Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ملتقى “بلدة طيبة”

    ملتقى “بلدة طيبة”

    1
    بواسطة Sarah Akel on 1 ديسمبر 2007 غير مصنف

    تحت رعاية رئيس وزراء الكويت أقامت الجمعيات المسماة بالخيرية هذا الأسبوع ملتقي “العمل الخيري الإنساني” والذي ستستمر “فعالياته لعدة أيام!!

    سيناقش حضور الملتقى مواضيع عدة تتعلق بالعمل الخيري في أفريقيا والتحديات الخارجية التي تواجه العمل الخيري وواقعه في الداخل ونظرة مستقبلة له والتحولات الدولية وأثرها فيه. ولو قمنا، بتجرد ودون تحيز، باستعراض واقع ومنجزات العمل الخيري في السنوات العشر الماضية، ليس فقط في الكويت بل وفي كافة دول الخليج الثرية حتى التخمة، وهي السنوات التي يمكن وصفها بسنوات الملاءة المالية المفرطة لدى المؤسسات الدينية في هذه الدول، لوجدنا أنها نجحت بجدارة في جمع مبالغ هائلة من خلال التبرعات النقدية والعينية تجاوزت قيمتها، حسب أكثر التقديرات تحفظا، الخمسة مليارات دولار. ولكن لو حاولنا استعراض الحقيقي من منجزات هذه الجمعيات أو المبرات الخيرية لما رأينا شيئا ملموسا يمكن لهذه الجهات الإشارة له بفخر، أو الركون عليه في استمرار أنشطتها. والسؤال الذي يطرح نفسه، في ظل تواضع ما حققته هذه الجمعيات خلال السنوات العشر، أو حتى الثلاثين الماضية، هو أين ذهبت مليارات الجمعيات الخيرية؟

    الجواب ليس بتلك الصعوبة من حيث أنها أموال جمعت بسهولة ودون عناء، كما أن ليس لها صاحب يطالب بها أو يسأل عن طرق صرفها. كما أنها لم تكن يوما تحت رقابة أية جهة كانت، وبالتالي لم يكن صعبا تضييعها بطريقة أو بأخرى، فما أتي بسهولة يذهب بسهولة أكبر!!

    ولو وضعنا جانبا المتواضع من الأعمال التي قامت هذه الجمعيات بإنجازه، والذي تمثل في حفر آبار وإطعام أطفال أفريقيا، وتوزيع أمصال طبية وملابس ومساعدات نقدية هنا وهناك وبناء دور عبادة صغيرة في هذه القرية أو تلك الضيعة، لما وجدنا ما يستحق الذكر حقا. وهنا لا يلام البعض من مسئولي هذه الجمعية لافتقادهم للحد الأدنى من التفكير “الاستثماري” الحصيف، بل ويجب أن يحاسبوا على تضييعهم لمليارات الدولارات في السيئ من الأمور، والأمثلة كثيرة. وبالتالي يمكن القول، ومن واقع ما ورد في مختلف وسائل الإعلام على مدى سنوات، ومما ورد على لسان احد كبار مسئولي جهاز أمن الدولة في الكويت أو ما صرح به ضباط مخابرات في عدة دول عربية، ومن واقع كشوف وسجلات إدارة رقابة العمل الخيري في وزارة الشئون في الكويت بشكل خاص، وما تسرب من الجهات الرقابية الأمريكية التي زارت الكويت عدة مرات، ومن أقوال من سبق وان عملوا في تلك الجمعيات، يمكن القول أن أموال الجمعيات الخيرية ذهبت للجهات التالية:

    1. صرف الجزء الأكبر من أموال الجمعيات على “القائمين عليها” ابتداء من الصبية الملتحين الذين كانوا يشغلون أكشاك التبرعات التي وضعت في الأسواق وأمام المساجد، مرور بالمحاسبين وكبار موظفين ومسئولي هذه الجمعيات الذين هبروا ما توصلت له أيدهم من أموال لا صاحب لها وانتهاء بمجالس إدارات الكثير من هذه الجمعيات التي لم تكن لديها أدنى دراية بكيفية استثمار هذه الأموال الطائلة!

    2. صرفت نسبة كبيرة أخرى على شراء كسوة للفقراء من عراة مسلمي الدول الفقيرة وإطعام أبنائهم والصرف ببذخ لا نظير له على جيش الدعاة الذي انشغل عدد منهم بالزواج من حور بوسنيا وكوسوفو. إضافة إلى ما تم صرفه على وطباعة ملايين النسخ من الكتب الدينية التي لم تستفد منها جهة واحدة بشكل فعال. وبالتالي ليس هناك مشروع واحد يمكن لأية جمعية “خيرية” الافتخار بإنشائه في أية دولة فقيرة كانت. ولو قارنا “منجزات” هذه الجمعيات الخيرية مجتمعة بما قام به شخص واحد هو البنغلادشي “محمد يونس”، الفائز بجائزة نوبل للسلام، الذي أوجد ملايين فرص العمل للمعدمين من مواطنيه عن طريق فكرة “بنك الفقراء” ، لوجب على غالبية مجالس إدارات هذه الجمعيات الشعور بالخجل حقا.

    3. الصرف على الحملات الانتخابية لمرشحين حزبيين للاستعانة بهم في تقوية مواقفهم أمام الحكومة مستقبلا، وهذا ما أثبتت الأيام صحته، في الكويت على الأقل.

    4. تسرب جزء كبير من الأموال إلى جهات مشبوهة خارج الكويت وهذا ما بينته الكثير من قضايا ووقائع نقل الأموال نقدا لعدد من الدول العربية والأجنبية بوسائل غير قانونية ولأغراض مشبوهة، وأيضا ما أظهرته تحقيقات وفود وزارة الخزانة الأمريكية.

    5. الصرف على السخيف من الحروب في أفغانستان وبوسنيا وغيرها من خلال تأييد كل جمعية للعصابة المسلحة التي تدين بمذهبها.

    6. المشاركة، بطريقة مباشرة أو ربما غير ذلك، في تمويل كافة العمليات الإرهابية سواء ما جرى منها في أفغانستان، باكستان، بالي، جاكرتا، العراق، الأردن، أوربا، السعودية، الكويت، مصر وعشرات الدول الأخرى.

    وأخيرا يمكن القول بأن الملتقى المنعقد الآن سوف لن يتمخض عن شيء في نهاية الأمر، فالخلل الهيكلي الذي تعاني منه الجمعيات الخيرية، وافتقارها لأية إستراتيجية فعالة أكبر من أي مؤتمر، والأيام ستثبت قولنا.

    tasamou7@yahoo.com

    * كاتب كويتي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرصيف أمن الدولة
    التالي مئات البدو انتشروا إحتجاجاً على حدود مصر مع إسرائيل
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    18 سنوات

    ملتقى “بلدة طيبة”عجيب في نقطتك الأولى اتهام صريح باختلاس النسبة الكبيرة من التبرعات // كل كاتب يجب أن يتحلى بالمسؤولية وعدم إلقاء كلام كبير كهذا إلا بأدلة دامغة في نقطتك الثالثة : الجمعيات الخيرية تصرف الزكاة في مصارفها المحددة في القرآن ، وتصرف التبرعات والصدقات بحسب ما يطلب المتبرع فإذا طلب المتبرع توجيه تبرعه إلى أمر ما فلا ضير على الجمعية أن توجهه كما طلب وحتى لو لم يعجب البعض ، فالإنسان حر بماله في نقطتك الخامسة : تقول السخيف من الحروب ، الكويت ذاقت الاحتلال فهل كانت تلك حربا سخيفة ، أم أن احتلال البوسنة من قبل الصرب أمر… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz