واضح من اللقاء الذي كان باللغة العربية ان سامي النصف لم يدعي ان العرب عارضوا لجنة كينغ- كراين الامريكية بل قال العكس وهو ان اهل فلسطين طالبوها ب انتداب امريكي علي فلسطين وسوريا ولبنان …. عكس الكلام وتزييفه ثم الرد لا علي ما قيل بل ما ادعي انه قيل دلالة الضعف الشديد بمقارعة الحجة بالحجة ..
بيار عقل
1 سنة
يحيرني الصديق فاروق عيتاني: عرض بن لادن على السعودية أن يأتي بجماعاته من الأفغان العرب لطرد صدام من الكويت، ولكن الملك فهد “كبر عقله” واستعان بالأميركيين وتحررت الكويت. قلنا “الحق على أميركا لأنها تدخلت”. في عهد ترامب قصف الإيرانيون خزانات “ارامكو”، وقصفوا أبو ظبي، فقلنا “الحق على أميركا لأنها لم تتدخل لحماية السعودية والإمارات”.. احترنا. أما كان الأجدر بأيزنهاور أن لا يصدر “إنذاراً” لبريطانيا وفرنسا وإسرائيل للإنسحاب من مصر في عدون 1956؟ أميركا دائماً على خطأ، خصوصاً حينما تعطي “الغرين كارد” لمن يلجأون إليها من العرب…
Farouk Itani
1 سنة
إن كانت هذه محل نقاش فلن ننتهي، يتحدث عن لجنة كينغ كراين ويزعم أن مسلمي لبنان وسوريا عارضوها. مسلمو لبنان وسوريا ايدوها وطالبوا بها ولو لم تعارض فرنسا لما كان لبنان و سوريا أراض ينطلق منها دعم الانتفاضات الفلسطينية في فترة ما بين الحربين.
أما موضوع أن امريكا حمت الخليج، فلو سألنا بريطاني ماذا حصل بكم بعد حركة مصدق لكان جوابه: طلعونا الاميركان بره واخدوا النفط وهذا ما حصل في الجزيرة العربية.
في السياسة والمصالح السياسية، المواقف بالمفرق لا بالجملة ومن بشتغل بالجملة وهو ضعيف أو حدود قوته محدودة,شلح نيابه.
واضح من اللقاء الذي كان باللغة العربية ان سامي النصف لم يدعي ان العرب عارضوا لجنة كينغ- كراين الامريكية بل قال العكس وهو ان اهل فلسطين طالبوها ب انتداب امريكي علي فلسطين وسوريا ولبنان …. عكس الكلام وتزييفه ثم الرد لا علي ما قيل بل ما ادعي انه قيل دلالة الضعف الشديد بمقارعة الحجة بالحجة ..
يحيرني الصديق فاروق عيتاني: عرض بن لادن على السعودية أن يأتي بجماعاته من الأفغان العرب لطرد صدام من الكويت، ولكن الملك فهد “كبر عقله” واستعان بالأميركيين وتحررت الكويت. قلنا “الحق على أميركا لأنها تدخلت”. في عهد ترامب قصف الإيرانيون خزانات “ارامكو”، وقصفوا أبو ظبي، فقلنا “الحق على أميركا لأنها لم تتدخل لحماية السعودية والإمارات”.. احترنا. أما كان الأجدر بأيزنهاور أن لا يصدر “إنذاراً” لبريطانيا وفرنسا وإسرائيل للإنسحاب من مصر في عدون 1956؟ أميركا دائماً على خطأ، خصوصاً حينما تعطي “الغرين كارد” لمن يلجأون إليها من العرب…
إن كانت هذه محل نقاش فلن ننتهي، يتحدث عن لجنة كينغ كراين ويزعم أن مسلمي لبنان وسوريا عارضوها. مسلمو لبنان وسوريا ايدوها وطالبوا بها ولو لم تعارض فرنسا لما كان لبنان و سوريا أراض ينطلق منها دعم الانتفاضات الفلسطينية في فترة ما بين الحربين.
أما موضوع أن امريكا حمت الخليج، فلو سألنا بريطاني ماذا حصل بكم بعد حركة مصدق لكان جوابه: طلعونا الاميركان بره واخدوا النفط وهذا ما حصل في الجزيرة العربية.
في السياسة والمصالح السياسية، المواقف بالمفرق لا بالجملة ومن بشتغل بالجملة وهو ضعيف أو حدود قوته محدودة,شلح نيابه.