Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»مكرم رباح: فبركة ملف ينقصها الابداع، وسبق تخويني من ميليشيات حزب الله!

    مكرم رباح: فبركة ملف ينقصها الابداع، وسبق تخويني من ميليشيات حزب الله!

    0
    بواسطة المركزية on 18 نوفمبر 2020 الرئيسية

    “الترهيب الأمني” لقمع التعبير عن الرأي..تابع

     

    بشتى الطرق تحاول السلطة قمع حرية التعبير عن الرأي، فتسعى إلى التعرض إلى الناشطين والمفكرين والقياديين في ثورة 17 تشرين، وآخر فصول الترهيب الأمني، توقيف الناشط السياسي والمحاضر في “الجامعة الأميركية في بيروت” مكرم رباح في مطار بيروت، مع محاولة مصادرة جواز سفره وهاتفه واللابتوب، واقتياده مع أغراضه للتدقيق بينما كان في طريقه إلى دبي. وبعد اتصالات أطلق رباح وبات في دبي، فيما أعرب عن مخاوفه من ممارسات بوليسية و”تركيب أفلام”، في نهج أمني مرفوض ومُدان. 

     

    إسرائيل و”حزب الله” يتساويان في نظري في  انتهاك السيادة

    وفي حديث لـ “المركزية” وصف رباح ما حصل بالـ “عمل الأمني بامتياز، حيث تم توقيفي  من دون إشارة قضائية، وتمت فبركة ملف أمني بحقي والسبب مواقفي السياسية.

    وعن تفاصيل الملف، أوضح أنه يفضّل “عدم الدخول فيها، لأن الصورة لم تكتمل لدي بعد”، سائلاً “في حال كان يتم تركيب فيلم عمالة بحقي، هل أنا سخيف لهذه الدرجة كي أتورّط في موضوع كهذا؟”، لافتاً إلى أن موقفه “معاد لأي شخص أو جهة تتعدى على السيادة اللبنانية وأوّلهم إسرائيل و”حزب الله” لأنهما يتساويان في نظري في  انتهاك السيادة”.

    وأشار رباح إلى أن “القانون اللبناني يحمي أي مواطن وينصّ على أن أي عمل للضابطة الأمنية، مهما كانت مهامها، يجب أن يأتي بناءً على التنسيق مع القضاء. كذلك، لا يمكن التحقيق مع شخص لا شبهة عليه، في حين أن صوتي مرتفع وموقفي السياسي شديد الوضوح، وحتى لو كان علي أي شبهة، فهناك إجراءات معتمدة يفترض تطبيقها، وكلّما كانت هذه الشبهة أبعد كلّما أصبح التعامل مع المتّهم أكثر شفافية، أي أن الإرهابي مثلاً يطبق عليه الأسلوب الأمني لمنعه من إتلاف معلومات أو القيام بعمل إرهابي، إلا أن في حالتي فأنا محاضر في “الجامعة الأميركية” ومتخصص في الحقوق ووالدي عضو سابق في مجلس القضاء الأعلى، وكلّ مواقفي معروفة، بالتالي من يريد الحصول على محتويات هاتفي، يمكنه الدخول على صفحاتي على مواقع التواصل الاجتماعي ومتابعة إطلالاتي الإعلامية، لكن الوصول إلى درجة طلب مصادرة جواز سفري غير مقبول”، مضيفاً “كان يمكنهم استدعائي إلى التحقيق قبل 16 يوما من موعد سفري، وفي هذه الحالة أجد نفسي كمواطن مضطرا الى الحضور، وفي هذه الحالة أدافع عن نفسي بعد إعلامي بالاتهامات الموجّهة إلي، وفي حال وجود سبب لتوقيفي يصدر القرار عن النيابة العامة التمييزية، وليس عن ضابط في جهاز أمني”.

    وأوضح أن “بعد مراجعته المصدر القضائي المختص ومتابعته الموضوع مع محامٍ تمكن من استعادة حريته”، مؤكّداً انه لا يوجّه “الاتهامات لجهاز الأمن العام أو لأي جهة، لكن كمواطن لبناني لدي القضاء لإصدار القرار المناسب في حين أن الجهاز الأمني حاول ممارسة التعديات، ومن حقي أن أعرف أين حقي، وعلى هذا الأساس تتم محاسبتي في حال ثبت أنني مخطئ أو يحاسب الشخص المقصّر”.

    وذكّر بأن “هذه ليست المرّة الأولى التيتحصل معي مواقف مشابهة، حيث تم تخويني والهجوم علي في ساحة الشهداء، كلّ ذلك من قبل ميليشيات “حزب الله” وبتقاعس وعدم تدخل الأجهزة الأمنية التي لم تحم حقنا الطبيعي بالتعبير عن الرأي وما حصل في المطار استمرار لهذا النهج. حتى لو كان ذلك لحماية مصلحة البلد، إلا أن أي إجراء أمني غير شفاف لدي الحق باتهامه بالعمل البوليسي حتى إثبات العكس”.

    وأردف رباح “لم أتفاجأ بما حصل وكلّ شيء متوقّع لأنه يتم التضييق علينا بشكل دائم، إلا انني تفاجأت بغياب الإبداع في المقاربة الأمنية، إذ كان يفترض أن يكونوا خلاقين أكثر في تركيب الفيلم أو التحقيق معي”.

    وختم “الثورة موجودة ومستمرة، خصوصاً عند رفض الممارسات القمعية والاستمرار في تسمية الأمور بأسمائها. وسبب استمرارها أن المسؤولين لا يعرفون سوى استخدام السلاح والفساد، هذه المعركة طويلة مع نظام استمر 30 سنة. إلى ذلك، تحالف السلاح والفساد لا يمكن فكّه ببعض المظاهرات، ولست مهووسا في موضوع الساحات. الطريقة الوحيدة للوقوف بوجه السلطة أن تقوى الأجهزة الأمنية والقضاء والدولة كي لا يتكرر ما حصل معي”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقطوني منصور « لم يكن طيّعاً » مع باسيل!: مديرية المخابرات محسومة لانطوان قهوجي غدا!
    التالي 77 سنة من الاستقلال… لبنان في النادي الإيراني
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz