصفها وتدميرها»!
    لم يعد للكلام من قيمة، يقول اليساري من لون «14 آذار»، ويضيف: «لا أدري لماذا لم يدخل الجيش بعد الى المواقع الفلسطينية في البقاع. لم يعد مسموحاً بقاء هذه المواقع التي تضم نخبة من الوحدات الخاصة السورية، يجب تحرير هذه المواقع اليوم قبل غد لأنها مفارز أمنية سورية لم تنسحب بعد من لبنان، يكفينا ما فعلته «فتح الإسلام» في البارد (…) وأهل البقاع عانوا ما عانوه من سوريا ومخابراتها، يجب أن نوقف مهزلة ما يسمى تحرير فلسطين من قوسايا و كفرزبد ودير الغزال او حلوى ودير العشاير والسلطان يعقوب(…)». ويتابع متهكماً: «حماس حررت غزة، ولا نعرف متى ستحرر الجولان، لقد عادت القدس وخالد مشعل يصلي الآن هناك»!

    هذا الكلام، أو النقاش الذي تلاه من «ندماء» طاولة المقهى، كان «يطيّب» له «قواتي»، كان في يوم من الايام «يتقاتل» بالرصاص على محور رأس النبع في بيروت مع المسؤول اليساري الذي كان مستعداً للتضحية بحياته من اجل «فلسطين، كل فلسطين». ويقول «القواتي» بعد أن يشعل سيجارته الفرنسية النكهة: «معو حق الرفيق بو يوري، يخلصونا بقى… شو بدن بعد الفلسطينيي. دمروا البلد وهلق بدن يدمروه مرة تانية. ودخلك لشو احمد جبريل بعدو قاعد بجرد قوسايا تحت الارض. ليش اللي بدو فلسطين بيقعد تحت الارض او بيروح على غزة اللي حررتها حماس»! ويتابع موجهاً كلامه الى «الرفيق» أبو يوري ضاحكاً: «دخلك ليش ما كنتو معنا بالخمسة وسبعين؟» فيردّ «اليساري» نافثاً دخان سيجارته الاميركية: «ما نحنا كنا مع لبنان وانتو كنتو ضدنا. شو نحنا اللي جبنا السوريين على البلد، من ورا سياستكم بعدنا عم ندفع ثمن دخول السوريين إلى لبنان، لو كنتو معنا ضد الدخول السوري ما كنا اليوم نعاني من المواقع الفلسطينية بقوسايا وغيرها».

    تنتهي «الجلسة» على اتفاق يقضي بنسيان الماضي والتطلع الى المستقبل، ويقفل المقهى ابوابه بعدما ضجر صاحبه من حوار الحلفاء الجدد، ليفتح الباب امام نقاش سياسي ـــــ أمني من نوع مشابه. فحديث الناس في قرى سهل البقاع لا يختلف في معظمه عن حوار اليساري مع رفيقه «القواتي». فالأبواب اليوم مشرّعة على مواقع عسكرية يجد فيها البعض مدخلاً لاستهداف آخر ما تبقى لسوريا من قوة عند تخوم حدودها مع لبنان. والشارع البقاعي (وسطاً وجنوباً تحديداً) أصبح أكثر اقتناعاً بوجوب إقفال المواقع الفلسطينية، أو ما تبقى منها. فالانتشار العسكري الفلسطيني عند تخوم الحدود مع سوريا أصبح «عبئاً» يجب إزالته. ويقول أحمد حمود من البقاع الغربي: «هذه المواقع لم تعد فلسطينية، إنها مواقع سورية على أراض لبنانية، يجب على الأمم المتحدة أن تتأكد ما اذا كان عناصر هذه المواقع فلسطينيين او سوريين»!

    بقاعيون كثر، اليوم، يؤيدون هجوماً عسكرياً على هذه المواقع، و«وقف تدفق الاسلحة والمقاتلين منها الى داخل لبنان». ويقول مختار احدى القرى المتاخمة لموقع فلسطيني في البقاع الاوسط: «يجب اقفال هذه المواقع اليوم قبل غد، لقد حرمونا من استثمار أراضينا الزراعية، والجيش يحاصر المواقع القريبة من البلدة فلا نستطيع جني مواسمنا».

    جني المواسم الزراعية بدأ قبل أوانه في المناطق القريبة من المواقع الفلسطينية. فحصاد القمح في كفرزبد وقوسايا وسهل غزة ـــــ السلطان يعقوب يتم بسرعة كبيرة و«البلديات أبلغونا وجوب الإسراع في حصد القمح، لأن الامور قد تفلت عندنا». أكثر من مزارع بقاعي بدأ بتنفيذ «توصيات» البلديات التي نقلت الأمر عن جهات أمنية. ويؤكد مصدر أمني في البقاع لـ «الأخبار» أنه تم إبلاغ بلديات محددة وجوب الطلب من المزارعين «الإسراع في حصد مواسمهم وجنيها احترازاً من أي تطورات أمنية». ويتابع «لا داعي للخوف أو الهلع، الناس يتناقلون خبريات عن قرب الحسم العسكري وهذا امر مستغرب، ونعلم أن قوى تقف وراء توزيع أخبار ومعلومات غير دقيقة كهذه».

    (نقلاً عن “الأخبار” الإلهية)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق300 سعودي يلاحقون في لبنان
    التالي الكنار أنشينيه: التهديد الإرهابي لفرنسا مرتفع جداً ومصدره افغانستان والعراق والمغرب

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.