Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ملصقات المفاوض الأميركي “المدجّج” من علّقها ومن نزعها في طهران؟

    ملصقات المفاوض الأميركي “المدجّج” من علّقها ومن نزعها في طهران؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 أكتوبر 2013 غير مصنف


    البداية كانت في استقبال الرئيس روحاني، عائداً من أميركا، بالحذاء في مطار طهران (من أنصار المرشح الخاسر سعيد جليلي)، ثم الحملة الإعلامية على وزير الخارجية، ظريف، التي استدعت نقله للمستشفى.

    وقبل يومين تعليق ملصق في شوارع طهران يظهر مفاوضاً إيرانياً مدنياً يشبه وزير الخارجية جواد ظريف مقابل مفاوض أميركي بحذاء عسكري ويضع رشاشاً في حضنه. وملصق آخر يشتمل على صورة كلب يستعد للهجوم بجوار المفاوض الأميركي!

    من أمر بتعليق ملصق “الشرف الأميركي” هذا، ومن أمر بنزعه من الشوارع؟

    الحرس الثوري؟ أم المرشد؟ خلافات ضمن العشيرة الحاكمة، أم مناورات إيرانية للتأثير في مفاوضي أوباما؟

    تعليقنا الوحيد أننا، نحن أيضاً، ضد المفاوضات بين أميركا وطهران طالما ظلّ الحذاء العسكري الإيراني “يتمختر” في شوارع بيروت (وضاحيتها) ودمشق وبغداد!

    *

    “أ ف ب”

    جرت ازالة ملصقات اعلانية عملاقة معادية للاميركيين في طهران تشكك في صدق نية الولايات المتحدة في المفاوضات النووية مع ايران، كما ذكرت وكالة فارس للانباء الاحد.

    الا ان مصورين لفرانس برس لاحظوا استمرار وجود بعض هذه الملصقات في العاصمة.

    ويظهر في احد هذه الملصقات مفاوضان اميركي وايراني يجلسان متواجهين حول مائدة. ويظهر الاميركي مرتديا في نصفه العلوي سترة وربطة عنق لكنه يرتدي في نصفه الاسفل سروالا وحذاء عسكريين في اشارة الى ازدواجية لهجته. في حين يبدو الايراني مادا يده بالسلام في مواجهة مخالب نسر، رمز الولايات المتحدة.

    وفي ايلول/سبتمبر الماضي تحدث الرئيس الايراني حسن روحاني هاتفيا مع الرئيس الاميركي باراك اوباما في اتصال غير مسبوق على هذا المستوى بين البلدين منذ الثورة الايرانية عام 1979.

    وانتقد بعض المسؤولين الايرانيين المحافظين هذه البادرة التي انتقدها ايضا المرشد الاعلى آية الله علي خامنئي واصفا بعض تحركات روحاني في نيويورك بانها “غير مناسبة”.

    واضافة الى هذه المحادثة الهاتفية التقى وزيرا خارجية البلدين ايضا في نيويورك.

    وياتي سحب هذه الملصقات قبل اسبوع من الذكرى ال34 لعملية احتجاز الرهائن في السفارة الاميركية في طهران التي اعقبها قطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.

    واعلنت مجموعات محافظة ان التظاهرة السنوية التي تقام في هذه المناسبة ستكون اكبر من تظاهرات السنوات السابقة ردا على بوادر التقارب مع الغرب التي اطلقها الرئيس المعتدل حسن روحاني منذ انتخابه في حزيران/يونيو الماضي.

    وقال هادي عياضي المتحدث باسم رئيس بلدية طهران ان “هذه الملصقات وضعت بدون موافقتنا”.

    من جانبه اكد محمد حساني مدير شركة عوج الثقافية والاعلامية التي وضعت هذه الملصقات ان “هذه الملصقات الاعلانية لا تعني اي عداء” للمفاوضات مع الاميركيين وانما تدل على نوع من عدم ثفة ايران بهم.

    واطلق في الاسابيع الاخيرة نقاش حول جدوى الاستمرار في ترداد هتاف “الموت لاميركا” في مناسبات رسمية.

    الا ان المحافظين اعترضوا على الغاء هذا الهتاف مشددين على انه لا يمكن لايران الثقة بالولايات المتحدة.

    واستأنفت ايران ومجموعة 5+1 (الولايات المتحدة، فرنسا، بريطانيا، روسيا، الصين والمانيا) المفاوضات حول الملف النووي في منتصف تشرين الاول/اكتوبر الحالي. وتشتبه دول هذه المجموعة في ان ايران تسعى الى الحصول على السلاح النووي تحت ستار برنامجها النووي المدني.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإعدام عمر الأطرش: ألا يحقّ لطرابلس ثأرها أيضا؟
    التالي ما الذي يحدث في اليمن وحضرموت؟!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter